هذا أبي..

هذا أبي..
حلوُ العطاء ِ المسهب ِ..
سرُّ الجمال ِ الأرحب..
خير ٌ تراكم في المقال...
فيك َ اجتماع ٌ للوداد..
في ظل ِّ رب ٍ للعباد ..
ما زاغ َ درب ٌ يقتدي...
***
بت َّالمنادى والنداء..
في أدمعي..
في أحرفي..
في صوتي َالآتي..َ ومن عمق ِ الجراح..
هذا أبي..
سر ُّ العطاء ِ الأول..
وتجمعتْ برك ُ العويل ِ بأدمعي..
كيفَ ارتضيت َ براية ٍ في أذرعي؟
كي أعبرَ الزمن المحال َ بلحظة وبلمحة ٍ؟
هل من شباب ٍقد يعود؟
أم بات َ يذوي مفرقي؟
أنت الهنا...
آه ٍ أنا..
بتُّ المثال َ..بصرختك
في جولتك..
ألم ُالطريق..
لم ْ تحترق آيات حبٍّ عندما همّت بنا سبل ُ الطريق..
فبقيت ُ في حضن ِ النهى...
وبقيت َ عصراً لايغيب..
يشتدُّ عمراً في ربى سهل ِ الخريف..
ولأننا حرفٌ جموحٌ في الرؤى..
حب ٌبعيدٌ لايطال..
نمرٌ قويٌ كالمحال..
أغرودة ُ النصر ِ البهي..
سجّوك َ في جوف الليالي والوهاد..؟
هذا المُحال...
برج ٌتآكل َ في الخيال..
يغدو كمن بلغ َ الربيع َ بصمته...
كي يقتفي.. وعراً عصياً في المجال....
أطرَ الفساد...
كي تنتشي يوماً هنا وبأذرعي...
هذا أبي...
مثلي أبي..
لكنني ..كنت الصغير بقامتي..
مثل المثال..
أم فراس 6-6-2009

هذا أبي..
حلوُ العطاء ِ المسهب ِ..
سرُّ الجمال ِ الأرحب..
خير ٌ تراكم في المقال...
فيك َ اجتماع ٌ للوداد..
في ظل ِّ رب ٍ للعباد ..
ما زاغ َ درب ٌ يقتدي...
***
بت َّالمنادى والنداء..
في أدمعي..
في أحرفي..
في صوتي َالآتي..َ ومن عمق ِ الجراح..
هذا أبي..
سر ُّ العطاء ِ الأول..
وتجمعتْ برك ُ العويل ِ بأدمعي..
كيفَ ارتضيت َ براية ٍ في أذرعي؟
كي أعبرَ الزمن المحال َ بلحظة وبلمحة ٍ؟
هل من شباب ٍقد يعود؟
أم بات َ يذوي مفرقي؟
أنت الهنا...
آه ٍ أنا..
بتُّ المثال َ..بصرختك
في جولتك..
ألم ُالطريق..
لم ْ تحترق آيات حبٍّ عندما همّت بنا سبل ُ الطريق..
فبقيت ُ في حضن ِ النهى...
وبقيت َ عصراً لايغيب..
يشتدُّ عمراً في ربى سهل ِ الخريف..
ولأننا حرفٌ جموحٌ في الرؤى..
حب ٌبعيدٌ لايطال..
نمرٌ قويٌ كالمحال..
أغرودة ُ النصر ِ البهي..
سجّوك َ في جوف الليالي والوهاد..؟
هذا المُحال...
برج ٌتآكل َ في الخيال..
يغدو كمن بلغ َ الربيع َ بصمته...
كي يقتفي.. وعراً عصياً في المجال....
أطرَ الفساد...
كي تنتشي يوماً هنا وبأذرعي...
هذا أبي...
مثلي أبي..
لكنني ..كنت الصغير بقامتي..
مثل المثال..
أم فراس 6-6-2009

الشاعرة القديرة أم فراس
جميل قصيدك وحرفك عذب
كل الاعجاب مع المودة
تحياتي أختي الفاضلة

الفاضلة الفاضلة أمر فراس
لقد استيقظت هذا على الصباح على رضى الوالدين المنثور هنا في نص خضبته أنامل الوفاء
وأحرف المحبة والعطاء
جميل هو نصك والأجمل هو قلبك
بت َّالمنادى والنداء..
في أدمعي..
في أحرفي
ما رأيك لو كانت قطعة واحدة هكذا
بت َّالمنادى والندا ..في أدمعي..في أحرفي
كل التقدير والتحية لك

سعدت بقراءة هذه الزفرة المُعَرِّجة لأب


...هذا أبي...


لا فض فوك ولا عدمناك أخية

ندية بحرفك غاليتي

مودتي.

الأخت الشاعرة الراقية
أم فراس

سعدت بهذه المرّصعة الجميلة
لغةً
وحسّاً صادقاً
وإيقاعاً صافيا
وفكرة عظيمة

جوزيت خيراً وبورك قلمك

شكراً لك

قصيدة عذبة جدا

بنان ماهر في تطويع الحروف

وقدرة عالية في الكتابة

حياك الله يا أم فراس

الشاعرة القديرة أم فراس

جميل قصيدك وحرفك عذب
كل الاعجاب مع المودة

تحياتي أختي الفاضلة

تشرفت بمرورك العطر هنا
تقبل ودي وتقديري

بارك الله فيك يا أم فراس على هذه المشاعر الرائعة والمقاطع الشعرية المعبرة

تحيتي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

المبدعة أم فراس،

كلماتك وأحرفك أسقطت الدمع من عيني،

رائعة أنت حقا كنت أتمنى أن أقول هذا أبي

لكني لا أستطيع إلا القول هكذا كان أبي.

احترامي وتقديري.