وُقُوفًا عَلَى مِرْآتِهِ _إهداء

الأستاذة الشاعرة القديرة / سيلفا حنا

حضور والله من ذهب
يشد على يد القصيدة ويدفعها

لا حرمنا الله بهاء هذا المرور

عزيزي الشاعر /يحيى سليمان /
والله نصك هو الذهب بحد ذاته لأنني منه جنيت العطر
فكلماتك نفحات أزهار ...
نعم يا عزيزي نحن في زمن الواشون الذين يلطخون جبهة الكلمة
فألسن الواشين يطلق دوما بين الأهل والأحباب فكن كما كان مهيار بحنانه .
دمت لنا بهذا الألق أيها الغالي .

ليوفقنا الله

الشاعر يحيى سليمان
جميل في كل ما تكتب
والشاعرية عندك تسابق فمم الإبداع
بورك حرف

وهل بوسعي كلمات
تعبر عن سعادتي بحضورك
وشهادتك
دمت أيها الشاعر الرائع
أخوك

**) أيها الرافد العذب يحيى سليمان
تشرفت بالدخول هنا لأعطر نفسي
بأريج قريحتك أيها الشـــــَّذي البهـــــي
لشعرك كل الإعجاب والتقدير
ولك كل الحب ..تحياتي

وَتَعْرِفُ مَا أَعْنِي كَمَا لَمْ يُجَرِّبُـوا فَمَنْ لِي سِوَاكَ اليومَ عَنِّيَ يَدْفَعُ

هذا البيت هكذا إن تفضل أحد المشرفين بتعديله

لقد رشفت هنا من ماء الشعر أعذبه
وتمتعت بكل بيت فيها
وكان حقا بيت القصيد قولك:

وَقَفْتُ عَلَى مَرَآةِ صَبْرِكَ نِازِفَـا

وَمَازِلْتُ بَيْنَ الجُرْحِ وَالجُُرْحِ أَطْمَعُ

فألف شكر على هذا الرائعة

مودتي

( وُقُوفًا عَلَى مِرْآتِهِ )

إهداء (عندما يأذن لي)

[gasida= font="traditional arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="https://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/mwaextraedit2/backgrounds/23.gif" border="double,4,darkblue" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
تَرى كُلَّ مَا أُخْفِي عَلَيْكَ وَتَسْمَعُ=وَكُلٌّ عَلَى لَيْلاهُ يَبْكِي وَيَسْجَعُ
ذَكَرْتُكَ فِي لَوْزِ المَرَايَا وَجُرْحِهَا=وَفِي فِضَّةِ الدَّمْعِ الذِي يَتَضَرَّعُ
وَقَدْ خَفَّ وَزْنُ المَاءِ مُنْذُ هَجَرْتَهُ=فَلا نَشْتَهِي وَزْنًا وَلا نَتَمَنَّعُ
أَمِنْ تَعَبٍ فَالحُلْمُ يَحْمِلُ نَفْسَهُ =وَهَذا المدَى مَا شِئتَ أََبْهَى وَأَوْسَعُ
أَمِنْ لُغَةٍ زَرْقاءَ تَعْبَثُ باِلرُّؤَى=وَرِثْنَا قَوَافِيْهَا وَمَا تَتَصَنَّعُ
أََمِنْ دجَلٍ لا ضَيْرَ شَاؤَوكَ عَارِفًا=وَقَدْ أَغْفَلَتْكَ الكَأْسُ حِيْنَ تَجَرَّعُوا
تَجَاوَزَ هَذَا الحَرْفَ مَا قَدْ شَرِبْتُهُ =وَأَرَّقَنِي المَعْنَى وَقَوْمِيَ هُجَّعُ
وَتَعْرِفُ مَا أَعْنِي كَمَا لَمْ يُجَرِّبُوا=فَمَنْ لِي سِوَاكَ اليومَ عَنِّيَ يَدْفَعُ

وَقَفْتُ عَلَى مَرَآةِ صَبْرِكَ نِازِفَا =وَمَازِلْتُ بَيْنَ الجُرْحِ وَالجُُرْحِ أَطْمَعُ

يحيى سليمان

11-8-2009

المبدع يحيى سليمان
أنت شاعر يكتب بحبر حقيقي غير مغشوش، رائعتك هذه تستحق الخلود في ديوان الشعر العربي
تقديري وإعجابي

عزيزي الشاعر /يحيى سليمان /
والله نصك هو الذهب بحد ذاته لأنني منه جنيت العطر
فكلماتك نفحات أزهار ...
نعم يا عزيزي نحن في زمن الواشون الذين يلطخون جبهة الكلمة
فألسن الواشين يطلق دوما بين الأهل والأحباب فكن كما كان مهيار بحنانه .
دمت لنا بهذا الألق أيها الغالي .
ليوفقنا الله

وحضور ثاني
يبوح للقصيدة بحزن الشعراء
ولا مفر منه
فهكذا كانت هذه الأرواح الشفافة
وتظل
دمت أيتها الشاعرة الرائعة
تحياتي وتقديري

أخي الحبيب يحي سليمان
الألق والروعة وجمال المعنى
جعلتنا نتذوق شعرا أصيلا
دمت محلقا في فضاء الشعر

ههههههههههههههه

نص يتباهى بنفسه لحاجة لحضورك معه ..

سبحان الله ... الجميل جميل ولو بعد ألف سنة

أظن رابحي أذن
الحمد لله