أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الكوكب x هل ينهي العالم بعد 3 سنوات

  1. #1
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2009
    العمر : 49
    المشاركات : 33
    المواضيع : 11
    الردود : 33
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي الكوكب x هل ينهي العالم بعد 3 سنوات

    الكوكب x هل ينهي العالم بعد 3 سنوات
    الحقيقة الغائبة في شائعة الكون وعودة مدمر الديناصورات
    عن صحيفة عكاظ السعودية :
    أثارت الدراسة التي أعدتها كلية العلوم في جامعة بغداد وحددت فيها نهاية كوكب الأرض في سنة 2012م، بعد ارتطامه بجرم سماوي مجهول يقع تحت تأثير جاذبية الشمس، قلقا واسعا بين عامة الناس، خاصة أنه شارك فيها متخصصون في علوم الفيزياء والفلك والفضاء والجيولوجيا، واعتمدوا على صور الأقمار الصناعية للمجموعة الشمسية والمجرات وطبيعة دورانها، وحركتها مع كوكب الأرض، وتأثيرها على المناخ والأجواء الأرضية، وانتهوا إلى وجود مؤشرات علمية عديدة تدل على وجود هذا الجرم، سيما من الحضارة السومرية وحضارة الماية والحضارة الصينية، وأنه أصبح قريبا من الأرض.
    وربطوا حدوث العديد من الظواهر الكونية الأخيرة، مثل المد البحري الهائل المعروف بـ «تسونامي» الذي ضرب تايلاند وإندونيسيا، وزلزال إيطاليا وظاهرة الإحتباس الحراري، باقتراب الجرم الذي أسمته ( X ) من كوكب الأرض.
    وخلصت الدراسة الافتراضية إلى أن اصطدام الجرم (X) بكوكب الأرض سينتج عنه فناء نحو 70 في المائة من سكانها، والأبخرة المتصاعدة جراء الاصطدام وانفجار البراكين والزلازل وانتشار الأمراض والمجاعات سيقضي على 20 في المائة، فيما سينجو عشرة في المائة فقط من سكان أفريقيا والجزيرة العربية ومناطق وسط العراق، فضلا عن سكان المناطق الساحلية.
    «عكاظ» طرحت القضية على الفلكيين وعلماء الفضاء والإعجاز العلمي والنفسيين لمعرفة حقيقة هذه الظاهرة الكونية.
    انفصال القارات
    ويعتبر رئيس قسم علوم الفلك والفضاء في جامعة الملك عبد العزيز الدكتور حسن بن محمد باصرة دراسة نهاية العالم خبرا من ضمن الأخبار التي تندرج في قائمة الإشاعات التي تجد فيها وسائل الإعلام مجالات خصبة للتناول، حيث انتشر في الأوساط خبر نهاية العالم في 2012 وذلك بسبب ظهور كوكب على أطراف المجموعة الشمسية أطلق عليه اسم نيبرو، وأنه سوف يعترض مسار الأرض وسيتمكن سكان الأرض من رؤيته وكأنه شمس أخرى. وأن له مغناطيسية هائلة ستعمل على عكس المجال المغناطيسي للكرة الأرضية مما يتسبب في عكس دورتها حول نفسها وهذا ما يفسر طلوع الشمس من مغربها كعلامة من علامات الساعة. وأن لهذا الكوكب دورة حول الشمس كل 4100 سنة وأنه تسبب في انقراض الديناصورات قبل 4100 سنة تقريبا وانفصال القارات عن بعضها البعض.
    ويضيف الدكتور باصرة: دعونا نفند هذه الجمل واحدة واحدة، انعكاس المجال المغناطيسي لا يتسبب في عكس حركة الأرض بل اتجاه حركة الأرض يتسبب في توزيع الأقطاب للمجال المغناطيسي. ثم حصر دورة هذا الكوكب في 4100 سنة وجعلها من أسباب انقراض الديناصورات، أي في فترة ما بعد بناء الاهرامات والحضارة الفرعونية وما جاورها من حضارات وادي الرافدين والتي لا يوجد في آثارها ما يشير إلى وجود الديناصورات حيث تؤكد الأبحاث العلمية بأنها انقرضت قبل ملايين السنين. كما نسب إلى المرور الأخير لهذا الكوكب أنه تسبب في انفصال القارات عن بعضها البعض، الأمر الذي عرف بالانفجار الكبير، وهنا نجدنا أمام دراما لا يمكن أن يصل إليها مستوى أفلام الخيال العلمي في ربط مرور الكوكب بتزحزح القارات الذي حدث قبل ملايين السنين وبين نشأة الكون، أي قبل وجود المجموعة الشمسية ككل. كذلك هنالك الكثير من الهرطقة التي سطرت لهذه الشائعة وتغذيتها بأرقام وبعض من الحقائق المغلوطة لكي يكون لها في نفس المتلقي موقع ليقوم بتصديقها.
    وتطرق الدكتور باصرة إلى ما رصدته الدراسة من صور للمجموعة الشمسية والمجرات وطبيعة دورانها تفيد أن لها تأثيرا على مناخ الأرض، وقال: هذا أمر يردده طالب المتوسطة إذ لا يتأثر المناخ ولا الطقس إلا بالشمس ولا علاقة للمجرات والكواكب بذلك. ثم ينتقل المقال إلى ارتطام جرم مجهول بالأرض ينهي البشرية وأسند ذلك إلى مؤشرات علمية من الحضارة السومرية وحضارة الماية والحضارة الصينية وغيرها، وهنا خطأ فادح فهذه نبوءات منجمين وليست مؤشرات علمية. وأن يوم القيامة لا يعلمه إلا الله، يقول المولى عز وجل (يسألك الناس عن الساعة قل إنما علمها عند الله وما يدريك لعل الساعة تكون قَريبا).
    علم الغيب
    ونفى مدير الجمعية الفلكية في جدة المهندس ماجد أبوزهرة الأنباء التي تذكر بوجود كوكب يسمى كوكب (x) وأنه سوف يلحق الدمار بالعالم سنة 2012، موضحا أن النظام الشمسي في حدوده الخارجية مازال يحتوي على أجرام سماوية لم تكتشف بعد، وعند بدء البحث عن ما يعرف بكوكب (x) منذ مطلع القرن العشرين، ظهرت هناك فرضيات عن وجود كوكب يدور حول الشمس وهو يقع خلف حزام كيوبر، وارتبط بين هذا الكوكب ونهاية العالم، ويعود السبب في حالة الذعر والخوف هذه إلى أن الكوكب غير معروف و قائم على افتراضات ولا وجود له. كما أن الاستشهاد بحضارة المايا والحضارة السومرية فيما يعرف بكوكب «نيبرو» وأنه سوف يصطدم بالأرض في الحادي والعشرين من شهر ديسمبر سنة 2012، فإن جميع الأدلة الفلكية تؤكد خطأ الربط بين الحضارتين، ولايوجد سند علمي يدعمه ولا حتى من وكالة الفضاء الأمريكية ناسا التي تم الاستشهاد بها.
    ويضيف المهندس أبوزهرة أنه جرى اكتشاف العديد من أجسام السماوية خلال السنوات الماضية، حيث أعلن باحثون يابانيون العام الماضي ( 2008 ) عن وجود جسم كبير الكتلة خارج النظام الشمسي وطبقا لحساباتهم يعتقد بوجود كوكب محتمل أصغر من الأرض يدور حول الشمس على بعد 100 وحدة فلكية، ولكنهم أكدوا، وقبل إطلاق أي تكهنات حوله، أنه ليس بكوكب «نيبرو» وهذا ليس دليلا على أن نهاية العالم ستكون في 2012، ولكنه يعتبر اكتشاف جديد ومميز وتطور هام في الأبحاث التي تجرى عن الكواكب القزمة خلف حزام كيوبر، وذكرت ورقة علمية أعدها الباحثان «باتريك لاكوكا» و «تاباشي موكي» من جامعة كوبي أنه ربما يوجد العديد من الكواكب غير المكتشفة في حزام كيوبر. وهذا الحزام عبارة عن منطقة ضخمة في الفضاء تبعد عن الشمس بحوالى 30 ـ 50 وحدة فلكية، و تحوي العديد من الأجسام وأكبر جرم معروف فيها يعرف باسم «اريس»، وهذا البحث يتنبأ بوجود جسم كبير تبلغ كتلته 30 ـ 70 في المائة من كتلة الأرض ويدور على مسافة قدرت بحوالى 100 ـ 200 وحدة فلكية من الشمس، و ربما يساعد هذا الجسم في تفسير السبب في بعض الحركات الغريبة التي تحدثها الأجرام في حزام كيبور مثل (الجرم الفضائي سيدنا).
    ويمضي المهندس أبوزهرة: منذ اكتشاف الجسم الفضائي الذي كان يعرف باسم «بلوتو» العام 1930، كان الفلكيون يبحثون عن جسم فضائي آخر قد يفسر الاضطرابات في حركة كوكب أورانوس وكوكب نيبتون، وهذا البحث أصبح يعرف باسم «البحث عن كوكب (x)، ما يعني أنه كوكب غير موجود أو مجهول، وحتى الوقت الحالي مازال البحث يجري عن جرم فضائي لا يتعدى كونه كوكب قزم وقد لا تتعدى كتلته كتله الأرض، ولا تزال الأبحاث جارية في هذا المجال للعثور على المزيد من الأجرام الكبيرة في حزام كيبوبر في مسعى لفهم أكبر لحركات الكواكب.
    ويصف المهندس أبوزهرة الكرة الأرضية بأنها جرم متطور في بيئة ذات نشاط إشعاعي، والشمس تطلق جسيمات عالية الطاقة بشكل مستمر، تعرف باسم «الريح الشمسية» وخلال الدورة الشمسية الجديدة ـ عندما تكون الشمس في قمة نشاطها ـ فإن الكرة الأرضية سوف تتلقى طاقة تعادل 100 بليون قنبلة شبيهة بتلك التي أسقطت على هيروشيما، هذه الانفجارات تعرف باسم «الشواظ الشمسي» وتأثيرها يمكن أن يسبب بعض المشاكل على سطح الكرة الأرضية.
    النظام الكوني
    ويوضح عضو لجنة الإعجاز العلمي في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر الدكتور زغلول النجار أن ماجاء في دراسات علم الفلك الراديوي والجيوفيزياء أثبت أن خلق الكون أكبر من خلق الناس، لما فيه من الأسرار العلمية في جريان أجزائه، وسعة أبعاده، وكبر مجراته، مشيرا إلى أن الإنسان حاول معرفة كيفية نشوء الكون بأجمعه، وأن ما وضع من نظريات مايزال عرضة للتعديل في تفسير الحوادث والظواهر الكونية المتزامنة معها، موضحا أن تمدد الكون إحدى تلك الظواهر التي ماتزال مستمرة الحدوث.
    وقال: النظام الكوني ليس مجهولا تماما، وحقائق نشوئه وتمدده جعلت عددا غير قليل من العلماء لايعرف بدقة كيف ابتدأ خلق العالم الكوني، لأن المدبر الأعلى لم يشرك معه أحد في خلق الكون ولا خلق غيره، فالله سبحانه وتعالى لمح في قرآنه المجيد إلى كيفية نشوء الكون، وما ورد من نظريات تتوافق لحد ما مع الكلمات القرآنية في هذا الجانب.
    ولفت الدكتور النجار إلى أن الظواهر الكونية تشمل كل خير، لكنها في الوقت ذاته تحدث أضرارا بالغة، والسائد في علم البراكين أنها تخرج من الأرض كل العناصر التي لو بقيت بداخلها لانفجرت، وهي ذاتها الفتحات التي تخرج منها مياه البحار، كما أنها تخرج غاز الكربون الذي يكون الغرف الغازي لكرة الأرض التي لها فوائد كثيرة «أخرج منها ماءها ومرعاها».
    وكشف عن تعرض الأرض لمليون هزة كل عام، وأغلبها هزات خفيفة لا يشعر بها الإنسان، ولا يستطيع أحد أن يستثني بقعة معينة من الزلازل، كما أن الظواهر الكونية جند من جنود الله يسخرها الله على من يشاء، ومتى شاء، بقدر مايشاء، والجزيرة العربية محاطة بشبكة من الطفوح المكونة من حمم الصخور البركانية المنصهرة التي تدفقت من باطن الأرض إلى سطحها عبر فوهات بركانية، وقد انفصلت الصفيحة العربية عن الصفيحة الأفريقية وشكل ذلك أخدودا في البحر الأحمر.
    وأكد الدكتور النجار أن الله سبحانه وتعالى تحدث في كتابه العزيز عن الكم الهائل من الحقائق حول الظواهر الكونية التي اعتبرها من المعجزات، حيث إن الدروس والعبر المستوحاه من تلك الظواهر تتفاوت بين عقاب العاصين وبلاء المؤمنين وعبرة الناجين.
    الانعكاسات النفسية
    ويحذر الأخصائي النفسي الدكتور محمد إعجاز براشا من بث أخبار علمية هي أساسا في علم الغيب، خاصة أن الأمر يتعلق بنهاية الكون، وأوضح أن الخطورة الحقيقية في مثل هذه الأمور تكمن في تناقل البشر الشائعات وترويجها بكل الطرق، لاسيما أن تقنية الانترنت جعلت العالم قرية صغيرة، وبالتالي فإن المعلومة أصبحت تصل إلى البشر كالصاروخ.
    ويشير إلى أن لمثل هذه الأخبار انعكاسات نفسية كثيرة، فهناك من الجهلة من يصدق ماتشير إليه مثل هذه الدراسات ويبدأ في ممارسة طقوس غريبة قد تكون خارجة عن إيمانه.
    ويؤكد الدكتور براشا أن نهاية الكون بيد الله سبحانه وتعالى ولا يمكن لأي إنسان مهما أوتي من العلم أن يعرف ذلك، فالله سبحانه وتعالى هو ملكوت السموات والأرض.

    من ناحية أخرى :

    وصف الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح مزاعم نهاية العالم واصطدام كوكب "نيبيرو" بالأرض بالأباطيل التي يبثها المنجمون والدجالون والسحرة والمشعوذون والعرافون، مطالبا عدم الالتفات إليها لأنها ضمن محاولات تأتي للتشويش وإثارة الرعب بين الناس، مشيرا إلى أن ديننا الإسلامي يأبى علينا أن نجاري الجاهلين من المشعوذين والعرافين «ولا تقف ما ليس لك به علم». وأكد الدكتور المصلح أن الله تعالى استأثر بعلمه في تحديد قيام الساعة «يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها إلا هو». وقال: لا نقبل أي كلام يتردد في أي حقل إلا بعدما يثبته العلم بالبرهان، ولا يتعارض مع النصوص الشرعية من الكتاب والسنة. وبين أن عصر العلم والتقنية جاء ليجيب عما كان القرآن يتحدث به ليعطي الحجة على التوافق بين قول الله سبحانه وتعالى وبين ما اكتشفه الإنسان في ذلك «سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد».
    وكانت الأمانة العامة للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة، قد أصدرت بيانا كذبت فيه المزاعم التي تحدثت عن اصطدام كوكب "نيبيرو" بالأرض يوم 21 ديسمبر 2012م، معتبرة ذلك ضمن الأباطيل التي يبثها المنجمون، موضحة أن الهيئة لا تستبعد حصول أمر كوني سواء كان زلزلة أو بركانا أو إعصارا أو أي عارض كوني، إنما نستبعد صحة تحديد موعد لذلك بغير سند علمي، مشيرة إلى أن وكالة ناسا كذبت الخبر من الناحية العلمية على لسان أحد علمائها، وهو البرفيسور ديفيد موريسون، في 31 يناير 2008م، مع التأكيد أن تلك الأخبار ليس لها رصيد من الصحة، لذلك تعتبرها الهيئة مثارا للتشويش على الناس، بل قد تكون مصدر إثارة ورعب.

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    العنوان لفت انتباهي...

    وكما ذكر في التقرير علم الغيب لا يعلمه إلا الله تعالى
    لكن، ربما هناك أدلة مثلا على شروق الشمس من الغرب
    لا ننكر كل ما ياتي به علماء الفلك ...
    والمشكلة تكمن في طريقة بث الخبر وتناقله


    شكرا لك

  3. #3
    الصورة الرمزية مروة عبدالله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    المشاركات : 3,215
    المواضيع : 74
    الردود : 3215
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    غريب هذه الدراسة, ه علم الفلك مجال واسع لا نستطيع معرفة بحوره, ولكن الدراسة ملفتة للإنتباه بحق, فشكراً على ما قدمت.

    تقديري

المواضيع المتشابهه

  1. بعد عشر سنوات من النضوج
    بواسطة كنعان محمود قاسم في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 27-11-2015, 10:35 PM
  2. الكوكب المهجور
    بواسطة مرحة عبد الوهاب في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 12-11-2009, 10:07 PM
  3. حذاء عراقي ينهي به الأرعن بوش فترة رئاسته الدموية... أحلى جيه وأحلى قبلة وداع عرفها ا
    بواسطة صبـاح الـبـغدادي في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16-12-2008, 12:53 AM
  4. الكوكب الأحمر (المريخ) Mars
    بواسطة غصن الزيتون في المنتدى عُلُومٌ وَتِّقْنِيَةٌ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 23-04-2007, 08:22 PM
  5. الكوكب المكتظ بجنوني
    بواسطة سمر سليم الزريعي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 31-10-2005, 09:11 AM