الوردُ بيحث عمن يوده ...

هنا ....

سوف أغرس بين الأزاهير غرسهْ

لتزكو..

وتورق أغصانها بالمودةِ..

فالوردُ يبحثُ عمّن يَوُدّهْ....

وأذهب للدوح

كي أنشد الشعر عندهْ

لعلي أقابل طيفَ الحبيبِ المعاندِ

أوْ مَنْ يَسُـد مَسَـدّهْ ..

وفي محفل الطير

وهوالسنيُّ الجميل

يطيب الغناءُ

لمن رام بين المحافل وِرْدَهْ

وذاق كما النحل شهدهْ

فقد طاف بين حقول المحبة

طول الزمان

وأخلص للحب قصدهْ

فإنْ غادر الدوحَ طيفُ الخيال

وسار هنالك

خلف المكان

ودون الزمان

مع الشعر

والرائعات الأناشيد

مَنْ سَـيَـردّهْ ...

معانقة أولى لحرف الشفيف أيها الباذخ الجميل

ولي شرف المعانقة الأولى للجمال

أتابعك من الآن

محبتي

الكاتب والشاعر
أحمد موسي

أشكرك على حسن ردك

وجمال معاني كلماتك

ودمت بخير

أخي محمد
بوركت مشاعرك وجميل بوحك
نظمك هذا فيه الكثير من ومضات الشعر وارهاصاته
وهو بحاجة لعنايتك بالتمحيص والدربة والخبرة
ننتظر الجديد لنقول فيك كلامنا وقصيدنا
تحياتي

محاولة طيبة
تحمل وعدا وتحتاج عنناية

بانتظار جديدك

دمت بخير

جميل يااخي هذا البوح
أتمنى أن أراك من جملة الشعراء الكبار
شكرا لك

أخي محمد
بوركت مشاعرك وجميل بوحك
نظمك هذا فيه الكثير من ومضات الشعر وارهاصاته
وهو بحاجة لعنايتك بالتمحيص والدربة والخبرة
ننتظر الجديد لنقول فيك كلامنا وقصيدنا
تحياتي

أشكرك
أيها الشاعر والأديب محمود فرحان حمادي
على ردك المفيد والهادف والقيم
لكني لا أخفي عليك بأني نسجت القصيدة بصورة مرتجلة
ونشرتها بعد ذلك هنا مباشرة
مع أني رسمتها كلوحةٍ فنية واخترت لها أن تخرج بالشكل الذي خرجتْ به
عن علمٍ ومعرفةٍ ولم تكن محاولة شعرية
وما ذاك إلا عندما أرخي عنان الشعر فيجمح كما يجمح الفرس
وعلى كل فملاحظتك سأجعلها في الإعتبار
وهي في محلها
تحياتي لك
ودمت بخير