مسكينُ الهوى

مسكينُ الهوى
ــ

أعملَ التفكيرَ حتى وقفْ
ليس يدري كُنْهَ ماقد سلفْ

عمَّ نورٌ بعدما ألْيَلَتْ
حسرتاه!عنهما ماعرفْ

الأماني مااستطابت له
والأغاني لحنها ماعزفْ

ذكريات الحب عنها نأى
مأمل القرب الذي كم رأفْ

سنواتُ البعد طالت به
فاعذروا نجمَ الهوى لو كسفْ

إيِهِ يامسكينُ تشقى عسى
يبلغ العاني ربيبَ التَّرفْ

تصطفيه أمسياتُ الهوى
طائر الأفراح فيها هتفْ

في ظلال القرب أشهى المنى
دانيات والمُعَنَّى قطفْ
ـــ

شعر/إبراهيم ربيع

مسكين فعلاً من خاض هذا البحر
فهو دائماً بين بين
شكراً لك

كل الشكر لكم وقلمكم المبدع
جميل ما قرأت ...
تقبلوا تحيتي

شكرا لروعتك أخي العزيز هيثم شكرا عاليا

اهلا ومرحبا بك أخي الحبيب في أفياء الواحة الخضراء
نص جميل وحضور المبدع
تحيتي لك

أخي العزيز فائق

شكرا لروعة حضورك

أخي الجميل حازم

شكرا لروعة حضورك

أ مسكين الهوى ؟؟

أم مسكين من يهوى ؟؟

جميل أيها الماتع

تحيتي

سرتني عودتك يا ربيع للواحة بعد طول غياب.

ونصك هذا شاعري يبرز قدراتك الإبداعية وينشر عطر الزهور على الروابي.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أحمد موسى

مرورك الأجمل والأروع

شكرا لك