يا غزة عذرا

الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
استاذي الفاضل جلال الصقر شكرا جزيلا على نقدكم الكريم و توجيهكم الرقيق
اما اشياءا فالحقيقة جاءت كلمات اهوالا و مجزرة و تدميرا و غير ذلك لكني وجدت اشياءا اعم من كل هذه
اما كلمة استفدح فهي على وزن استفعل من كلمة فدح الامر اذا اشتد

ومرة اخرى لا تبخل علي بنقدك الرائع الذي يساعدني في صقل كتابتي و شكرا جزيلا مرة اخرى لتمعنك في قراءة قصيدتي وشكرا اكثر لتوجيهك لي

اخوكم د خليل

اخي الشاعر محمد العلوان جميل ان اراك مررت على قصيدتي فزادها بهاء و رونقا شكرا جزيلا ايها الشاعر الاديب
اخوك خليل

شعر جميل ومشاعر أجمل.

استوقفني بعض أمر فسرني أن رأيت أن الأحبة قد أشاروا إليها إلا واحدة في قولك غاز فالصواب وهي المنصوبة على المفعولية أن تقول غازيا. وأما استفدح فهو اشتقاق غريب ولا أراه يصح.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

شعر جميل ومشاعر أجمل.
استوقفني بعض أمر فسرني أن رأيت أن الأحبة قد أشاروا إليها إلا واحدة في قولك غاز فالصواب وهي المنصوبة على المفعولية أن تقول غازيا. وأما استفدح فهو اشتقاق غريب ولا أراه يصح.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي

شكرا ياسيدي الفاضلل على مرورك الكريم على قصيدتي التي زادها القا زو على النقد الجميل الذي يزيد الفرد منا صقلا لموهبته اذا كان الاشتقاق غريبا فيمكن لنا ان نضعه بين قوسن لاشارة ذلك الى استخدام عراقي لهذا الفعل المشتق و الذي يعني ازداد فداحة
اما غازيا فهو صحيح و استخدمته بالتخفيف للضرورة الشعرية
و شكرا جزيلا

د خليل

شكرا ياسيدي الفاضلل على مرورك الكريم على قصيدتي التي زادها القا زو على النقد الجميل الذي يزيد الفرد منا صقلا لموهبته اذا كان الاشتقاق غريبا فيمكن لنا ان نضعه بين قوسن لاشارة ذلك الى استخدام عراقي لهذا الفعل المشتق و الذي يعني ازداد فداحة
اما غازيا فهو صحيح و استخدمته بالتخفيف للضرورة الشعرية
و شكرا جزيلا
د خليل

أهلا ومرحبا بك مجددا أخي الشاعر د. خليل.

الضرائر الشعرية ومن اسمها هي إنما وجدت للضرورة وأنا شخصيا لا أحبذها لأنها ربما تكون دليلا على العجز أو القصور إلا في حالات نادرة لا يتوفر معها أي بديل يحفظ صورة جميلة أو معنى مميزا أو تركيبا فريدا.

وأما ما اقترحت وما أوضحت من حلول فلا أراه مناسبا فللضرائر الشعرية مجالها واستخدامها وعدم نصب غازيا ليس من بينها ولا أجد أن تكون الضرورة الشعرية مقدمة على الضرورة النحوية كون النحو هو الذي يرسم المعاني ويخدم البيان.

تحياتي

أهلا ومرحبا بك مجددا أخي الشاعر د. خليل.
الضرائر الشعرية ومن اسمها هي إنما وجدت للضرورة وأنا شخصيا لا أحبذها لأنها ربما تكون دليلا على العجز أو القصور إلا في حالات نادرة لا يتوفر معها أي بديل يحفظ صورة جميلة أو معنى مميزا أو تركيبا فريدا.
وأما ما اقترحت وما أوضحت من حلول فلا أراه مناسبا فللضرائر الشعرية مجالها واستخدامها وعدم نصب غازيا ليس من بينها ولا أجد أن تكون الضرورة الشعرية مقدمة على الضرورة النحوية كون النحو هو الذي يرسم المعاني ويخدم البيان.
تحياتي

الاستاذ الكريم سمير العمري:
شكرا على أملك وقرائتك ما كتبت يمكن تغيير كلنة غاز الى ظلما
فيكون البيت كما يلي:

لكن مواقف قادتنا لم تردع ظلما او تكبح

شكرا مرة ثانية

نعم أخي هي ثورة الشعر والقلم..
جميل ما خطَّه يراعك..

اخي الفاضل رضون شراد:

اشكر لك مرورك و تقييمك الكريم لما ثار في دواخل كل الغيورين على امتهم و على ما رأينا مما نزل بغزة وأهلها لك كل الاحترام و التقدير

هذا الذي يحدث للمسلمين في غزة ونحن صامتون أقفلنا عيوننا وأسماعنا عن سماع صرخاتهم ودسينا رقابنا بالتراب وبعد اكتمال الجريمة وذبح المسلمين يقوم العرب بالشجب ورفض ما حدث من دون تقديم مساعدة ولو على استحياء وفوق ذلك تغلق المعابر في وجه لقمة العيش لهم لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل أجدت اخي خليل في القصيدة بارك الله فيك وجعل قلمك سهام حق وصدق شكرا لك فلقد صورت حالنا الذي لايعرف إلاالشجب والصياح في أض

فلاة

هذا الذي يحدث للمسلمين في غزة ونحن صامتون أقفلنا عيوننا وأسماعنا عن سماع صرخاتهم ودسينا رقابنا بالتراب وبعد اكتمال الجريمة وذبح المسلمين يقوم العرب بالشجب ورفض ما حدث من دون تقديم مساعدة ولو على استحياء وفوق ذلك تغلق المعابر في وجه لقمة العيش لهم لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل أجدت اخي خليل في القصيدة بارك الله فيك وجعل قلمك سهام حق وصدق شكرا لك فلقد صورت حالنا الذي لايعرف إلاالشجب والصياح في أض

فلاة

الاخ العزيز حسين الصمداني
اشكر لك مرورك و اشكر لك همتك و اهنئك على هذا العنفوان الذي امل ان يكون عند الزعماء العرب لكي يحروا القدس الحبيبة

تحياتي
د خليل

جزاك الله خيرا أخى الحبيب شكرا على هذه المشاعر الفياضة ، والأحاسيس الجياشة

أخى أنا أنت وأنت أنا رباط العقيدة قد ضمنا فاما أصبت بسهم هناك تلمست جرحا بصدرى هنا وإما انتصرت على ما ابتغاك فرحت وكان انتصارى أنا