من قلب الحصار

عذرا على العودة أخى مصلح
(وأزيزها يدوى)
(وهديرها يدوى)
قد لا أتفق مع أخى حازم فى معنى كلمة (أزيز) وأراها أجمل من (هدير)
والأزيز فى اللغة هو الإلتهاب والحركة كالتهاب النار فى الحطب. يقال أزَّ قِدْرَكْ أى ألهب النار تحتها
والأزيز ... النشيش وصوت غليان القِدْر وصوت الرعد من بعيد. يقال أزَّت السحابة وأزيز المرجل هو الغليان
وأرى أنها أدت المعنى هنا فى صورة أجمل وأظنها موافقة تماما للمعنى بل وتعمل على اتساع الصورة وتقويتها.
عذرا عدت وربما أطلت
تقديرى
وائل القويسنى

أخى الحبيب مصلح
يكمن جمال هذه القصيدة فى قدرة الشاعر على الموازنة بين الجانب الشعرى وغرض القصيدة
كأنها موجز الأنباء فى ثوب شعرى يستحث المشاعر ورغم كونها موجزا للأنباء إلا أن الشاعر قد استطاع أن يحافظ على غرضه وعلى قصيدته.
الأهم من هذه سرعة الإيقاع فى القصيدة
فكأن الشاعر كان حقيقة يقف وسط الأحداث يبث لنا -مباشرة- ما يحدث
وهذا نجاح آخر فى القصيدة
سرعة الإيقاع وتتابع الأحداث بالإضافة إلى الخبر ودقة الوصف وخيال الشعر
وصفت فأجدت أخى مصلح
وإن كنت لا أوافقك فى جانب واحد من القصيدة
وهو إقحام الذات الذى لا أراه يناسب القصيدة
فالشاعر هنا يصف الأحداث وبراعته أن تصلنا مشاعره من خلال صوره وخياله والحالة النفسية للنص
وكان يمكنك أن تتحدث عن آخرين وتصف حالهم بما وصفت به حالك فى القصيدة خاصة أنك تلعب هنا دور ناقل الأخبار.
القصيدة أعجبتنى من شاعر مجدد قدير
وهى
للتثبيت إعجابا وتقديرا

______________________________________________

أخي الحبيب / الشاعر وائل القويسني

لطالما نعمت بأريج قلمك وعاطر محبتك واهتمامك

وإنه ليسعدني أن أتلقى هذه المفاجأة الحلوة بوجودكم بالجوار

وبسبر أغوار النص الذي لا يكون إلا من متمكن أريب

وأشكر لك كريم الاهتمام بالتثبيت

ثبتنا الله وإياكم يوم السؤال

وبالنسبة للملاحظة أيها الحبيب فهي في القلب والعين

وعندي توضيح لها

فأنا كنت في غربتي أراقب الأوضاع في بلدي وأعاني عن قرب

وتلامس من أبناء العروبة وسمعت التأييد وسمعت ولمست الألم العروبي الذي

لا يوصف وأحسسته وعايشته وكنت كأني غريب في وطن عربي كبير

أشاهد التفرقة وأعاني من إجراءات لا تمت لمعنى العروبة بشيء

يناقض ذلك ما يسري في أجهزة الإعلام

فعدت لبلدي وفي نفسي الصورة الحقيقية

وهذا هو الذي أضافني للموضوع

فما رأيك في صدق التجربة ؟

تحياتي وتقديري واحترامي

عذرا على العودة أخى مصلح
(وأزيزها يدوى)
(وهديرها يدوى)
قد لا أتفق مع أخى حازم فى معنى كلمة (أزيز) وأراها أجمل من (هدير)
والأزيز فى اللغة هو الإلتهاب والحركة كالتهاب النار فى الحطب. يقال أزَّ قِدْرَكْ أى ألهب النار تحتها
والأزيز ... النشيش وصوت غليان القِدْر وصوت الرعد من بعيد. يقال أزَّت السحابة وأزيز المرجل هو الغليان
وأرى أنها أدت المعنى هنا فى صورة أجمل وأظنها موافقة تماما للمعنى بل وتعمل على اتساع الصورة وتقويتها.
عذرا عدت وربما أطلت
تقديرى
وائل القويسنى

__________________________________________

مرحبا بك أخي الندي مرة أخرى

ومرحبا بملاحظاتك وملاحظات الأخوة

والحقيقة أنني لم أشأ إهدار ملاحظة الحبيب حازم

رغم اقتناعي

مرحبا بكم وبملاحظاتكم

وهي كلها على الرأس والعين

تحياتي وتقديري ومودتي

الجميل / مصلح
مرة أخرى والشعر الذي لا يقال إلا بين الجماهير ( الشعر السياسي الرافض )
أتدري أهم ما في هذا الشعر من سمة
هو التقاط المفردة من الشارع وإليه وتوظيفها توظيفا مناسبا لإشعال لحظة التوتر في نفس المتلقي وأقول إشعال لا تحريك وذلك لأن ما يسعى إليه الشعر الرافض هو المتلقي هو الجمهور لذا تختلف لغته تماما عن اللغة الشاعرية الأخرى في أي لون آخر و في أي اتجاه شعري
مودتي

الجميل / مصلح
مرة أخرى والشعر الذي لا يقال إلا بين الجماهير ( الشعر السياسي الرافض )
أتدري أهم ما في هذا الشعر من سمة
هو التقاط المفردة من الشارع وإليه وتوظيفها توظيفا مناسبا لإشعال لحظة التوتر في نفس المتلقي وأقول إشعال لا تحريك وذلك لأن ما يسعى إليه الشعر الرافض هو المتلقي هو الجمهور لذا تختلف لغته تماما عن اللغة الشاعرية الأخرى في أي لون آخر و في أي اتجاه شعري
مودتي

____________________________________________

أخي الحبيب / الشاعر هشام مصطفى

مرحبا بك أخي الفاضل في متصفحنا

قلمك قدير وحسك مرهف

ومثل هذه الأقلام وهذه الأحاسيس لها الدور الكبير في إذكاء كل ما هو معبر

عن حالة من حالات المجتمع ومشكلاته

دمت ودام ودك

تقديري واحترامي

موجعة هذه الكلمات.

أتدري لمَ أخي مصلح؟.
لأنها تحكي واقعنا المرير في بث حي ومباشر.

ولكن الحمد لله أن عُدت
فلعلَّ الله يجعل لك من اسمك نصيبا
( مصلح )
فيصلح بك ولو بعضا من هذا الواقع.

مودتي وتقديري

موجعة هذه الكلمات.

أتدري لمَ أخي مصلح؟.
لأنها تحكي واقعنا المرير في بث حي ومباشر.

ولكن الحمد لله أن عُدت
فلعلَّ الله يجعل لك من اسمك نصيبا
( مصلح )
فيصلح بك ولو بعضا من هذا الواقع.

مودتي وتقديري

_______________________________________________

أخي الشاعر / عماد أمين

أحيي قلمك العذب هنا وحضورك العطر

كما وأحييه في ( هذه الفاتنة ) وهنا لمن فعل ذلك أظله الله في ظله

يوم لا ظل إلا ظله

وقد وددتك أن تكون

تحياتي وتقديري واحترامي

رائعة هذه القصيدة أخي مصلح ، ومعبرة عن الحال بلا شطط أو غلط.

نسأل الله السلامة لوطننا الحبيب والتحرير القريب.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الروعة أن نجدك هنا يا دكتور سمير

فأقلامكم تنير لنا دروب العطاء

وتعطر حروفنا

لكم الشكر الجزيل والمودة

وتقبلوا فائق الاحترام