همسة للشاطئ الحزين ،، للشاعر عبد الرحيم محمود

حبي لثغرك قد أثار جراحي
لو تعلمين أموت كل صباح
فلترحمي جرحى ونزف نجيعه
كوني عيوني كي يطير جناحي
في همس سحرك لن يذوب سوى الذي
قد ذاق شهد عبيرك الفواح
قد غاب وجهك ما أمر غيابه
عن نور عيني فانتهت أفراحي
إني سأترك في حروفي قبلة
تروى شفاهك من حنين أقاح
عذري لقسوة ما كتبت حبيبتي
إني أغار عليك من مصباحي
وأذوب إن رشفت شفاهك قهوة
من ساحر الفنجان والأقداح
ويطير قلبي حين مس قميصها
لذراعها الممزوج بالتفاح
إني أريدك أن يكون تسرعي
سببا لنا لتعانق الأرواح

عذري لقسوة ما كتبت حبيبتي
إني أغار عليك من مصباحي

تحياتي أيها الشاعر ...

اليوم كان صباحي جميلا ً ....

قصيدة رائعة ...

وهذا البيت الرائع لا أعرف له سبباً إلا بأنه مسألة شخصية ....
بينك وبين من تحب ...

فمن خلال قراءتي رأيتك هامساً .. حنوناً ...

ولم أجد قسوة ...

ولكن كما قيل (( المعنى في قلب الشاعر ))


بارك الله بروحك

لاخ علي المحترم
تحياتي واعجابي بذكائك وسرعة التقاطك للومضة الضوئية التي تشكل عمق القصيدة لك حبي

الأخ الفاضل عبد الرحيم محمود

تحية لك طيبة ومعطرة مثل حروفك الندية الهامسة برقة وشفافية قلب محب وعاشق
من مشاعرك النابعة من قلبك تنهمر همساتك الندية ويكون عطاؤك لمحبوبتك بحجم حضورك فى قلبها
دمت بكل الابداع والتألق
تحيتى لك وتقديرى

حبي لثغرك قد أثار جراحي
لو تعلمين أموت كل صباح
فلترحمي جرحى ونزف نجيعه
كوني عيوني كي يطير جناحي
في همس سحرك لن يذوب سوى الذي
قد ذاق شهد عبيرك الفواح
قد غاب وجهك ما أمر غيابه
عن نور عيني فانتهت أفراحي
إني سأترك في حروفي قبلة
تروى شفاهك من حنين أقاح
عذري لقسوة ما كتبت حبيبتي
إني أغار عليك من مصباحي
وأذوب إن رشفت شفاهك قهوة
من ساحر الفنجان والأقداح
ويطير قلبي حين مس قميصها
لذراعها الممزوج بالتفاح
إني أريدك أن يكون تسرعي
سببا لنا لتعانق الأرواح

الأخ الشاعر ـ تحية طيبة

ما لي سواك بموسم التفاح تسقين حبي من دموع قراح وتهيج ذكرانا اليتيمة فجأة بيراع همس شف سطر أقاح هيا إلى حيث الأنامل سيرة فوق اليراع تخط سفر صباح وتقول أهوى كل غصن يانع بجنان قرب طيب التفاح

ــــــــــــــ
تحياتي أخي

الأخت منى
تحيتي لك كبيرة ، تذوقك للشعر راق للغاية أتمنى التواصل الأدبي لنكتب معا سطرا صادقا في أدبنا العربي / احترامي : عبد الرحيم

أخي الكبير محمد الحريري
من فيض حرفك كان ريش جناحي
حلقت فيه بمسكن الأرواح
لو دمت لي كنت المحلق دائما
من فوق سحب أو جميل بطاح

أستاذي الكبير عبد الرحيم محمود وصديقي الحميم إن إعجابي يأمرني بالصمت فهل سمحتم بذلك

تحية مودة :

أغريتني بالعشق و الآقاح والأمنيات ومارد المصباح وبرقة الألفاظ في مقطوعة من ثورة التعتيم والإفصاح فأتيت يسبقني الحنين ووردة فلقد مللت معاركي وسلاحي

أطربتني
فانتشيت برائعتك

لك الود

لن تجدغيري يحب شعرك