أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الرأي والرأي الآخر!

  1. #1
    شاعر ومفكر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : ألمانيا
    العمر : 77
    المشاركات : 254
    المواضيع : 79
    الردود : 254
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي الرأي والرأي الآخر!

    بعد يوم واحد من اغتيال المروحيات الإسرائيلية قائد سرايا القدس التابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في غزة، وتنفيذ الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عملية استشهادية في تل أبيب أدّت إلى مقتل أربعة جنود إسرائيليين، كانت إحدى الإذاعات الألمانية الرئيسية (Deutschlandfunk) تتحدّث في نشرة أخبار الواحدة ظهرا عن القرارات الإسرائيلية الجديدة لاجتياح نابلس وفرض مزيد من الحصار على الفلسطينين. وكالمعتاد تكرّرت الإشارة في الأخبار أنّ هذا يأتي كردّ فعل إسرائيلي على عملية تل أبيب، أمّا حدث الاغتيال الذي وقع في الوقت نفسه، فبقي غائبا عن الأسماع، وبالمقابل سواء في نشرة الأخبار أو في البرنامج التحليلي التالي لها، لم يذكر شيء عن أنّ القتلى الإسرائيليين كانوا من الجنود.

    الانحياز في الغرب

    هذه صورة يومية متكرّرة عن أسلوب الإعلام الغربي، حتى في نشرات الأخبار، بعرض الرأي.. دون الرأي الآخر، وهو ما نعرفه في الحديث العربي المتكرّر عن الانحياز بلا حدود في الإعلام الأمريكي لصالح الإسرائيليين، وعن الصورة المشوّهة في الأفلام الأمريكية عن العرب والمسلمين، وعن التزوير التاريخي حيثما ورد ذكرهم في الكتب المدرسية، وحتّى عند استضافة من يراد إبراز اسمه العربي أو المسلم للتعليق على حدث ما، يقع الاختيار على من لا يحمل في جعبته للعرب والمسلمين إلاّ مثيل ما يحمله "الخبراء الإعلاميون" الغربيون –إلا القليل المنصف منهم- وعند اختيار "المبدعين" من العرب والمسلمين لمنح جوائز ثقافية أو فكرية، لا يقع الاختيار أيضا إلاّ على من تنبذهم الغالبية الكبرى من العرب والمسلمين، بسبب مواقفهم المزيّفة أو المعادية للإسلام، مثل سلمان رشدي أو نصر أبو زيد وأقرانهما.

    وفي إطار الحملة الأمريكية الضارية للمطالبة بتعديل مناهج التعليم في البلادن العربية والإسلامية، لا نجد بالمقابل صوتا جادّا يطالب الدولة الأمريكية بتعديل ما يوجد في مناهجها التعليمية، وفي أفلامها السينمائية والتليفزيونية، وفي مختلف وسائلها الفكرية والأدبية والفنية والإعلامية، من تشويهات لا تُعدّ ولا تحصى على حساب العرب والمسلمين وتاريخهم وواقعهم الراهن وقضاياهم المصيرية على السواء.

    أين هو الرأي الآخر في إعلام الغرب عن بلادنا العربية والإسلامية، وعن قضايا المصيرية، وعن إسلامنا وتاريخنا وواقعنا المعاصر؟..

    قد نجد بعض الأصوات المنصفة التي تستحقّ كل التقدير، لإنصافها أوّلا، ثمّ لحقيقة أنّها تتحرّك ضدّ التيّار، وهو ما يُعتبر شهادة إضافية على حجم الانحياز الراهن، ولكن ليس هذا هو موضوع الحديث هنا.. إنّما الدافع إلى هذه المقدّمة الطويلة هو التساؤل عمّن يرفع في وسائل إعلامنا شعار "الرأي والرأي الآخر"، وهو ما بات مميّزا لفضائية الجزيرة –بغض النظر عن محاسنها أو مساوئها- وقد اتخذ هذا الشعار في بداية ظهورها صيغة تطبيقية أوحت أنّها تستهدف منه عرض الرأي العربي والإسلامي الآخر، والذي بقي مكبوتا أو مهمّشا لزمن طويل عبر سياسات إعلامية تخشى من حريّة الكلمة، ولكن ما لبث الشعار أن تحوّل على أرض الواقع ليكون بوابة مفتوحة أمام الرأي الرسمي، الأمريكي والإسرائيلي في الدرجة الأولى، ليس من باب "معرفة العدوّ" وإنّما من باب فتح المجال أمامه ليحاول إقناع جمهور المشاهدين داخل بيوتنا بما لديه.. وهو ما درجت عليه في هذه الأثناء فضائيات عربية أخرى كما هنو معروف.

    صحيح أنّنا لا نخشى من ظهور هؤلاء على شاشات محطات البث من داخل بلادنا، فقد بات في أقوالهم ما يكشف أمرهم أكثر فأكثر أمام العامّة والخاصّة، وقد بلغ مستوى الوعي الشعبي عموما ما يمكن أن يمثّل سدّا منيعا أمام وسائل التزييف والتزوير المكشوفة، ولكنّ هذه الحجّة التي يوردها المدافعون عن طرح الرأي والرأي الآخر بالأسلوب المشار إليه لم تعد قابلة للإقناع ولتفسير أغراضهم، لا سيّما وأنّ حملات الغزو الفكري والإعلامي الأجنبية، وبالذات الأمريكية، تحوّلت في هذه الأثناء من سلوك طريق قنوات التغريب المفتوحة على مصراعيها، إلى حملة هجومية منظّمة ترصد لها عشرات الملايين من الدولارات، بدعوى نشر الديمقراطية والحقوق والحريات الإنسانية، وترافقها الحملات والضغوط العسكرية والاقتصادية والسياسية على أوسع نطاق.



    الرأي الآخر.. أم الرأي المعادي؟..

    إنّ سياسة الرأي والرأي الآخر في الإعلام لا تحقّق أغراضا قويمة، ما لم تكن قائمة على مبدأ التعامل بالمثل، وهذا ما نجده موضع التطبيق بدرجات متفاوتة في وسائل الإعلام الغربي ولكنّه تطبيق محصور في نطاق العلاقات ما بين الدول الغربية فقط، فيمكن لقضية خلافية بين ألمانيا وفرنسا مثلا أن تجد طريقها إلى المعالجة الإعلامية من خلال طرح آراء الجانبين، بعيدا عن الأسلوب الانتقائي للطرف الآخر بحيث يكرّر ما يريده الطرف الأوّل، بينما لا نجد شبيه ذلك في أي قضية تتعلّق بالبلدان العربية والإسلامية، بل نكاد لا نجد في الفضائيات العربية أيضا إلا نادرا عرض الرأي والرأي الآخر بصورة متوازنة، عندما يدور الموضوع حول قضية خلافية بين دولتين من الدول العربية والإسلامية، فكأنّما أصبح المقصود بالشعار جانبا واحدا فقط، هو فتح طريق باتجاه واحد أمام ما يريد الأمريكيون والإسرائيليون على وجه التخصيص تبليغه للعرب والمسلمين.. عبر وسائل الإعلام في قلب بلادهم.

    يضاف إلى ذلك أنّ فضائيات عديدة درجت في الآونة الأخيرة على استيراد أفلام وبرامج تليفزيونية مدبلجة لعرض أحداث تاريخية أو معاصرة، وفق تصوّرات منتجيها ومخرجيها وكتّاب الحوار فيها من الغربيين، ولكن بلسان عربي، ممّا يوسع دائرة الاختراق لبيوتنا عبر وسائل إعلامنا، ولعقول الناشئة من شبابنا وفتياتنا، بإعلام يقوم على قسط من ثرواتنا، وكان من المفروض أن يلتزم بما يحقق مصالحنا أولا وأخيرا، أمّا عندما يصدر احتجاج أمريكي-صهيوني جائر، ضدّ مسلسل تليفزيوني من إنتاج بلد عربي، فيمتنع معظم تلك الفضائيات عن شرائه وبثّه.. فكأنّما بات التوجيه لإعلامنا بأيدي أعدائنا على المستوى الإعلامي وغير الإعلامي.


    الحدّ الأدنى المطلوب من الفضائيات

    إنّ الفضائيات المعنية، مطالبة بإعادة النظر في هذا الشعار وأسلوب وتطبيقه، والحدّ الأدنى من ذلك:

    1- الحدّ من ذلك الكمّ الكبير لنقل المواقف ووجهات النظر المعادية وحتى المؤتمرات الصحفية الصغيرة والكبيرة نقلا حيّا، إلاّ بما تستدعيه الضرورة الإعلامية المهنية الصرفة، وما يقترن بالتعليق والتحليل الذي يضعه في موضعه من الصورة العامّة كما يجب أن نعرضها بمنظورنا.. وليس بمنظور أعدائنا، فليس بين حريّة الإعلام والمنظور الذاتي تناقض، ولم يفهم الغربيون حريّة إعلامهم قطّ أنّ يكون إعلامهم منبرا إعلاميا لمن يعتبرونهم أعداء وخصوما، بل حتّى لمن يعتبرونهم "أصدقاء" ولكن يخالفونهم الرأي.

    2- اعتبار مبدأ المعاملة بالمثل شرطا يُطرح علنا على الأطراف الأخرى، التي تغيّب المنظور العربي والإسلامي للحدث تغييبا كاملا، وتهمل في كثير من الأحيان إهمالا فاضحا الأحداث الكبيرة والصغيرة، على المستويات الرسمية وعلى المستويات الشعبية ما لم تكن من قبيل ما يرتبط بمنظورها هي للأحداث، وما يدعم وجهة نظرها هي لما تسعى لتعميمه على الرأي العام الغربي

    3- الامتناع عن استيراد الإنتاج الأجنبي الذي يتضمّن أشكالا لا تُحصى من تشويه قيمنا، وغزو أفكارنا، ليس في الأفلام والمسلسلات التليفزيونية فحسب، بل وفي كثير من البرامج التي توصف زورا بالوثائقية، أو هي "وثائقية" بمنظور غربي منحاز يهمل الرأي الآخر ومنظوره ويتجاهله باستمرار.

    4- اعتبار شعار الرأي والرأي الآخر فيما عدا ذلك مقتصرا على تمكين مختلف التيارات داخل بلادنا العربية والإسلامية من طرح ما لديها، طرحا موضوعيا متوازنا، بعيدا عن أسلوب الهيجان والشتائم والصراخ، ممّا لا يفقد الإعلام رصانته فحسب، بل يساهم في نشر تلك الصورة المزيّفة التي كثيرا ما تتردّد على ألسنة بعض الإعلاميين بأسلوب الشتيمة ونشر التيئييس أنّ "العرب لا يعرفون إلاّ الصراخ".. والواقع أنّ هؤلاء الإعلاميين حريصون على ما يبدو على اخيتار من يتقنون الصراخ دون سواهم.

    إنّ ما يقال أحيانا عن حاجتنا إلى جهود كبيرة من أجل "تغيير صورة العربي والمسلم" في أذهان الغربيين، لا يمكن أن يتحقّق ما دام الأسلوب الإعلامي المتبع أسلوب قائم على التبعية في التصوّر والإنتاج والإخراج، فمن يتطلّع إلى فرض وجوده وبيان مواقفه في عالمنا المعاصر، لا يمكن أن يصنع ذلك من خلال الاستجابة لما يطالب به الآخرون، لا سيّما من الأعداء والخصوم، والامتناع في الوقت ذاته عن المطالبة بالمقابل بالحصول على ما يريد منهم.. ولن يتبدّل الانحياز في وسائل الفكر والإعلام الغربية، إلاّ بمقدار ما ننجح في ضبط وسائل إعلامنا لنفسها، سواء في ذلك الرسمية أو الخاصة، بحيث لا تكون هي أداة لنشر ذلك الانحياز داخل بلادنا والوصول به إلى أعماق بيوتنا.


  2. #2
    الصورة الرمزية د. محمد صنديد مستشار الرابطة العلمي
    تاريخ التسجيل : Sep 2003
    المشاركات : 992
    المواضيع : 59
    الردود : 992
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    الأخ العزيز نبيل:

    تحية تقدير لجهدك الغالي في هذا الموضوع....

    إن ثقافة "الرأي و الرأي الآخ" (إذا صح التعبير) لا يمكن ان تكون إنتقائية و إلا وقعنا في ما وقعوا هم فيه من مثل ما ذكرت عن الإذاعة الألمانية. لذلك أرى الغاء هذه الثقافة كلياً في حالة الخشية من قصور وعي المتلقي العربي لمثل هذه الثقافة و في حالة عدم القدرة على تطبيقها بالشكل الأمثل.
    أما إذا وجدنا ان من المناسب استعمال هذه الثقافة عند غياب العاملين السابق ذكرهما فأرى أن نطبقها بالشكل الأمثل، و ان لا ندع أخطاءهم تبرر أخطاءنا...
    أليست "الانتقائية" في هذه الثقافة هي ما جعلت المواطن العربي يعزف عن قنواته الفضائية الحكومية و الرسمية و يتابع قنوات مثل الجزيرة و خلافها...

    أؤيد نهاية ما ذكرت من وجوب الابتعاد عن طرح الصراخ و الشجار و السباب و اللجوء إلى طرح الاختلاف و ليس الخلاف....و الجدير بالذكر ان هذه الصفة السلبية ليست حكراً على "ابن العرب" كما يصورون بدليل ما يحدث في برلماناتهم و الذي قد يصل لدرجة التشابك بالأيدي ناهيك عن السباب و الشتم و كل ما نهانا عنه شرعنا الحنيف عندما خلقنا بخلق الإسلام في احترام الجميع حتى أعداءنا في زمن الحرب.

    شكراً على طرحك القيم و دمت بخير و Aufwiedersehen
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية جارة القمر عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2004
    الدولة : قاهرة المعز
    العمر : 50
    المشاركات : 48
    المواضيع : 12
    الردود : 48
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اتفق معك اخى الفاضل ان اصواتنا خرساء ولكن حتى لو صرخنا باعلى الصوت فمن يسمعنا؟
    القنوات الفضائية التى بدات امريكا تبثها داخل بلادنا
    هى ابسط وسائلها لغزو العقول
    نحن اول الادوات واهمها
    ايدينا وايدى حكوماتنا هى التى تستخدمها امريكا لضرب عقول ابنائنا
    ونقولها بغير استحياء
    نطور مناهجنا وفقا لاحدث النظم التعليمية الامريكية
    لي سياس اخى الفاضل
    ولكن لا حياة لمن تنادى
    شكرا على طرح الموضوع
    عله يجد اذنا تسمع وعقلا يعى

  4. #4
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Aug 2004
    المشاركات : 332
    المواضيع : 80
    الردود : 332
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    الى السيد : نبيل شبيب

    عنوانك الذي تفضلت به ( الراي والراي الاخر ) هو مجرد لافتة لبرنامج في قناة الجزيرة ولايحمل مفهوما يزيد عن اسمه فهو ليس توجها فكريا او ماشابه ولايجوز ان تنطلق منه ....

    نحن المسلمون عندنا الراي الفاسد والراي الصالح ومن يتبنى احد الرايين هو الامام الذي يضع بصوته حدا للخلاف بين الاراء وله الحق في تبنى الراي اي راي سواء كان تشريعيا ام سياسيا ام غير ذلك لما منحته الامة من حق البيعة لما يرضى الله ورسوله ...

    اما عن الاعلام الغربي فالمستغرب من اعلامي يدير صحيفة لاخوان سوريا وينتظر من الغربيين (الاعداء) ان يدافعوا عن قضايا نبيل شبيب وان يتبنوها اعلاميا ويسخروا اجهزتهم الملائكية لما فيه خير الامة الاسلامية ؟؟؟

    او ليس هذا ما يجب ان ننتظره منهم يا سيد نبيل ؟

    ثم هذه القنوات الاعلامية (باللغة العربية ) كالحرة والجزيرة واقرا والعربية والشرقية والغربية وغيرها ممن ولدت او ستولد فيما بعد . اليست قنوات تمثل السلطة الحاكمة وتقوم على خدمة توجهاتها
    وساقوم بتوضيح واحدة ويمكنك القياس على منوالها :

    قطر : جزيرة محكومة عمليا من قبل الامريكان . وفيها مركز قيادة القوات الامريكية في الشرق الاوسط التي يراسها الشيخ جون ابو زيد ....
    هل تنتظر من قناة الجزيرة ان تقوم بخدمة القوات اليابانية في جزيرة سوخومي المتنازع عليها مع الروس ؟

    من يراس قناة الجزيرة ومن يديرها يا سيد شبيب هم ثلة من الخونة ومن اعداء الامة وقد بان عوارهم وعلى راسهم تاجر الدماء ابن ( صفط تراب ) الذي تعرفه جيدا ويقوم هذا المدعوا بتزييف الوعي الاسلامي وتقديم الفتاوى الامريكية لشيخه ابو زيد الذي يشاطره السكن في شارعين مختلفين قريبين من منزل السفير االاسرائيلي فيها .....!!!!!!!!!!!

    لايوجد في الاسلام مفهوم اسمه الراي الاخر يا سيد نبيل

    الذي يقوم عليه خيار الامة هو التنافس في ايجاد الراي الاصوب اعتمادا على (ما ان تمسكوا بهما لن يضلوا )
    ونشر افكار تقوم عمليا بتشويه الحقائق وتزييفها تحت لافتة الراي الاخر هو خبث مقصود وسم في الدسم صار معروفا عن الجزيرة وغيرها .....

    ان الحرب الصليبية هذه هي اخطر الحروب على امة محمد منذ ان وجد الاسلام وما ذاك الا والفضل لهذه القنوات الداعرة والتي باتت تدخل كل بيت من بويت المسلمين ( مهما اشتد فقر العائلة تجد دشا كبيرا في سقف خيمتها ) وقد انتصروا علينا بهذه القنوات فقط فقد دخلوا بغداد واحتلوها في 10 ايام وعشرة جنود ومئاة القنوات الفضائية وخاصة قناة الجزيرة .....

    هذا ما عندنا عن مفهوم ضال مزيف اسمه الراي الاخر وتقبلوا اجمل تحيات

    الدكتور ابو الهدى الصيادي

المواضيع المتشابهه

  1. تجربتي الأولى مع الفيديو كليب والرأي لكم
    بواسطة محمد حمود الحميري في المنتدى كَرَوَانُ الوَاحَةِ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 03-02-2020, 08:11 PM
  2. هل الرأي الآخر مشروع ؟
    بواسطة نبيل عودة في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 13-07-2011, 09:30 PM
  3. مستقبل الشعر .. لندخل جميعا لإبداء الرأي
    بواسطة د. سلطان الحريري في المنتدى مَدْرَسَةُ الوَاحَةِ الأَدَبِيَّةِ
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 21-09-2006, 02:05 PM
  4. هل من يبادلني الرأي ؟ ادخل بسرعة تعارف وسياسة
    بواسطة نورالدين في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 26-10-2005, 02:25 AM
  5. عمل المرأة بين الرأي والواقع المفروض
    بواسطة مهند صلاحات في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 05-01-2005, 04:58 PM