الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
وهل يقوى القمر
على البكاء
حين يراك تناجيه؟
ستتراقص حتماً روحه
ويحتضن بدفء حروفك
الحانية..
لَكَمْ أتمناها غير حزينة..!
لك احترامي ومودتي أستاذي الكبير..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
بارك الله بك أخي الحبيب أبا الوليد ، وثبتك ربي في الدارين وأكرمك بخير!
لعل الله تعالى أن يجزي كل امرئ بما انطوت عليه نفسه فإن كان خيرا فخير وإن كان شرا فالله أولى به.
ونسأل الله أن يديم النفوس صافية لا كدر فيها ولا غدر في خفاثا صدورها.
دام دفعك أخي!
تحياتي
يفقد البكاء معناه حين يغيب القمر أو من كنت تخاله ، ويصبح ماء العين ملحا يحرق الجفون ويوجع المآقي.
ولكن كما قال ذاك الذي خلته قمرا بأن كل شيء يتقلب ليبرر غياب النور في العيون والقلوب بظلمة النفس وسواد الكف فإن لا شيء يمكن الوثوق به ولا دوام إلا في نفوس لا تعرف غير الوفاء للقمر حتى وإن غدر.
أشكر لك مرورك الكريم وأشكر لك ردك الذي أثار شجونا أخرجت بعض حرف عابر.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
رحلة ماتعة مع سحر الحرف وجمال السبك
وروعة الجملة الشعرية
وتنضيد الكلمات لتكون في النهاية عقدا مميزا
أيها الدميل كان عبورا سهلا الى جوف النص بكل ما رافق ذلك من جمال ومتعة
دمت مشـــرقا
أشكر لك هذه القراءة المميزة وأقدر فيك هذه الرؤية الثاقبة التي ما رأيتها غافلتك إلا لماما.
نعم ، ليس البكاء ضعفا بل وسيلة لشحن النفس ومسح الجرح وتجديد الأمل. والبكاء يكون قوة حين يصدق وينطق ، وليس أضعف من معاند أو مكابر أو من يشغل نفسه بغبار وقع على زاية لوحة ثمينة ويغفل عن كل جمال وقيمة أخرى.
كان بكاء القمر ضروريا حينها ، وربما يحتاج أن يبكي مجددا بذات الحرارة ولكن بحيثيات أخرى.
دمت بخير!
وأهلا مرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
البكاء كما يقولون هو : راحة الجسد يا سيدي
ولكنه كما أقول :
راحة الحرف
وخلاصة ما تبقى من الأحداث ..
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
نص باذخ بلغته القوية وأسلوبه الأدبي المتين
وهذا ليس مستغرب من أديب يمتلك ناصية الكلم ويحسن اختيار اللفظ والإيقاع المناسب لما يعتمل في الذات من معان سامية
دمت بهذا التوهج والألق أيها البدع الراقي