إنــه المطــــر

أتصدقين أستاذتي ...
هذا النص أحد النصوص القليلة التي تمنيت ألا تنتهي ....
أخذتنا معك في رحلة بعيدة نحو عوالم الشاعرية التي لا تحد ....
قرأت في وصف المطر و الأحاسيس المتعلقة به كثيراً ، لكنني لم أقرأ يوماً بهذا العمق و الجمال .....
بوركت

المطر لوحة بريشة السماء تحكي أحلى معاني الولادة والتغيير وحقيقة سطوع شمس الحق حتى وإن حجبها الغيم
اسمحي لي أن أقف على ضفة نصك لأتأمل الحرف الشاعر في نص نثري

بعض هنات أراك قادرة على ضبطها ببعض مراجعة

دمت بألق

فأخاف على نفسي من صور تتزاحم في حجرات القلب ,صور لوجوه منهوكة ,,متعبة,

مخذولة,فأسند الرأس على جدار يأخذ لون تعبي,وآخذ أدندن

أتلو النشيد...وحين يستوقفني النشيد...أعود فأدندن من جديد.

في الدندنة سفر إلى أعماق الذأت وعزف على أوتار المشاعر التي تخرج صوتا مدندنا...
نثر جميل مرطّب بمطر الإبداع
بوركت
تقديري وتحيّتي

منثور حرف شاعري عذب بقلم ناثرة عميقة المشاعر
لم تصل اللغة بقامتها الصورة والشعور

أحييك

عندما تكون الحروف كرذاذ المطر تندي الروح وتتفتح معها كل المشاعر
نص مورق احتاج بعض مراجعة
كل التقدير

نص نثري قديم ولكن لا يخلو من جمال حرفك المعروف ومن رهف حسك الراقي.

لا فض فوك!

تقديري

زخات شفيفة من المطر بقطراته العذبة، ومن جميل بوحك
معزوفة تنثرينها بسخاء البوح وألق المعاني
فالتقى جمال حرفك بروعة إحساسك وبشفافية روحك
بلغة شاعرية تعج بالصور الرائعة
محلقة كانت كلماتك وراقية.
دام بريق قلمك.