نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ربما أبتعد عن واحتي الجميلة بعض الوقت
لظروف ما لكن ما ألبث حتى أعود لأرتوي من جمالها ،
وأكثر ما أجدني هنا بين روائعك ..
حفظك الله ورعاك
ما أنصعك يا كبير !
أو كما يقول الصعايدة يَـكْبِيــر .
شعرك كأن له مضمارا لوحده .
هنيئا لنا شعرك .
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
هَـــــــــــــذِهِ وَاحَـــــــــــــةٌ لِــــــكُـــــــلِّ أَثِــــــيـــــــرٍ
مِــــــــنْ بَــــنِــــي جِــنْـــسِـــهِ وَكُــــــــلِّ مُــثِـــيـــرِ
هَـــــــــــذِهِ وَاحَــــــــــــةٌ لِــــــكُــــــلِّ نَــــــبَــــــاتٍ
مُــــثْـــــمِـــــرٍ بِـــــــالـــــــرُّؤَى وَزَاهٍ نَــــضِـــــيـــــرِ
هَـــــذِهِ وَاحَـــــةٌ يُــــــرَى الــحُــسْــنُ فِــيــهَــا
بَـــــيـــــنَ ظِــــــــــلٍّ وَخُـــــضْــــــرَةٍ وَغَـــــدِيــــــرِ
جَــــوُّهَــــا بِــــالــــوِدَادِ يُــــشْـــــرِقُ صَــــفْـــــوًا
وَرُبَــــــاهَــــــا تَــــــسُــــــرُّ كُــــــــــــلَّ وَقُــــــــــــورِ
وَثَــــرَاهَــــا مِــــــــنْ تِــــبْــــرِ فَــــــــنٍّ وَعِــــلْـــــمٍ
وَحَـــصَـــاهَــــا مِــــــــــنْ لُـــــؤْلُــــــؤٍ مَـــنْــــثُــــورِ
إِنَّ أَبْـــصَـــارًا لا تَـــــــرَى الــفَــجْـــرَ نُـــــــورًا
هِـــــــــيَ أَبْــــصَـــــارُ حَـــــاقِـــــدٍ أَوْ غَـــــرِيـــــرِ
وَمَـــــتَـــــى أَرْمَــــــــــدَ الـــعُــــيُــــونَ غُـــــــــــرُورٌ
سَـــتَـــخَــــالُ الإِصْـــــبَـــــاحَ كَــالــدَّيْـــجُـــورِ
حَـــبَّـــذَا الــشِّــعْــرُ حِـــيـــنَ يَــكْــبُــرُ فِــيــنَــا
فَـيْـلَــسُــوفًــا يَــــجِــــدُّ فِـــــــــي الـتَّــفْــكِــيــرِ
حَــبَّـــذَا الـشِّــعْــرُ فِـــــي حَــوَاصِـــلِ طَــيـــرٍ
وَهَـــدِيـــرًا فِــــــي صَــــــدْرِ كُـــــــلِّ غَـــيُــــورِ
حَــبَّـــذَا الــشِّــعْــرُ مُـــزْهِـــرًا فِــــــي فُــــــرُوعٍ
بِـالـمَـعَــانِــي وَرَاسِــــخًــــا فِــــــــي جُــــــــذُورِ
صدقت سيدي ، حفظك الله أميرًا لواحة الكرام ،
وأذاق الحاقدين لباس الجهل والفقر والمرض ،
تحية إكبار تليق بمقامك .
هكذا يكون الشعر وإلا فلا
هكذا تفرح النفس بشعر يؤكد أن لغتنا لم تعدم الأصلاء وشعرنا لم يعدم الفطاحل الفحول
تقديري