قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ربما أبتعد عن واحتي الجميلة بعض الوقت
لظروف ما لكن ما ألبث حتى أعود لأرتوي من جمالها ،
وأكثر ما أجدني هنا بين روائعك ..
حفظك الله ورعاك
ما أنصعك يا كبير !
أو كما يقول الصعايدة يَـكْبِيــر .
شعرك كأن له مضمارا لوحده .
هنيئا لنا شعرك .
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
هَـــــــــــــذِهِ وَاحَـــــــــــــةٌ لِــــــكُـــــــلِّ أَثِــــــيـــــــرٍ
مِــــــــنْ بَــــنِــــي جِــنْـــسِـــهِ وَكُــــــــلِّ مُــثِـــيـــرِ
هَـــــــــــذِهِ وَاحَــــــــــــةٌ لِــــــكُــــــلِّ نَــــــبَــــــاتٍ
مُــــثْـــــمِـــــرٍ بِـــــــالـــــــرُّؤَى وَزَاهٍ نَــــضِـــــيـــــرِ
هَـــــذِهِ وَاحَـــــةٌ يُــــــرَى الــحُــسْــنُ فِــيــهَــا
بَـــــيـــــنَ ظِــــــــــلٍّ وَخُـــــضْــــــرَةٍ وَغَـــــدِيــــــرِ
جَــــوُّهَــــا بِــــالــــوِدَادِ يُــــشْـــــرِقُ صَــــفْـــــوًا
وَرُبَــــــاهَــــــا تَــــــسُــــــرُّ كُــــــــــــلَّ وَقُــــــــــــورِ
وَثَــــرَاهَــــا مِــــــــنْ تِــــبْــــرِ فَــــــــنٍّ وَعِــــلْـــــمٍ
وَحَـــصَـــاهَــــا مِــــــــــنْ لُـــــؤْلُــــــؤٍ مَـــنْــــثُــــورِ
إِنَّ أَبْـــصَـــارًا لا تَـــــــرَى الــفَــجْـــرَ نُـــــــورًا
هِـــــــــيَ أَبْــــصَـــــارُ حَـــــاقِـــــدٍ أَوْ غَـــــرِيـــــرِ
وَمَـــــتَـــــى أَرْمَــــــــــدَ الـــعُــــيُــــونَ غُـــــــــــرُورٌ
سَـــتَـــخَــــالُ الإِصْـــــبَـــــاحَ كَــالــدَّيْـــجُـــورِ
حَـــبَّـــذَا الــشِّــعْــرُ حِـــيـــنَ يَــكْــبُــرُ فِــيــنَــا
فَـيْـلَــسُــوفًــا يَــــجِــــدُّ فِـــــــــي الـتَّــفْــكِــيــرِ
حَــبَّـــذَا الـشِّــعْــرُ فِـــــي حَــوَاصِـــلِ طَــيـــرٍ
وَهَـــدِيـــرًا فِــــــي صَــــــدْرِ كُـــــــلِّ غَـــيُــــورِ
حَــبَّـــذَا الــشِّــعْــرُ مُـــزْهِـــرًا فِــــــي فُــــــرُوعٍ
بِـالـمَـعَــانِــي وَرَاسِــــخًــــا فِــــــــي جُــــــــذُورِ
صدقت سيدي ، حفظك الله أميرًا لواحة الكرام ،
وأذاق الحاقدين لباس الجهل والفقر والمرض ،
تحية إكبار تليق بمقامك .
هكذا يكون الشعر وإلا فلا
هكذا تفرح النفس بشعر يؤكد أن لغتنا لم تعدم الأصلاء وشعرنا لم يعدم الفطاحل الفحول
تقديري