أستاذي سالم
محاولة أخرى على الكيبورد الآن فور قراءة ردك الغالي
إليك المحاوله
وضعتُ يديَّ فوق الخد منتظراً............... لعل الصمت ينعت فيَّ إحساسي
فكم نهلت كؤوس الحزن من زمن............... و كم ألفت مرّ قريضيَّ القاسي
يا عتمة الروح قد هاجت مواجعنا............... وعزّني حبلٌ من الرحمن للناس
قد يهطل الجرح إذ كُدِحَتْ سحائبه............... فأجمع الغيم عن مواليَّ الناســي
لا أسبل الله جفناً لمن أمِنَ............... أرنو إليك وأنت الطاعم الكاسي
(يارب لا تخيب رجائي في التقدم)
والبيت هذا له محاوله أخرى الآن
فكم نهلت كؤوس الحزن من زمن............... حتى شبعت وسار الحزن ونّاسي
أستاذ / سالم
هذه محاوله جديده
ولن نمل ولن نكل أنا وأختي حور عن مواصلة التقدم
تقبل خالص التحيه من الصغير أمامك
أحمد