قصيدة أجهشتني بكاءً

بارك الله فيك اخي العزيز حازم البحيصي
يا عزيزي البحيصي
ذكرتني ولو قليلا بشاعرنا
المعري

لا فض فوك

القصيدة مؤثرة جدا

شكرا لكما على هذا الطرح الرائع

الفاضلة حسنية تدركيت
اهلا ومرحبا بك دوما
فعلا النص مؤثر جدا
تحيتي لك

دخلت و أنا أتحدى ناظري فما لبثت أن استسلمت ها هنا:

أماه أشعر أنني= أبكي فهل دمعي ظهر؟

ملاحظة: بعض الأبيات وردت بها بعض الكسور الطفيفة :

بجمالهـا يتحـدثـون=ولا أرى لهـا أثــر

عكازتي هي ناظري= هل من جماد من بصر(أحسب "من" وردت سهوا و لا كسر ثمة)

ما قلت:أي الدمـوع=هي الي تجلـو النظـر

في البيت التالي وردت كلمة "الظلام" بدل "النهار" و لا يستقيم بها الطباق: الظلام/السحر،،

أمشي أخاف تعثرا=وسط النهار أو السحر

و قد حاولت من خلال البحث عن أصل القصيدة أن أجد الكلمات الأصلية:

"و لا أرى منها أثر"

"هل في جماد من نظر"

"ما قلت لي إن الدموع"

شكر الله لك أخي المبارك،،

دمت بخير و نعمة،،

،،

الفاضلة نهى زادني
أهلا ومرحبا بك دوما
أحيي في روح الشعر الغيورة على الأوزان والأب والأرب وأنا والله مثلك بحثت عن أصل القصيدة في أكثر من متصفح بعدما رأيت الكسور فيها ولم أحبذ التعديل عليها من أجل حقوق صاحبها فجاءءت كما رأيتِ
تحيتي لك

ربنا يكرمك،،

"نهى إحسان" اسم مركب،،

شكر الله لك،،

،،

ربنا يكرمك،،

"نهى إحسان" اسم مركب،،

شكر الله لك،،

،،

الفاضلة نهى إحسان
شكرا لمرورك الطيب
تحيتي لك

كل عام وأنتم بخير
رائعة يا أخي الأستاذ الشاعر حازم محمد حفظك الله تعالى ، هي قصيدة جميلة مؤثرة في النفس تحكي ألم الضرير الذي يعاني نقصه بحزن مكبوت .
لا أزيد في التعليق على ما جاء في كلام من سبقني من النقاد الذوّاقين
دمتم بنعمة الله وفضله

الحبيب د عثمان قدري مكانسي
شكرا لمرورك الجميل وكل عام وأنت بخير
تحيتي لك

بارك الله فيك اخي العزيز حازم البحيصي
يا عزيزي البحيصي
ذكرتني ولو قليلا بشاعرنا
المعري

لا فض فوك

الحبيب علي مصطفى سعيد
بارك الله فيك اخي العزيز وشكرا لمرورك الجميل وذوقك الرفيع
تحيتي لك

بينما أتجول في الشابكة وإذ بي أصادف هذه القصيدة التي أجهشتني بكاءً وهي بعنوان
طفـــــــلٌ أعمــــــــــــــى
نادى أمه وهو لا يراها ونظر الى السماء فلم يجدها فخاطب أمة قائلا

أمـاه ماشكـل السمـاء وما الضياء ومـا القمـر بجمالـهـا يتـحـدثـون ولا أرى لـهـا أثـــر هل هـذة الدنيـا ظـ لا مٌ فـي ظــلام مستـمـر يجري الصغار ويلعبـون ويضحكـون ولا ضــرر وأنـا ضريـر جـالـس في عقـر بيـت مستمـر عكازتـي هـي ناظـري هل من جماد من بصر وإذا رأونـي عـا ثــرا ضحكوا وقالوا: قد عثـر أمشـي أخـاف تعـثـرا وسط الظـلام أو السحـر مـا قلـت:أي الـدمـوع هي الـي تجلـو النظـر أمـاه أشـعـر أنـنـي أبكي فهل دمعـي ظهـر أمـاه ضمينـي إلـيـك فليس غيـرك مـن يبـر

أخي حازم ..
سلام الله عليك
لك الحق أن تبكي .. وكل ذي قلب يشعر يحق له البكاء
كيف لا .. وهذا الذي لا يعرف الدنيا .. ولا يرى لون السماء ولا القمر ؟!
ولكنني ما بكيت عليه فقط .. بل بكيت على حال من أعطاه الله عينين اثنتين لكنه لا يملك الرؤيا
بكيت أمـّاً ترى طفلها يتعثر لأنه يختلف عن باقي الخلق
ثم بكيته ..
سلمت يداك .. يا صاحب القلب الطيب
اختيار موفق .. ويا حبذا لو نقلت اسم صاحبها .. تقبلني



..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

الإخوة الكرام

لا أخفيكم مدى تأثري بالقصيدة عندما سمعتها...

بصوت الشيخ / مشاري العفاسي..

وبقيت أعيد الاستماع لها.. مرات عديدة...

وكل مرة أحس بمدى عذوبة الألم..

الذي تحتويه هذه البديعة...

والآن عند تطوافي أجدها هنا أمامي..

يا لحميمة اللقاء..

أشكرك أخي الحبيب

على هذه الرائعة..

كما أشكر الأخت نادية على ملف الفيديو..

لكما خالص حبي وتقديري..

وفي حد علمي القصيدة لشاعر لبناني..

لا أتذكر اسمه تماماً.. الآن..

ربما اسمه (ولي الدين يكن) إن لم تخني الذاكرة..!!

في أمان الله

فعلا قصيدة رائعة