لليلِ أنتِ و الليل ...

منذ زمن ليس بالقليل لم أتمتّع بقصيدة تفعيلة كما أتمتّع الآن بهذه الرائعة التي جاء منسابة بعذوبة وجماليّة فائقة
شكراً لك

الشاعر العذب أخي الحبيب عمر زيادة
سلامٌ من الله تأنس به روحك ورحمة منه ترضيك وتكفيك الدَّارين
لازلت أذكر عبق شعرك العذب أخي عمر
بورك نبضك الجميل
محبّتي وعظيم شوقي أخي

الأخ الحبيب عمر
دائما تأتي بالمبهر والمتميز من القصائد
شعر التفعيلة مع اعتدال في الرمزية وعلى يد شاعر قدير متمكن يصبح من امتع الشعر وأعذبه وأحلاه ..
دمت لنا شاعرا للروائع ..

قصيدة رائعة وصور متراكبة متناسقة تشحذ الخيل ليحلق في افاقها مثل وشمشسها ويعور مع غروب شعرها
ابدعت

بوركتَ ..
مروركَ سحرٌ .. و رسمٌ ..
و رقة ..

محبتي الكبيرة

أخي الحبيب عمر زيادة
كنت محلقا
من سبقوني لم يتركوا لي شيئا
كنت رائعا حقا مررت لأرتشف الجمال
دمت مبدعا

فاسترسلي في الكِبْرِ ..
لا حرجٌ على عينيكِ ..
أن تَبْغي ..
و تُظلمَ في شرائعكِ القلوبُ

رغم الإبداع والبدع التي اقترفتها يا عمر إلا أنني وقفت أمام هذه الصورة المستهلكة لأتعجب كيف توقفت عندها وقد قرأتها ألف مرة من قبل ورغم ذلك أشعر أنها تكتب لأول مرة
أترى هل لديك تفسير
أم هذه إحدى علامات الجمال

وإشراقة الشعر في جدائل الغروب
وكف اغتراب ينمو بجرح عتيق تتراقص
وتصادر الخطوات ودمعة تخنق أبخرة الكلمات
وتمضي تاركة أبواب مشروخة فتتهاوى في زمن الهروب.
أيها الشاعر..رحلنا معك في حشاشة الشعر فأنبتت
مدامع حرة تروي معالم الألحان.
مبدع وربي.

هنا أقف و دواليكِ تمدّدت في جسد الصفحة ..
و العنبُ كالثريات منها متدلٍّ ..
و الليلُ راقَ ..
كمروركِ الكبير ..
الجميل ..
!!

بوركتِ يا لمى .. بوركتِ

الشاعر عمر زيادة
بوحك شجي
وحرفك واسع الألق
إعجابي مع تحية ود

و الجميلٌ مروركَ ..
و حضوركَ الرائع هنا .......
شكراً لكَ

يا عمر !
يا عمر !
كمْ ثارَ في جسدي الحنينُ ..
إليكِ محرقةً..
كما ثارتْ بكُمّيكِ الطيوبُ ..!!
ترفق بنا يا رجل
هذا نص فاره بحق
لنصك الفخر ولي التأمل مرات ومرات
حُييت

أخي عمر أعادتني هذه الرائعة إلى رحاب شعرك
هي بحق من أجمل ما قرأت لك .
تحية تقدير أيها الحبيب المحب المحبوب