سواد اللوحة

سوادُ اللوحة
محمود فرحان حمادي
أهكذا يُولدُ فينا اليأس
تمشي خلفنا الآهات
من منفى إلى منفى
وينضب في جداولنا
نمير الماء
تجدب حولنا الصحراءُ
لا ظلّ ولا شجرُ
ونحيا هكذا في الكون
لا بلد به نغفو
ولا طيف من الأحلام يؤنسنا
غدًا حتى ضياء الشمس
سوف يُغادرُ الدنيا
ستحجبهُ رياحُ الظلم
ونغمض نحن أعيننا
فقد أمست بلا جدوى
أسير الصمت
هناك تلوحُ لي في الأفق
أشباحٌ لها نور
تشعُّ بعيني اليمنى
وأجهلُ لونَها الآتي
وأعجبُ كيف لي عينان
تطفأ عيني اليسرى
بنور بثَّ من حولي
مساحات من الأضواء
بها تزدان آفاقٌ
ويجهلها أمير الصمت

يبقى الأمل أخي في الغد القادم رغم الألم
وعسى أن يحدث الله بعد ذلك أمرا
سعدت بمروري من هنا

سوادُ اللوحة

محمود فرحان حمادي
أهكذا يُولدُ فينا اليأس
تمشي خلفنا الآهات
من منفى إلى منفى
وينضب في جداولنا
نمير الماء
تجدب حولنا الصحراءُ
لا ظلّ ولا شجرُ
ونحيا هكذا في الكون
لا بلد به نغفو
ولا طيف من الأحلام يؤنسنا
غدًا حتى ضياء الشمس
سوف يُغادرُ الدنيا
ستحجبهُ رياحُ الظلم
ونغمض نحن أعيننا
فقد أمست بلا جدوى
أسير الصمت
هناك تلوحُ لي في الأفق
أشباحٌ لها نور
تشعُّ بعيني اليمنى
وأجهلُ لونَها الآتي
وأعجبُ كيف لي عينان
تطفأ عيني اليسرى
بنور بثَّ من حولي
مساحات من الأضواء
بها تزدان آفاقٌ

ويجهلها أمير الصمت

الاستاذ محمود فرحان حمادي


قد يبدو اللون الاسود موغلاً في وحشيته..!

ولكني اجده كلما ازداد في العتمة كان لبهاء النور مدى أبعد..!


اسعدني ..أن اصافح نبض حرفك..

سلمت..وسلم مدادك..

محبتي

يبقى الأمل أخي في الغد القادم رغم الألم
وعسى أن يحدث الله بعد ذلك أمرا
سعدت بمروري من هنا

المبدعة الفاضلة
أشكر مرورك الكريم
وأنا أسعد برأيك الطيب
تحياتي

الاستاذ محمود فرحان حمادي


قد يبدو اللون الاسود موغلاً في وحشيته..!

ولكني اجده كلما ازداد في العتمة كان لبهاء النور مدى أبعد..!


اسعدني ..أن اصافح نبض حرفك..

سلمت..وسلم مدادك..

محبتي

الاستاذ ثائر الحيالي
أشكر مرورك
سعيد أنا بحضورك
أعتز برأيك
تحياتي

لن يقفر hgالفن
ما دام هنالك قلم مدهش مثل هذا القلم
و فن مثل هذا الفن
و أحاسيس عالية مثل هذه
ودي الكبير

والجهل سينبلج نوره في

خيوط الشمس قريبا... رائع رغم سواد اللوحة

الفاضل محمود فرحان حمادي
للبياض متسع من حياة بداخلنا كما السؤال
وولأمل نبع لا يجف
امتناني لك والتحية

لن يقفر hgالفن
ما دام هنالك قلم مدهش مثل هذا القلم
و فن مثل هذا الفن
و أحاسيس عالية مثل هذه
ودي الكبير

الاستاذ الدكتور ماجد قاروط
تزداد الكلمة ألقا ويزدهي القريض بخيلاء حينما يمر قلمك المبدع
أشكر لك مرورك الكريم شكرا
تحياتي

والجهل سينبلج نوره في
خيوط الشمس قريبا... رائع رغم سواد اللوحة

الاخت لمى ناصر
أشكر مرورك الكريم
والى لقاء مع لوحة بيضاء
تحياتي