إليك يا عاشق الورد ...

المورقة / ندى الصبار

بوح رقيق شفيف يناجي بلغة خاصة مكامن الجمال في الذات فتبصرُ الآخر بعين الرضى و الحبور , فتعجز اللغة فاسحة المجال لرائحة الزهر لتفرض عبقها على الروح الشاعرة و المتلقية .

نص جميل و رؤية تنبع من ثقافة الأمل التي نحتاج لها فعلا

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

وهل يمتلك العاشق شجاعة الصمت حتى يتجمل بها ؟!!!

وهل يصطبر المُحِب على بُعد الحبيب ؟!
حسنية تدركيت
معانقة أولى سعدت بها ولي عودة أخرى كي أحيا بنصكِ بعض الوقت
لكِ باقة من البنفسج ,

وخالص تحياتي

اختي الغالية شيماء الجميلة
أسعدني جدا مرورك الرقيق المزين بتساؤل ندي

شكرا جزيلا لك غاليتي

حسنية

حينا يتكلم الورد ويوجه نداءه للورد, فنحن على يقين أننا سنتمتع بالجمال, وبنقاء الورد بين الحروف مع شذاه الذي ينسكب في هذا المتصفح هنا وهناكَ, أعجبني حرفكِ الذي هو الأول وليس الأخير.

نقديري

أختي الغالية مروة شكرا لمرورك الجميل

محبتي وتقديري لك

لعل العاشق بين امرين متماثلين
الصمت أو الصبر
تاخذ العواصف يديكِ ياحبيبتي
وابقى العن العواصف

شكرا لاديبتنا الكبيرة
مي زيادة القرن الواحد والعشرين

تقديري

شكرا جزيلا لك أخي الكريم على مرورك الطيب

دمت بخير وسعادة

انت الوردة الأجمل
سعدت بقراءة نصك الرائع كما هو قلبك الأروع
دمت بكل خير.

أسعدك ربي في الدارين أختي الغالية

شكرا جزيلا لك , تقديري ومحبتي لك

أتحبين الورد يا حُسنية ،،، أم تعشقي الزهر يا ندى ؟ .
أأريجه خَلَبَكِ ،،، أن بديع خلقه الذي بدى ؟ .
أظبية تلك التي رَوَتْ ،،، أم يَرَاعٌ بين الأنامل قد هَمَى ؟ .
أم قلبٌ ذاك الذي باح ،،، وروى من عشقه ما روى ؟ .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الأستاذة الرقيقة : لا أرّق ربي لكِ جنفا ،،، ولا أدمع لكِ عينا .
مع تمنياتي لك التوفيق والسداد
حسين الطلاع

الأخت المكرمة حسنية تدركيت
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
نصٌ متخم بآهات النّوى هياما، أضفى عليه الورد عبقه فكان أزكى وأبهى
جميل ما سطَّره بنانك الراقي أختاه
بورك نبضك وسلم.

الاديبة الرائعة حسنية
احترامي لك وتقديري
لقد نسقت باقة وردة من كلماتك الرائعات اخجلت الورد في اكمامه الى مزيد من الابداع

د خليل

شكرا اخي الفاضل على المرور الطيب

دمت بخير وسعادة

وما أجمل الصبر في حضرة الورد

نص نابض بالحياة

شكرا لورودك سيدتي.

لمى الغالية جزاك ربي الجنة على المرور الجميل

شكرا جزيلا لك , تقديري ومحبتي

الفاضلة /حسنية
نهاية : تجمل بالصمت لعل الذي يعلم السر وأخفى يعفو ويرحم
لن يمتلك العاشق الصمت حتى يتجمل به
ولن يصبر المحب على بعد الحبيب
كم نصك رائع وانيق
و
جميل ورقيق وعذب

استوقفت كثيرا عند كلماتك الرائعة

لم اجد ردا لكلماتك الصادقة

أحييكٍ
و أسجّل إعجابي
وأقدّمُ إليك خالص تحياتي
وغاية تقديري
واحترامي
دمتِ بخير
باقة ورد لكٍ