الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة د. سمير العمري
كأني بك أبي نواس هذا العصر فمن الكنافة إلى الكيمياء ولا أدري ما يجد.
أضحكتني ملء فمي
دمت ممتعاً
أضحك اللهُ سِنَّ مَن قد أطلا بصباح حباهُ نورا وطلا كل يوم يمُرُّ دون شروقٍ منكَ ألقاهُ مُكْفَهرّاً مُمِلا
تحياتي وحبي
المخلص
ابن بيسان