<< إغواء الفل >>

مادام هو الفل...
فلغوايته عطرا ورونق
ولبياضه عذرا ...
كل الود

القديره وفاء

للفل رونقه وغوايته
وهو مرسال بين الحبايب
بوح جميل وأحساس رائع
تحياتي

الفاضلة : وفاء ..

تحية فللية .. وصور بارعة متناهية السمو .. ونثر سخي الإيقاع

ملاحظة بسيطة بعد إذنك :
الفاصلة توضع مباشرة بعد الجملة، والفراغ يكون بعد الفاصلة بمقدار حركة، ثم نبدأ بإكمال الجملة التي تليها .

مادام هو الفل...
فلغوايته عطرا ورونق
ولبياضه عذرا ...
كل الود

ولمرورك أخي لون الفل وعطرة ..
لك الشكر على كلمات رقيقة أغدقت علي بها ..
فلك الود والرد .

أغويتني يا فل ، و في إغوائك فتنة ، جعلتني أدمن انتظار تفتحك ، أسكن على أغصانك فراشة ، تتلون بلونك ، تتراقص حولك ، تغفو على أوراقك تنتظر الحلم .. أغويتني يا فل ، وفي إغوائك كانت معصيتي ، وكان تبتلي وتعبدي ، وصلاتي وتوبتي من كل ذنب إلا ذنب عشقك .. أغويتني يا فل فذبت شوقا ، وبك كان احتراقي ، فبالله قلي يافل كيف لرقتك أن تخدش الحرير ، أن تحدث فيه مزقا ،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنه الحب
الحب الذي لا يرى إلا الجمال والفل والبياض الناصع .
والذي لا يرى ما خلف ذلك,,ولا يستطيع أن يرى .
ويل للقلوب الرقيقة المحبة,, ويل لها عندما تنقلب زهرة الفل فجأة إلى عقربة بيضاء.
كم ستكون الصدمة هائلة وقاتلة؟!!
هل نعود للوراء,, ونعتنق مبدأ ( الكل مدان حتى تثبت البراءة)
وإن فعلنا هذا ,,,كيف سنعيش الحياة,,
ونشم رائحة الفل الحقيقي ؟؟؟
لنعشها أيتها العزيزة كما هي ,,ولنتوقع أن كل القلوب أزهار من الفل والأقحوان والجوري .
ولتعبق أيامنا بالعطور
وعندما يثبت العكس ما علينا إلا إقتلاع السام من جذوره ,,وإبعاده دون رحمة .
ولو تألمنا وأصابتنا الصدمات ,,سنشفى حتما
وفاء ,,,ما أكبر حنانك ,, وما أعظم إخلاصك
ما أحلى كلامك وما أبدع لوحاتك
كان نص في غاية الروعة
دمت بكل خير وسلام وجمال
ماسة

القديره وفاء

للفل رونقه وغوايته
وهو مرسال بين الحبايب
بوح جميل وأحساس رائع
تحياتي

أخي الكريم عبدالرحمن الركرد ..
مرورك يترك بصمة الفرح على صفحاتي ..
فشكرا لك مع ثلل الفل والياسمين ..

لك تحية واحترام يليقان بشخصك الكريم .

كحبات التدى، يقطر الجمال من حرفك ألقا عبقا رقرقا
عوالم من خيال ، تسبح في أفلاكها الفكرة والحس
فيأتلق النص روعة وينبض بحلم سابح بتباشير الفجر

حلقت ذاهلة مع حرفك هنا

دمت سيدة الحرف بالق

الكبيرة وفاء شوكت

، فبالله قلي يافل كيف لرقتك أن تخدش الحرير ، أن تحدث فيه مزقا ،

قد فاتك ايتها الرائعة ان حد السكين هو سطحها الاكثر رقة
دمت وهذا الحرف الذي ينزف من رقته الصفحات

من بياض الفل لونه أراه قلبك النقي
وعطره بين الحروف أشتم رائحته وعبقه
المتجددة التألقة دائما .. وفاء
أتذكر أن للحرف بهاء ورونقا وعمق معنى كلما مررت بنص
لا أقول يستوقفني ولكن يشدني وريما عدت لقراءته مرات عدة
هنا وبين حوفك أتوقف وتدمع عيناي ساعة صفاء .. في عمق المعنى أجد ضالتي
هنا كنت أنا حيث كنت
مبدعة وزلك علي كل الحقوق حينما يفوتنى نص لك