◄♥♥ سأقيم ولوعةُ الشوقِ احتفالا ♥♥►

◄♥♥ ◄♥♥ سأقيم و لوعةَ الشوقِ احتفالا ♥♥► على أنّّات الشوق أحتفلُ وطيفُك هو الزائرُ.. واحتفالُهُ حبّي وتاريخ ساعاتِ الإحتفال قلم القلبِ يَكتبهُ والحبرُ دمٌ أنزفهُ بدفءٍ يترقرقُ، ولونُهُ يسفٍكُ هَمَساتِ الحنينِ في لقائكَ يامن دفن أوراقَ أيامي كلَّ يومٍ تَسقطُ ورقةٌ تُودِّعُني باتَ غيابُك حانوتي أوراقه ذَبُلَت ،تَساقَطتْ صفراءَ مُكفهِرَّةً بلَونِ غيابِك الذي لم يرحمْ صَمتي وصَبري.. ومشاعرُ الإحساسِ اتَّخَذَتْكَ وطناً .. في النهار والليل أترى الشموع..؟؟ ها قد أشعلتُ فتيلَها تَتقدُ من حُبٍّ لكَ في روحي، هي تشابهت وجسدي الذي يتأهب ، ونارُ اللقاءِ تَقْطُرني انْصِهارا والموسيقى أنغامٌ تُرافقُنا بشَجَنٍ لتَكْتَمِلَ بها حَفلتي واللحنُ حزينٌ.. وسيمفونيَّةُ الفَقْدِ يَعزِفُها قلبي على وترِ الوفاء.. ونَرقصُ أنا وطيفُكَ معاً ودفءُ أَحضانِهِ يَلتَحِفُني.. كَمْ كانتْ غُربَةُ الروح من دونهِ موجِعةً وَكم..كمْ أنا بحاجة إليه ليغرسَ أنامِلَهُ في خاصِرَةِ حزني وألمي يَسْتَلُّهُ من عُمْقِ كِياني ويُعوِدُ إليه ويزرعُ مكانَهُ بَسْمَةَ الفَرَحْ يَرْسمُها على شِفاهِ أيّامي.. يا بُرعُمَ السَّعادَةِ الذي نَبَتَ وَتَرَعْرَعَ وجُودُهُ في ثُرَى الرُّوحْ أتعلَمُ أنَّ حبَّك الشّامخَ باتَ سنديانةً جذورُها تمتَدُّ إلى كلِّ شِريانٍ من دَمي أتَشَرَّبُكَ وتَرويني وأَنتَ مائي العذبُ وسلسبيلُ حُبّي. والقلبُ ملكُكَ وسلطانُهُ أنتَ.. أما تدري..؟؟ وعرشك يحتَلُّ كلَّ مساحاتِ الصَّدْرِ. لا تَقُلْ إنك راحِلٌ سأتركُكِ والهجرَ تتعجَّل لنْ أُطْفيءَشموعَ احتفالي باكراً حتى أملأ الكأسَ الذي تكسَّرَعطَشاً في غيابِك واتَّسَعَتْ مساحاتُ الشَّوقِ واللهفة إليك بجفافِها ،وأرضُها تَشَقَّقَتْ عَذابا لا تَقُلْ أنا سرابٌ في حُلُمٍ تعيشينَ مَعَهُ بل أنتَ حقيقةٌ وَواقِعُ سأحققهُ وفي ليلةِ الإحتفالِ كنتَ مَعي وطيفُك الزائرُ أجملُ حَبيبٍ في الكيان والمكانْ بقلم قلب نجـوى الحمصي ترقرق في 21/1 /2011

اقتباس كامل النص

خاطرة جميلة تنزف احساسا

و لكن لا بد من المشرط

-ولوعةُ خطأ: والصحيح و لوعةَ , واو المعية , مثل سرتُ و الشاطئَ, لوعة مفعول معه
- قلم القلبِ- و ليس القلبَ : مضاف اليه مجرور
-تسقط ورقةٌ بضمتين- و ليس بفتحتين- فاعل
-ان حبَّك . بالفتح و ليس بالضم- اسم ان
-انت مائي العذبُ- و ليس العذبَ - صفة لمائي و مائي خبر مبتدأ
-سلسبيلُ- و ليس سلسبيلَ- معطوفة على مائي التي هي خبر مرفوع
-ساترككَ و ليس ساترككِ - ام انه تحول فجأة الى انثى !!

خاطرة جميلة تنزف احساسا

و لكن لا بد من المشرط

-ولوعةُ خطأ: والصحيح و لوعةَ , واو المعية , مثل سرتُ و الشاطئَ, لوعة مفعول معه
- قلم القلبِ- و ليس القلبَ : مضاف اليه مجرور
-تسقط ورقةٌ بضمتين- و ليس بفتحتين- فاعل
-ان حبَّك . بالفتح و ليس بالضم- اسم ان
-انت مائي العذبُ- و ليس العذبَ - صفة لمائي و مائي خبر مبتدأ
-سلسبيلُ- و ليس سلسبيلَ- معطوفة على مائي التي هي خبر مرفوع
-ساترككَ و ليس ساترككِ - ام انه تحول فجأة الى انثى !!

دكتورنا الجراح الشاعر المبدع
يا من عالج قبح وجه نثر قلمي وجمل عطبه
محمد البياسي
ومشرط تشرفت به
وسعادتي لاتوصف وتقديري لحبره
جملت كل مافاض من جسد النثر وقلل من ألقه
سأقول ((حاضر)) وممتنة أستاذي ومعلمنا بخبرتك
ولكن واحدة لن أعدلها لأن القصد كان منها هو
أن لايقول سأتْرُكُكِ لاأريد تلك الكلمة منه
قبل ان ينتهي الأحتفال
فلا يتعجل الرحيل وهجره أنال
أجمل مافي دخولك وتهذيبك لخاطرتي
وماحظيت من اهتمام
أن كل من سيقرأه الآن يجده جميل الوجه كالحسان
وجراحته التجميلية مثل نساء هذا الزمان
شكراً تصل بصداها لعنان السماء
احترامي وتقديري لجهدك وسعيك الدائم لرقي أقلامنا

اقتباس كامل النص

أنا لن أقول شيئاً أخيتي نجوى لأنّي مهما قلت لن أصف إعجابي صدقيني جميله
وأخاف إن إستغرقت في مدحها لأنها رااااائعه ولا أريد أن أجرح نعومتها بوصف
لا يليق بها أرجوك أنا أطلب منك المزيد...... المزيد لأنك رائعه حقا

ليتنا نستطيع تأجيل الآتِ ...
قد يكون أفضل ، لكن الحاضر أعز
ربما في رحيله الخير ، و إن قصرت اللحظات الأخيرة تكون أقل إيلاما ،


قوافل عطر لبوح بنكهة الزهر

تملكين مقدرة مدهشة في التّعبير عن المشاعر أخت نجوى ، فنحن أمام دفق من الألفاظ الرّائعة التي خطّها قلم شاعرة، ذات أحاسيس مرهفة
استمتعت بقراءتها؛ رغم أنّي أتألم عند تخيّل الواقع الموصوف
دام إبداعك
تقديري وتحيّتي

أنا لن أقول شيئاً أخيتي نجوى لأنّي مهما قلت لن أصف إعجابي صدقيني جميله
وأخاف إن إستغرقت في مدحها لأنها رااااائعه ولا أريد أن أجرح نعومتها بوصف
لا يليق بها أرجوك أنا أطلب منك المزيد...... المزيد لأنك رائعه حقا

بل قلتي والكثير الكثير
وهومن قال عنكِ وليس عن التثر فقط
قال عن ذائقة إحساسك وكم هي نقية مترفة مرهفة الحس
وماقالته كلمتك وحضور نورك يحتضنها
إعجابك وهوشرف لي أخيتي
الرائعة الراقية
سهى رشدان
وكم أسعدني معانقة دفء قلم قلبك
السرور والجمال أكتمل بأطراف النص بردك
كوني دوماً بالقرب
بوجودكم غاليتي القادم أجمل بإذن الله

من أعماق أرواحنا .. ومن اسرار قلوبنا
نسجت ذكرى وحرف
الاخت الفاضلة نجوى الحمصي
ما أروعك وما أبهاك غاليتي
نبضك ينعم بأصناف الجمال والرقي
طاب لي الوقوف بخمائل حرفك الباذخ
محبتي واحترامي

لحظة من خيال عشتها بين تلك الكلمات
اخرجتني من واقعي لأتنزه في بستان جميل
اتلعثم لأني لا أجد مايناسب من الكلمات
وانتهي هنا لاقول
سلم القلب والقلم

لنْ أُطْفيءَشموعَ احتفالي باكراً
حتى أملأ الكأسَ الذي تكسَّرَعطَشاً في غيابِك
واتَّسَعَتْ مساحاتُ الشَّوقِ واللهفة إليك
بجفافِها ،وأرضُها تَشَقَّقَتْ عَذابا
لا تَقُلْ أنا سرابٌ في حُلُمٍ تعيشينَ مَعَهُ
بل أنتَ حقيقةٌ وَواقِعُ سأحققهُ
وفي ليلةِ الإحتفالِ كنتَ مَعي
وطيفُك الزائرُ أجملُ حَبيبٍ
في الكيان والمكانْ

كلمات رائعة شجية

اغترفتها من قاموس البهاء

سيدتي الرقيقة

إكتبي واكتبي

فإنّ فيك روح شاعرة

ورغم أن ملاحظات الرائع البياسي صحيحة
إلاّ أنها لم تفقد النص بريق الجمال

إهتمّي بقلمك

واسكبي فيه البيان والبلاغة

وأنت في الخطوة الخمسمائة

من الألف ميل

بوركت وبورك بوحك

تحياتي