قصيدة كتبت بمداد الحب ، ورصعت بنفائس الأصالة ، تخالها لوحة لأريكة عتيدة يجلس عليها شوقي وحافظ والبارودي ، جسدتها بعنوانها ( جذع ولحاء ) وببيت قصيدها (أناجذع زيتون سما بلحائها........) أن قلبك انتصف إلى حبين ؛ حب العاطفة وحب الأرض أرض غزة الذي رمز الزيتون لها .
دمت مبدعا ، دمت عاشقا ، دمت لغزة شاعرا
مودتي