تسائلني واعترفُ

يناديني هواك ضحىً
ويمنعُ ردّي الشرفُ


دائماً ما أقف أمام حروفك مُنبهرٌ بها
دمتَ مبدعاً

شكرا أخي حسام على حضورك الأنيق
ومشاعرك الطيبة
لك مني كل الود

جميل هو بحر الوافر
فكيف إذا ركبه شاعر مميز مثلك..
أبدعت أخي النبيل...

وباتت كلُّ حورا
ءٍ من الآهات ترتشفُ

لايوجد تدوير في الشطر الأول

وباتت كلُّ حوراءٍ

محبتي وتقديري

استاذنا محمود
أعجبتني موسيقاك في هذه المقطوعة
فوجدتني أقول لك :
رعاك الله من دنف
من الآهات ترتشف
يمور الحب في جوف
ويخشى الماجد الشرف
ألا أعلنه مبتدرا
فدرب الحب ينكشف
رعاك الله من دنف
أتخشى والهوى شغف
وشرعك طاهر أبدا
وأنت الطيب الأنف

سامحني إذا تدنى مستوى الشعر
لك كل المودة

شكرا لهذا الحضور الطيب الكريم
لقد أسعدتني المشاركة وأفرحني التواصل
شكرا أخي الفاضل محمد ذيب سليمان
لك مني خالص ودي

فأكرم بالهوى العذري
لا يهوي به الشغف
ولا يهوي به الإسراف
في الإحساس والترف
ألا يا شاعرالابداع
يزهو ها هنا الشرف
يتيه الشعر والإلهام
زهوا بالذي تصف

يتألق قصيدك شموخا وشرفا في هواه كما في ثورته
دمت متألقا أيها الشاعر المميز

سيدتي الفاضلة ربيحة الرفاعي
يتنور الحرف بحضورك الطيب
ويشمخ عاليا جذلا
شكرا للمشاركة الكريمة
تقبلي مني عاطر تحيتي

شاعري ..
لله درك شاعرا ..
ولله درك عاشقا
بهي حرفك شجي بوحك
جميل نبضك مرهف حسك
فطاب لك الحب يا شاعري

رويدك إنَّ هذا الشوق
شوقٌ ما به كلفُ
وهذا مبدئي في الحبِّ
يروي حسنه الخلفُ
ولي سرٌّ مع الأيام
باقٍ ليس ينكشفُ

دمت بكل الألق
مودتي

شكرا أخي الشاعر جهاد على حضورك الطيب
بوركت وحييت
لك مني أجمل تحية

الشاعر المبدع محمود فرحان حمادي
أسعد الله أيامك

بهذا النغم الجميل والعذب تبوح بمكنونات ذاتك المرهفة
لتطرب أرواحنا العاشقة لقريضك الساحر
أدامك الله في مراقي الإبداع

الشاعر المبدع علي عبد الجاسم
شكرا لحضورك الكريم ومشاعرك الطيبة
دمت بكل خير ولك مني كل الود
تحياتي

بوح رقيق حالم

يعكس نقاء القلب وصفاء الروح

سعدت بوجودي في ربوع هذه المشاعر المحلقة في سماء الروعة والرقي

تقبل ودي ومحبتي

الشاعر الفاضل د. محمد عاصي
أسعدني حضورك واطلاعك على النص
شكرا لمشاعرك الطيبة
وتقبل خالص ودي
تحياتي

بلى أحببتُ فاتنتي
وأدمى مقلتي الشغفُ

ايها المدنف الصب
رائعة ورائشة و جميلة
تحياتي وتقديري ايها المتيم
اخي المهندس الشاعر فرحان
قصيدة راقصة غزلية في الحب الجميل
تحياتي لكامل ألقك وإبداعك
دمت رائعا مبدعا

تسائلني واعترفُ
المهندس: محمود فرحان حمادي
تسائلني واعترفُ
وقلبي مغرمٌ دنفُ
تسائلني التي طرفي
بحسن لحاظِها كلفُ
تسائلني على مرأى
ومسمع كلِّ مَن وقفوا
فأخشى أن أبوحَ بما
تضمُّ بجوفها الصدفُ
وأخشى عشقَ أوردتي
وأنفاسي فأنصرفُ
بلى أحببتُ فاتنتي
وأدمى مقلتي الشغفُ
وكحّلَ حاجبي في الحبّ
بدرٌ ليس ينكسفُ
وباتت كلُّ حورا
ءٍ من الآهات ترتشفُ
بلى أحببتُ والأيا
مُ تشهدُ لي وتعترفُ
وتلك تجاربي في الحبِّ
منها الناسُ تغترفُ
ولكنَّ الهوى العذري
يبكي زهوه الشظفُ
يناديني هواك ضحىً
ويمنعُ ردّي الشرفُ
سؤالك بات يؤلمني
وتؤلمني به النتفُ
تخذتك واحةً للشعر
تحنو نحوها الصحفُ
وترنو نحوها شمسٌ
تموت بضوئها السدفُ
رويدك إنَّ هذا الشوق
شوقٌ ما به كلفُ
وهذا مبدئي في الحبِّ
يروي حسنه الخلفُ
ولي سرٌّ مع الأيام
باقٍ ليس ينكشفُ

خريدة ولا أجمل على مجزوء الوافر هذا البحر الذي ترتب عليه إيقاعات المناغاة الجميلة والبوح الشفيق بين العشيقين.
دام النبض ودام العشق ودام الشعر يامهندس الكلمة!

جميل هو بحر الوافر
فكيف إذا ركبه شاعر مميز مثلك..
أبدعت أخي النبيل...

وباتت كلُّ حورا
ءٍ من الآهات ترتشفُ

لايوجد تدوير في الشطر الأول

وباتت كلُّ حوراءٍ

محبتي وتقديري

الفاضل المبدع فارس جميل الهيتي
شكرا لحضورك الطيب واطلاعك الرفيع على النص
تقبل خالص ودي واحترامي
تحياتي