قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وهل يقوى القمر
على البكاء
حين يراك تناجيه؟
ستتراقص حتماً روحه
ويحتضن بدفء حروفك
الحانية..
لَكَمْ أتمناها غير حزينة..!
لك احترامي ومودتي أستاذي الكبير..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
بارك الله بك أخي الحبيب أبا الوليد ، وثبتك ربي في الدارين وأكرمك بخير!
لعل الله تعالى أن يجزي كل امرئ بما انطوت عليه نفسه فإن كان خيرا فخير وإن كان شرا فالله أولى به.
ونسأل الله أن يديم النفوس صافية لا كدر فيها ولا غدر في خفاثا صدورها.
دام دفعك أخي!
تحياتي
يفقد البكاء معناه حين يغيب القمر أو من كنت تخاله ، ويصبح ماء العين ملحا يحرق الجفون ويوجع المآقي.
ولكن كما قال ذاك الذي خلته قمرا بأن كل شيء يتقلب ليبرر غياب النور في العيون والقلوب بظلمة النفس وسواد الكف فإن لا شيء يمكن الوثوق به ولا دوام إلا في نفوس لا تعرف غير الوفاء للقمر حتى وإن غدر.
أشكر لك مرورك الكريم وأشكر لك ردك الذي أثار شجونا أخرجت بعض حرف عابر.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
رحلة ماتعة مع سحر الحرف وجمال السبك
وروعة الجملة الشعرية
وتنضيد الكلمات لتكون في النهاية عقدا مميزا
أيها الدميل كان عبورا سهلا الى جوف النص بكل ما رافق ذلك من جمال ومتعة
دمت مشـــرقا
أشكر لك هذه القراءة المميزة وأقدر فيك هذه الرؤية الثاقبة التي ما رأيتها غافلتك إلا لماما.
نعم ، ليس البكاء ضعفا بل وسيلة لشحن النفس ومسح الجرح وتجديد الأمل. والبكاء يكون قوة حين يصدق وينطق ، وليس أضعف من معاند أو مكابر أو من يشغل نفسه بغبار وقع على زاية لوحة ثمينة ويغفل عن كل جمال وقيمة أخرى.
كان بكاء القمر ضروريا حينها ، وربما يحتاج أن يبكي مجددا بذات الحرارة ولكن بحيثيات أخرى.
دمت بخير!
وأهلا مرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
البكاء كما يقولون هو : راحة الجسد يا سيدي
ولكنه كما أقول :
راحة الحرف
وخلاصة ما تبقى من الأحداث ..
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
نص باذخ بلغته القوية وأسلوبه الأدبي المتين
وهذا ليس مستغرب من أديب يمتلك ناصية الكلم ويحسن اختيار اللفظ والإيقاع المناسب لما يعتمل في الذات من معان سامية
دمت بهذا التوهج والألق أيها البدع الراقي