في المرحلة الثانية من مسابقة امير الشعراء 2009/16/7قال الدكتور علي بن تميم 16/7/2009..وليد الصراف يستخدم تراكيب من المتنبي...م الفرق بين الاستخدام والسرقة الشعرية ..الاستخدام والاقتباس معلنان ومُنوّه لهما بعبارة داخل قوس للتذكير ...في غير هذا نكون امام سرقة شعرية وليس استخداما فهل اشار وليد الصراف في قصيدته في المرحلة الثانية لاقتباسه او استخدامه تراكيب غيره قبل ان يلاحظ الدكتور علي ذلك او ان الامر يعد سرقة شعرية
افنيت عمري في ايتكار تراكيب وصور شعرية جديدة خاصة للحفاظ على تالق وزهو الشعر العربي والكثيرون من اكثر من سبعة الاف شاعر شاركوا في المسابقة حاولواالامر ذاته ليصل للمرحلة النهائية شخص يستخدم تراكيب غيره اي يستغل جهود الاخرين للوصول لما لايستحقه اما من يبتكر ويبدع ليصل بجهده لا جهد غيره فعليه السلام فبارك الله في اللجنة العزيزة
الملاحطة الثانية
هل هنالك ارتجال بقلم وورقة الشاعر الحقيقي يرتجل مباشرة لا بمساعدة قلم وورقة هكذا عهدنا الارتجال من زمن عكاظ الا اذا كان في الامر ما... ...
في مرحلة 35 شارك وليد الصراف بقصيدة نونية من بحر البسيط ..والقوم ما لوحوا حتى بسكينِ.. من المعروف ان بعض الشعراء ينشرون جزءا من قصائدهم ويحتفظون بالباقي للرد على تعليق او طلب ما محتملين مثال سبق ان نشرت عشرين بيتا في هجاء وليد الصراف وجماعته واحتفظت باربعين بيتا لتلافي الوقوع في مصيدة الاحراج في حالة ما كطلب المزيد او تعليق في البحر ذاته يقتضي الرد كما قلت كانت قصيدة وليد الصراف نونية من بحر البسيط وفوجي الجميع بطلب اللجنة الارتجال في بحر البسيط وحرف الروي النون..لكل شئ اذا ما تم نقصان.. اي ما يجيده وليد الصراف وتمرس علي النظم فيه وشارك في مرحلة 35 به الم يجدوا سوى حرف الروي نون وبحر البسيط في الارتجال ولو اختاروا احد الامرين لقلنا للصدفة دور في الحالة اما وقدحدث ما حدث فما احتمال الصدفة هنا
ولو خصصوا بيتا من بحر وروي الشاعر حسن شهاب الدين لقال البعض يريدون منح لقب امير الشعراء لعربي
اقام الصهاينة الدولة الكردية شمال العراق بالاستيلاء على اراضينا واراضي اكثر من ثمانية ملايين اشوري مشردين في العالم وهم يعملون على الاستيلاء على بقية اراضي العرب هناك كمدينة الموصل مدينة النبي يونس العربية وابادة اهلها بالاعيب مختلفة مشابهة لاستيلاء الصهاينة على فلسطين 1948 وليد الصراف كردي هندي عاشت عائلته على ارض الموصل بعد ان رفضتها ارضها يمكن العودة لكتاب انساب عشائر العراق ..قال لي ذات يوم ...يقال الموصل كردية ...اي ان حلفاء الصهاينة سيعملون على تحويل ارض النبي يونس العربية كردية وابادة اهلها هنالك مؤسسات صهيونية تعمل على اضعاف عومل الوحدة الثقافية العربية لللقضاء على الوعي الجماعي اللازم للتصدي لمراحل شرق اوسط جديد وبقية مقومات التصدي للمخططات الصهيونية ومن مقومات الوحدة الثقافية العربية وطرح الافكار الوطنية الشعر وهكذا يحاولون اهانة الشعر العربي ومنع الشعراء العرب الوطنبين من خدمة الامة هنالك مخطط صهيوني لوصول حلفاء الصهاينة للقمة الثقاقية ليبقى حال التردي الثقافي على ما هو عليه
هنالك احتمال اخر يفسر الحالة هو تاثير عامل الصدفة كما قلت ولا ثالث لهما
ولابد من معالجة الحالة واحقاق الحق قبل فوات الاوان
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق