الآمانة

العجيب أن بعضهم يلدغك ويظن صمتك خبلا فيعاود المحاولة بعد كل نجاح

دمت أديبنا بألق

تحاياي

والله يا اختاه لعلي اكثر الناس لدغا
ولكن الصبر والاحتساب
و لكن هناك من هو عاقل يتقي و يصبر
تحياتي وتقديري

يجب أن يتحلى الإنسان بالذكاء والنباهة ليميز بين الغث والسمين
فكيف للمؤمن الكيس الفطن أن ينخدع بقول كاذب أو عهد منافق
بعد ما جرب عليه الكذب والخيانة
ومضة ذكية هادفة وراقية.

ألامانة
(هاتفه آلو : أرسل لي النقود سأبني لك البيت واجعله كالقصر المنيف.... فطأطأ وتذكر "لا يلدغ المؤمن من جحرمرتين"فتشاغل من ثَمَّ أغلق الخط.)
/
/
/
دمتم مبدعين

فعل خيرا وماأكثرهم..
بورك القلم.

الأمانة أنك أشرت إلى نقطة هامة في نصك
حيث أن بطل سطورك كان يقظاً تجاه وعد عرف مسبقاً أن صاحبه سيخلفه، لذلك قطع عليه الطريق وأغلق الهاتف
عكس ما يحدث معي بالضبط ، حتى أشك أحياناً في إيماني ، حيث ألدغ من نفس الجحر مرات ولا أتعلم

بوركت أخي الحسيني
تحية ... ناريمان