بوركتَ بوركتَ
و رحم الله الفقيد ..
و غفر له و أسكنه الجنة...
محبتي الكبيرة
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بوركتَ بوركتَ
و رحم الله الفقيد ..
و غفر له و أسكنه الجنة...
محبتي الكبيرة
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي
قدْ ذاع صِيتُكَ فِي الآفاقِ يملؤُهَـاطِيبًا تَـرَدَّدَ بَيْـنَ الأَنْـفِ والأُذُنِ
أحْرَزْتَ شيخيَ بالإسْلامِ مَكْرُمَـةًمَا كانَ يعرفُهَا كِسْرَى وذوُ يَـزَنِ
طوَى الزَّمَانُ عليهمْ ثَـوْبَ تربتِـهِوحسنُ ذكرِكَ لا يطوَى مَدَى الزَّمَنِ
قدْ كانَ سيفُكَ للإسلامِ مُنْصَلِتًـايُعْلِي اللواءَ وَيُبْرِي هَامَـةَ الوَثَـنِ
وكمْ بذلـتَ لديـنِ اللهِ مِـنْ دُرَرٍوكمْ دفعتَ لعزِّ الدينِ مِـنْ ثَمَـنِ
جُوزِيتَ خَيْرًا عَنِ الإسْلامِ يَا أَبَتِـيجنَّاتِ ربِّي إلهِ العَـرْشِ ذِي المِنَـنِ
يا ربِّ فاجعلْ لهُ الفردوسَ منزلـةًنِعْمَ المُقَامُ وَمَا أَحْلاهُ مِـنْ سَكَـنِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي فارس
يستحق فقيدنا منك ذاك واكثر
رحمه الله تعالى وابدل امتنا خيرا منه اللهم امين
تحياتي لابداعك الدائم
و تقبل عزاءنا فيه وعزاء الامة
انا لله و إنا إليه راجعون
رحم الله هذا الداعية الكبير فقد كان أهلا لكل مأثرة ومفخرة.
والشكر كل الشكر لهذا الحرف الأصيل وهذا الشاعر الكريم الوفي أخي الحبيب "فارس عودة".
أهلا بك ومرحبا دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
رحم الله الشيخ فتحي يكن , فقد كان نعم الرجل والداعية وكان له أثر كبيبر في الدعوة إلى الله
وبروك هذا البيان الصادق والبديع منك أخي فارس.
ودمت لكل خير ولك خالص تحاياي انهمارا
خافقي كالنار يلهب