وأنا في نهاية الطريق ...........

5*********...وأنا في نهاية الطريق ( 1 )
والنفس مكتظة ممتلئة وجبال من الأسى ....وأنا في نهاية الطريق

اذكر حلمي وأنني كنت اريد شيئا ........أفتش اليوم وعمر معي لا يتسع...........!! لقد كان لا يتسع لشيء منذ بدايته ........ولكنّ شلال الحياة الدافق في انفسنا يغرينا ويبهجنا ........فلا نذكر قصر العمر ........بل لا نفكر


الا في طريقه الجميلة الممتدة هناك عند قوس قزح او عند طريق التبّانة في السماء

واليوم صدمت ...........واذا الحياة جدّ قصيرة..........اقول لنفسي لا تذهب مترا واحدا ...فربما لا تعود ........!!ولا تنتظر املا فعمر هذالا يتسع ........ وأنظر أعجب من حركة الناس هنا وهنا ...انا أرى قبورهم وطريقهم القصيرة وهم لا يبصرون


يخطط احدهم بيتا كبيرا .............وعيناه غائرتان في السنين ........وخلايا يديه قد هرمت وانكمشت


يا الله ........................الا يبصر موته !! وانتهاء طريقه

وأراهم يفرحون .................كيف يفرح ميّت ..............كيف تعطيني وأنا ذاهب للموت .....بعد قليل !!

......................ولكن ..............لا احد يقف في طريق .......كل شيء فيها يسير......... فنسير بحزن ونحن نراقب في نفس طريقنا الى الموت ................اشياء الحياة الجميلة

.......... كلّ شيء فيها خالد وجميل ..............ونحن المارّون المسافرون.......................!!......� �ننظر الى السماء ...........دار بقائنا

..........الآتي..........وحلم الخلود .........................بعطف شديد موافقين على ..شرط السماء للخلود ..صلاحنا .....وتقديس صاحب هذا العالم.....................







...........الكاتب / عبدالحليم الطيطي


مدونتيhttps://www.blogger.com/blogger.g?bl...69651541311239

قد ينتهي الطريق ونحن في بدايته، وقد يطول أكثر ممانتوقع أو نريد
فلنعمل لدنيانا كأننا نعيش أبدا، ونعمل لآخرتنا كأننا نموت غدا
(كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ* وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ)[الرحمن(26)(27)]؟
فكر مائز أهدى إلينا هذه النثرية الرقيقة
ياليتك فقط لا تكثر الفراغات والنقط حتى لا تشتت المتلقي وتبعثر أفكارك
دمت بكل خير ـ ولك تحياتي.

قد ينتهي الطريق ونحن في بدايته، وقد يطول أكثر ممانتوقع أو نريد
فلنعمل لدنيانا كأننا نعيش أبدا، ونعمل لآخرتنا كأننا نموت غدا
(كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ* وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ)[الرحمن(26)(27)]؟
فكر مائز أهدى إلينا هذه النثرية الرقيقة
ياليتك فقط لا تكثر الفراغات والنقط حتى لا تشتت المتلقي وتبعثر أفكارك
دمت بكل خير ـ ولك تحياتي.

أشكرك وسلامي الى المشرفة الكريمة ،،

تبصرة حكيمة ولكن الإنسان يأبى إلا أن يسير على خطى من قبله فيجري خلف كل أمل رغم منو الأجل.بوركت ولك التحية.

كلمات توحي لنا بتفاهة الحياة
تمنّيت التّقليل من النّقاط
بوركت
تقديري وتحيّتي

تبصرة حكيمة ولكن الإنسان يأبى إلا أن يسير على خطى من قبله فيجري خلف كل أمل رغم منو الأجل.بوركت ولك التحية.

.....................أسلّم على الأديبة / سامية .........................وأشكرها كثيرا

ورغم قصرها إلا أننا نلهث وراها مهما قربت النهاية وانقضى العمر
حكمة تتضمنها الكلمات ولغة أنيقة ماتعة لولا بعض تشتت صنعته تلك النقاط التي وددت استبدالها بعلامات الترقيم
دام ألقك أديبنا الفاضل
ورمضان كريم

كلمات توحي لنا بتفاهة الحياة
تمنّيت التّقليل من النّقاط
بوركت
تقديري وتحيّتي

وتحيتي يا أديبة وأسلّم على الأستاذة / كاملة ،،،،،وألف شكر

ورغم قصرها إلا أننا نلهث وراها مهما قربت النهاية وانقضى العمر
حكمة تتضمنها الكلمات ولغة أنيقة ماتعة لولا بعض تشتت صنعته تلك النقاط التي وددت استبدالها بعلامات الترقيم
دام ألقك أديبنا الفاضل
ورمضان كريم

ودمت يا أستاذة / احلام ،،،،أشكرك كثير ا وأسلّم عليك