وَمَلّتْ من مخاطَبَتي
وُرَيْقَةُ عُشِّيَ الصّفراءُ
فانطّلَقَتْ
تُراقِصُها
أيادي الرّيحِ ثانِيَةً
وتومىءُ لي بِجَفْنَيْها
مُوَدّعَةً
فضاء واسع من التخييل ! وعلينا أن نفتح نوافذ التأويل
وهذه المتعة التي نجدها حين نطوّف بعالمكِ الشعري البهي.
دمتِ مؤمنة مستورة متألقة.
تحياتي وتقديري.