يا طيوفا ترامى

الإخوة الفضلاء مازن عبدالجبار و محمد المزوغي ...
جزيل الشكر لكما ..
وأجمل التحيات .

الشاعر المبدع إبراهيم العبادي
أول الغيث كان عميمًا ورائعًا
لقد جئت بالعجب العجاب في قصيد ينم عن شاعرية طيبة رصينة
أحسنت الأداء فبورك الحرف البهي
تحياتي

كنت استوقفني ذلك الخطأ في إضافة الألف ثم رأيت تعليق الأخ الشاعر مصطفى السنجاري فهممت أن أرد بالتوضيح فسبقت إلى ذلك وأنت الشاعر المبدع الجميل.

هو نص عقدت العزم على الاحتفاء به وتثبيته رغم كل شيء وهذا هو أقل ما يستحق من التقدير والاهتمام.

للتثبيت!

ولا فض فوك شاعرا محلقا!

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الأستاذ الشاعر محمود فرحان ..
مرورك كان الغيث العميم ..
أشكرك على كرمك واحتفالك ..
وتقبل تحياتي كلها .

د.سمير ..
أشكر لك مرورك العابق مروءة وكرما ..
وأشكرك على احتفائك و إكرامك ..
وأرجو أن أكون عند حسن ظنك ..
سلام الله عليك .

يا طيوفا على جفوني ترامى
اتركيها .. نفّـرت عنها المناما

كلما أزْمع الفؤاد سلوّاً
جئت توْرين في فؤادي ضراما

رحمةً أيها الطيوف بصبٍّ
شعرهُ الدمع والحروف اليتامى

الله الله
لقد اصبت مقاتِلا أيها الشاعر الفارس ولامَست صدى ضائعاً في نفسي وسأبعثُ لك قصيدة أجدها تتحد مع خريدتك في الموضوع وتنسجم معها في الإحساس وتشتركُ معها في الألم

ولكن قصيدة في ذات الوقت أعادت إلى نفسي قصيدة قديمة كتبتها تشارك هذه الأنّة في الإطلاق

ألا من مُبلـغٍ عنّـي السلامـا
إلى مَن أوكلَ الجسمَ السقامـا!

ومن تهفـو لذكـراهُ الحنايـا
ومنَ أذكـى بفتنتـهِ الضرامـا

ومَن أهـدى لعاشقِـهِ المنايـا
فلـم يعـرف بِفُرقَتِـهِ المنامـا

ومَن تبدو الحيـاةُ بـهِ رياضـاً
و مَن أشكو إذا غابَ السآمـا

ومَن حاكى الأراكَ بليـنِ قـدٍّ
وِمن شفتيه أسقانـي المُدامـا !

تساقينا الهـوى صِرفـاً عفيفـاً
ولم نعرف بـهِ أبـداً حرامـا !

مع تحيتي ووافر إعجابي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايها السامق شعرا وفكرا
قصيدة من الوزن الثقيل رغم خفة وزنها
رائعة وحاملة هم امة
تقديري لسموك و جميل بوحك
ولكن سيدي كنا نريد لو بصيص أمل حتى نراه حتى ولو في أخر النفق المظلم
تقبل ثقل مروري سيدى الشاعر الشاعر ابراهيم العبادي على جمال ابداعك الراقي البديع
نصر الله الأمة ومن ينصرها امين

الأخ الشاعر الجميل ابراهيم
سعدت بمصافحتي لنصك الجميل
أعجبني كل ما فيه
ولكنني أقول بأن الشعوب مقهورة لا تستطيع الحراك
من كثرة الهموم
ولا تنسى المقولة التي يسير عليها حكامنا الأكارم
جوع كلبك يتبعك ولا مناص لنا من متابعة المسير
على الأقل لمتابعة العيش
أعلم انك سوف تقول لا أبقاها الله من حياة تكون هكذا
ولكن الخيال غير الواقع
شكرا لما كتبت ننتظر المزيد

إبراهيم العبادي الشاعر المبدع قصيدة تناولت الكثير والكثير مما يجول في نفوس المكلومين قصيدة راقية كما أنت راق حيث الكلمة السلسة والصورة الراقية بوركت شاعرنا شكرا لك

الشاعر الكريم ابراهيم العبّادي
أرحب بك في واحة الأدب والأدباء
رائعة برغم حزنها
حضور راقي أتمنى أن يدوم عطاء
لك تحيتي وفائق تقديري
أختك
ينابيع السبيعي