أحدث المشاركات

قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: مواقف مطلوبة ومواقف مرفوضة

  1. #1
    شاعر ومفكر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : ألمانيا
    العمر : 77
    المشاركات : 254
    المواضيع : 79
    الردود : 254
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي مواقف مطلوبة ومواقف مرفوضة



    مواقف مطلوبة ومواقف مرفوضة
    قضية العراق بين التحرير والتضليل

    الظروف الراهنة في العراق وفي المنطقة العربية والإسلامية ظروف غير عادية، بالغة الخطورة، شديدة التعقيد، ويمكن للتعامل معها الآن أن يترك آثاره ونتائجه على مدى بعيد، سلبا أو إيجابا، ولا ينبغي في مثل هذه الظروف أن يختلط الحابل بالنابل فيما يُعلن من مواقف، وينطلق من دعوات، ويُنشر من أخبار، ولئن كان معظم ذلك ممّا يلتقي في جوهره على ضرورة إيجاد مخرج ممّا نحن فيه، فقد أصبح قدرٌ كبير من ذلك، يفترق ويتباين منطلقا ونهجا وغاية وتعبيرا، بدرجات متفاوتة، وقد ينطوي على كثير من الأخطار والأضرار، فكأنّ هول الصدمة التي صنعها "سقوط بغداد" قد زال، فعادت جهات عديدة إلى ما كانت عليه، أو كأنّ ما كانت عليه من قبل، ليس جزءا من أسباب السقوط.. سقوط المنطقة، وليس بغداد على وجه التحديد.

    تحرير المقاومة من الاستغلال
    في مقدّمة ما ينبغي تثبيته في مرحلة الصمود والمقاومة، في العراق بالذات، كما في أي وضع مماثل، هو أنّه لا ينبغي الخلط بين:
    - مقاومة مشروعة للاحتلال الأمريكي للعراق..
    - وأعمالٍ تستهدف الأبرياء من أبناء العراق، أو تؤدّي نتيجة أخطاء أو "لا مبالاة" في التخطيط والتنفيذ إلى سقوط الأبرياء ضحايا، مهما قيل إنّ من العسير التمييز بين هذا وذاك، ومهما نُشر من محاولات التبرير، بأساليب ملتوية في المضمون والأسلوب والحصيلة..
    كما لا ينبغي تشويه الوجه الشعبي للمقاومة، أو تشويه صورتها عربيّا وإسلاميا ودوليا، من خلال بيانات كاذبة، أو أخبار مختلقة، فالقضية هنا ليست قضية "حرب إعلامية"، وأضرار ضياع الثقة فيما يعلن وفيمن يُعلن، أكبر من كلّ كسب مؤقّت مزعوم، كما أنّ الأخطر من ذلك رفع رايات مزيّفة، لا علاقة للمقاومة بها، أو لا تلعب دورا حاسما على صعيدها، أو لم يعد لها قيمة بعد كلّ ما وقع من أحداث.. لا سيّما إذا كانت من قبيل استغلال ما يردّد الطرف الأمريكي في صيغة اتهامات للمقاومة، للإساءة إليها شعبيا، وعربيا، ودوليا، وحتّى في حال وجود جهات بعينها من وراء كثير من أعمال المقاومة، فالأصل هو أن تكون للمقاومة قيمتها الذاتية، وأن يجري التعامل معها من منطلق الإرادة الشعبية، وليس على أساس العمل لحساب أيّ جهة من الجهات.
    كذلك لا ينبغي الخلط بين:
    - موقف يفرضه الالتزام باحترام الكرامة البشرية، والقيم الإنسانية، والحقوق والحريات الأساسية، فيرفض صاحبه الأسلوب المهين المشين الذي اتبعته وتتبعه الولايات المتحدة الأمريكية، مع صدّام حسين، بصورة استعراضية، تستحقّ أشدّ درجات الإدانة بمختلف المقاييس، بما في ذلك مقاييس تمريغ السمعة الأمريكية نفسها في الأوحال، كما صنعت من قبل من خلال تعاملها مع أسرى طالبان والقاعدة في جوانتانامو..
    - ومواقف لا تكتفي بمحاولات رديئة فجّة لتبرئة عهد صدّام حسين من الاستبداد الفردي والعسكري والحزبي، بل تعمل فوق ذلك على تصويره بطلا قوميا وزعيما شعبيا وقائدا ملهما، وما إلى ذلك ممّا لم يكن ينقطع ذكره بمختلف الصور الغوغائية، أثناء الحكم الاستبدادي، وأثناء ما صنعه من كوارث متتالية، وما زالت بعض الفئات تردّده إلى الآن.. مثلما تفعل في بلدان أخرى، يحكمها الاستبداد أيضا..
    كذلك لا يمكن القبول بإدانة تبعيّة صدام حسين لأمريكيين حقبة من الزمن، لا سيّما أثناء الحرب ضدّ إيران، والامتناع عن إدانة تبعية من يريدون الآن الوصول إلى كراسي التسلّط على العراق، على طريقٍ تفتحها الدبّابات والطائرات الأمريكية وممارسات الاحتلال الوحشية، ضدّ شعب العراق، فضلا عن التهديدات المتواصلة لجيرانه، لا سيّما في سورية والعراق.

    تحرير المواقف من التزييف
    إنّ الموقف المطلوب هو الموقف الذي يدافع عن العراق والمقاومة المشروعة ضدّ احتلال العراق، ويدافع عن شعب العراق، بمختلف فئاته وطوائفه وتيّاراته السياسية، ضد العدوّ الخارجي المشترك، وعن مستقبل العراق ضدّ ما يراد به أمريكيا وبأرضه وثرواته، وبمستقبل المنطقة من خلاله.
    وإنّ الموقف المرفوض هو ذاك الذي يركب موجة المقاومة، وموجة معاناة الشعب من الاحتلال، وموجة الرفض الشعبي العربي والإسلامي المتصاعد ضدّ السياسات العدوانية الأمريكية، فينفث ما ينفث من أحقاد، أو ينشر ما ينشر من مزاعم، لتحقيق أهداف فئوية، أو حزبية، أو طائفية، كانت في الماضي تتناقض أشدّ التناقض مع المصلحة العليا المشتركة للعراق، والمصلحة العليا للعرب والمسلمين.. وما تزال تتناقض معها الآن وستبقى متناقضة مع كلّ مصلحة مشروعة في المستقبل أيضا.

    إنّ الموقف المطلوب هو الموقف الذي يدعم استقلال العراق استقلالا تامّا ناجزا، لا شروط معه ولا قيود، ولا وصاية عليه ولا إملاء، ولا تبعية أجنبية تشينه ولا استبدادا داخليا يهينه.. وهو ذاته الموقف المطلوب على صعيد سائر البلدان العربية والإسلامية وسواها دون استثناء، من قبل الهجمة الإجرامية الجديدة على المنطقة، ومن بعد.
    وإنّ الموقف المرفوض هو الموقف الذي يدعم ارتباط العراق ارتباطا تبعيا، بأيّ قوّة أجنبية، ويزيّف إرادة شعب العراق، لفرض أيّ لون من الوان الحكم المؤقّت أو الدائم، بأي صورة من الصور التي تحقّق أهداف حرب الاحتلال، آجلا أو عاجلا، كليّا أو جزئيا، ويجعل من العراق مصدر خطر على جيرانه وعلى سائر المنطقة العربية والإسلامية، بعد كلّ المزاعم الكاذبة لتبرير الحرب بالتخلّص من "الخطر العراقي" إقليميا ودوليا!..

    إنّ الموقف المطلوب هو موقف الإصرار على تطبيق ما تقتضيه مواثيق حقوق الإنسان وحرياته، وكرامة الإنسان وإنسانيّته، على كلّ إنسان، حاكما أو محكوما، مواليا لعدوّ أمريكي مهيمن متجبّر في الأرض أو معاديا له، بمن في ذلك صدّام حسين وأمثاله، وخصومه وضحاياه، وبمن في ذلك أيضا من يزعمون أنّهم سيحكمون بغير ما حكم به وقد بدؤوا بأسوأ ممّا بدأ به سيرته السياسية الاستبدادية، وقد ينتهي بهم الأمر إلى ما هو أسوأ من نهايته.
    وإنّ الموقف المرفوض هو استغلال الرفض المطلق للممارسات العدوانية الأمريكية، من أجدل تبرير الاستبداد، في أيّ بلد من البلدان، وتمجيد المستبدّين، تحت أيّ راية أو عنوان، سواء من يقبع في سدّة السلطة، أو من سقط وأُسقط، ومن يصنعْ ذلك فيمجّد آخرين ما زالوا في السلطة الآن، فلا ينبغي أن يغترّ هؤلاء بهم فقد ينقلب أخلصهم عليه بين ليلة وضحاها، ومنْ يصنع ذلك فيمجّد مستبدّاً سابقا كصدام حسين، فهو بذلك لا يختلف عمّن يمجدّون أتباع أمريكا في الحرب ضدّه، ممّن هم في السلطة في بلدان أخرى، أو أولئك الساعين إلى الوصول إلى السلطة مكانه.
    وإنّ بعض من ينسبون أنفسهم إلى التيّار القومي، يسيئون أشدّ إساءة إلى التيّار القوميّ نفسه من خلال عبثهم الغوغائي في اصطناع هالة من البطولة والوطنية حول صدّام حسين، لا سيّما عندما يقارنونه بمن يعتبرونهم أسوأ منه حكما واستبدادا، وكأنّ الأصل في حياتنا السياسية أن نبحث عن "المستبدّ الوطني" أو "المستبدّ البطل"، لنقارن بين مستبدّ ومستبدّ أيهما أقل سوءا وضررا وخطرا وإجراما!..

    طريق التلاقي مع الشعوب
    إنّ إدانة العدوان الأمريكي على العراق وشعبه، واحتلال أرضه، واغتصاب ثروته، وإدانة الأسلوب الإجرامي الأمريكي في التعامل مع الأسرى والمعتقلين جميعا، وما تصنعه القوّات الأمريكية ترويعا للآمنين، وانتهاكا لحرمات البيوت، وإهانة للنساء والأطفال والرجال، جميع ذلك يسبق إدانة العدوان الأمريكي على الكرامة الإنسانية من خلال أسلوب الاستعراض الإعلامي لاعتقال صدّام حسين بالذات وإهانته، ومن أراد أن يشارك في إدانة الساسة الأمريكيين على ذلك كلّه، فلا ينبغي أن يفقد مصداقيّته من خلال تجاهل الاستبداد الذي ساد في عهد صدّام حسين، وما ارتكب الاستبداد من جرائم في حقّ شعبه وحقّ الدول المجاورة، كما أنّه يفقد مصداقيته، لأنّ كلّ دفاع عن ذلك الاستبداد بدعوى –سيّان هل هي كاذبة أم صادقة- أنّه يقود الآن المقاومة ضدّ الاحتلال، هو دفاع عن الأنظمة المستبدّة الأخرى التي لم تجد مثل مصيره، ولا يبرّؤها إن وجدت نفسها ذات يوم في مثل ما وجد فيه أركان الحكم الاستبدادي السابق في العراق أنفسهم.. أن تصنع –بعد فوات الأوان- مثل ما يصنعون أو يُنسب إليهم أنّهم يصنعون!..
    إنّ الاستبداد مرفوض لذاته، محليّا كان أو دوليا، باسم أيّ تيّار من التيّارات، أو اتجاه من الاتجاهات، حزبيا كان أو فرديا، عسكريا أو مدنيا، جمهوريّ العنوان أو ملكيا.. مرفوض لذاته، وليس بسبب ارتباطه أو عدم ارتباطه بالولايات المتحدة الأمريكية أو أيّ قوّة من القوى الدولية الأخرى، وتعاونه معها أو حربه عليها.
    وإنّ التبعيّة الأجنبية مرفوضة لذاتها، لتناقضها على الدوام مع الكرامة الإنسانية، ومع مصلحة البلاد والشعوب، ومع المواثيق الدولية، سيّان هل مارسها حكم استبدادي مكشوف أو مستتر وراء أساليب التضليل المختلفة، وسواء ارتكب جرائمه علنا أو من وراء ستار.
    وإنّ الاحتلال الأجنبي، وحرب الاحتلال، واستمرار الاحتلال، ودعم الاحتلال، والتعاون مع الاحتلال، جميع ذلك مرفوض لذاته، سيّان ما المبرّرات التي تصاغ له، والأساليب المتبّعة لتجميل وجوه ممارسيه.
    وإنّ مصداقية أيّ راية من الرايات، أو أي موقف من المواقف، أو أيّ فئة من الفئات، مرتبطة بإدانة ذلك جميعا، في وقت واحد، من حيث المبدأ، وليس بالأسلوب الانتقائي والازدواجي، الذي طالما تعالت الانتقادات التي تدين الساسة الأمريكيين بسببه.. فضلا عن وجوب الابتعاد عن كلّ شبهة من شبه توظيف إدانة الاستبداد لصالح التبعية، أو التبعية لصالح الاحتلال أو الاحتلال لصالح الاستبداد.. فجميع ذلك بات مكشوفا أمام وعي الشعوب، مرفوضا بمختلف المقاييس.
    يجب أن ينتهي ذلك الخلط الخطير الذي ينتشر في كثير من المواقف إزاء ما يجري في العراق وفي المنطقة من حوله، ويجب أن يرتفع مستوى الوعي -بصورة خاصّة- عند من يعتبرون أنفسهم النخبة، بأقلامهم ومواقفهم وما يتاح لهم من دون سواهم أو يوجدونه لأنفسهم من وسائل التعبير، ليساهموا هم بصورة فعّالة في العمل على الارتفاع بمستوى الوعي الشعبي، وليحصدوا حقيقةً لا وهماً ما يرجونه من التجاوب الشعبي، مع متطلّبات هذه المرحلة الخطيرة من حياة العراق، وحياة العرب والمسلمين.
    بل نكون أصدق قولا مع أنفسنا عندما نقول، قد آن الأوان أن ترتفع "النخبة" بنفسها إلى مستوى الشعوب، فشعب العراق، وشعوب البلدان العربية والإسلامية، ترفض الاحتلال، وترفض الاستبداد، وترفض التبعية الأجنبية، في وقت واحد، ولن يكسب ثقتها وتأييدها، ويستثير هممها وطاقاتها، ويعبّئ كفاءاتها وقدراتها.. لن يقودها على طريق التحرّر والاستقلال وصناعة قرارها بنفسها وانتزاع سيادتها على أرضها وثرواتها وأنظمة حكمها، وبن يحقّق لها تنظيما وقيادة وكفاحا متواصلا ما تصبو إليه من التقدّم والوحدة وسائر الأهداف المشروعة الجليلة الكبيرة.. لن يصنع شيئا من ذلك ولن يكون من "النخبة الشعبية" كما ينبغي أن يكون، إلاّ من يصون نفسه من الانحراف بمواقفه، والتضليل والخداع في كلماته، ويتجنّب تمزيق الصفوف عبر تعصّبه وتطرّفه، وإلاّ من يعمل عملا دائبا حثيثا على إيجاد الأرضية المشتركة التي تدعم المصلحة العليا المشتركة، من فوق سائر الأنانيّات والمطامع والأهواء، وينبذ العصبيات المفرّقة، تمسّكا بالثوابت الحضارية التاريخية الراسخة، ليتلاقى آنذاك -وآنذاك فقط- مع الشعوب على طريق الصمود والمقاومة، وطريق التحرّر والوحدة، وطريق التقدّم والعزّة.


    من مواضيع موقع مداد القلم، ومن الجديد فيه أيضا:

    تعاملنا مع تاريخنا
    الحرية عبر الإسلام

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : (بيتنا بطحاء مكه)
    المشاركات : 1,808
    المواضيع : 128
    الردود : 1808
    المعدل اليومي : 0.23

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله

    الاستاذ العزيز النبيل بارك الله فيك فى هذا الوعى المنير ويؤتى الله الحكمه من يشاء


    منذ بدايه غزو العراق --والقضيه مشوهه باقاويل الصحاف--------الى بروبكندا لا مثيل لها من التضلليل الصحفى والسياسي

    ارض السواد الضباب يحجب عنها الحقيقه-- والسنوات القادمه سنعرف حصيلة ماوقع فى بغداد ارض السواد

    وتبقى كما قلت سابقا * بغداد امل المستقبل* والمعركه لم تبدا بعد
    فقط نسمع طبول الخلافه بعون الله


    بعيدا عن الموضوع ---الف مبروك بزواج ابنك جهاد بارك الله فيهم وجمعهم بالخير ورزقهم الله بالذريه الصالحه


    فائق التقدير والاحترام استاذ العزيز

    العنود

المواضيع المتشابهه

  1. السمكرة مطلوبة دائما. .
    بواسطة إسماعيل القبلاني في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-01-2014, 01:55 AM
  2. أبياتٌ ومواقف
    بواسطة عبداللطيف محمد الشبامي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 19-09-2013, 09:32 PM
  3. *(لأنّي مرفوضة في هذا العالم المجوسي* أبحث عن وطنٍ)*
    بواسطة نعيمه الهاشمي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 19-03-2010, 01:31 PM
  4. ستار أكاديمي .. ثقافة مرفوضة : لطفي زغلول
    بواسطة لطفي زغلول في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-02-2007, 11:17 PM