أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

الموضوع: مقامات اجتماعية ساخرة

  1. #1
    الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2009
    الدولة : سورية
    العمر : 61
    المشاركات : 487
    المواضيع : 48
    الردود : 487
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي مقامات اجتماعية ساخرة

    ألوان من النثر المسجوع والمكتوب على شكل ( فن المقامات ) نثر وشعر ماجد الراوي من ديوانه المطبوع ( الوشاح ) كما نشر بعضها في صحيفة الفرات السورية

    [align=center]
    مطرب عصري
    دعاني صديقي إلى حفلهْ ، لأسمع من موشحات قفلهْ ، فقصدتُ مجلس الإيناس ، لأسمع الشدوَ مع الناس ، زهور وطبول وكراسي ، ومزامــير تصــدح في راسي ، نظرت نحو الباب ، منتظراً قدوم زرياب ، خلت أني في العصر العباسي ، أسمع المعاني ، من صريع الغواني ، وأتلذذ بأشعار النواسي .
    وفجأة ومن بين صفوف الناس ، قفزشخص كالنسناس ، كأنَّ شعره غابهْ ، قد ربطه بعصابهْ ، متصنعاً وجد الصبابهْ ، وراح يقفز للأعالي ، ويغني الليالي ، ببنطاله الزهري ، مثل الحمار الشهري ، وقميصه البرتقالي ، وصاح صوتاً كالبوق ، توقف له أهل السوق ، وشهق شهقهْ ، في إثرها نهقهْ ، وجاد باللحن المسروق ، فلم تحتمل أذناي ، صوت الطبول والناي ، صرخت أين زرياب ؟ قالوا : مات من أحقاب ، هرعت نحو الباب ، قيل لا تزعجنا إسمع مطرب الشباب .
    قلت له : كفى يا هذا ، فنادى الجالسون لماذا ؟ هل تعيدنا إلى الربابهْ ؟ أم غناء أهل الغابهْ ؟ قلت : هذا الطرب لكم أدع ، إن الطيور على أشكالها تقع ، وأنشدت :
    إذا غنّى أبو عمرٍو مقاماً---- تمنى مسمعي لو كان أطرشْ
    إذا ما راحَ يُسمعنا قراراً ---- كأنَّ بحلقهِ الشوفان يُجْرَشْ
    وإن عاف القرار إلى جوابٍ ---فما من مسمعٍ إلاّ تخرَّشْ
    أكادُ أهيجُ من غضبي عليهِ- --فأصْبحُ مثل ضرغامٍ تَوحَّشْ
    فأكسرُ طبلَهُ والبوقَ سُخطاً---- وأتركُ وجههُ لوحاً مُخَرْبَشْ
    * * *
    الشخص الذي نما عرضاً
    عمرو بن حمدان ، عرفته منذ زمان ، كان نحيفاً كعود الزل ، خفيف الظل إذا حل ، وكان من شظف المعيشه ، إذا مشى طار كالريشه .
    كان بالقليل يقنع ، وهو شهم لطيف ، يحب الحديث الشريف :
    { نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإن أكلنا لا نشبع } .
    كنت إذا ألقاه ، رأيت الصدق في محياه ، حلو البهجه ، صادق اللهجه ، يدفع من باراه بالحجه ، وفي ذات صباح ، بعدما الديك صاح ، وباتت الشمس أعلى من الرماح ، جاءه صوت البشير ، بكتاب جيد التحبير ، فطار طائر سعده إلى اليمين وكان إلي اليسار يطير .
    علته فرحة غامره ، كيف لا وقد تسلم مكاناً هادئاً في الدائره ، لا شغل له سوى شرب الشاي ، والاستماع إلى الناي ، يأكل الفستق ، ويرمي جاره مازحاً بالبندق ، يحشو فمه بالموالح ، فإن سلمت عليه لا يستطيع أن ينطق، ولا يكاد يصافح.
    وعاش فترة في أمان ، وغاب ومرّ زمان ، فلاقاني وبطنه تكاد تمس الأرض ، إذ طوله قد توقف ونما منه العرض ، وزنه قد زاد ، فأصبح كالمنطاد ، وكان كالفنن المياد ، فقلت مازحاً :
    يا صاحبي مالي أراكَ مُرَبَّعاً ----- الطولُ منهُ مُشابهٌ للعَرْضِ
    وإذا ضربنا عرضَهُ في طولِهِ----- ينسد مابين السما والارض
    فإذا رأيتُكَ نائماً أو قاعداً ------ أو قائما أو في الفيافي تمضي
    فبأيِّ حالٍ لستَ غَيْرَ مُرَبَّعٍ----- ولنفسِ شكلٍ في النتيجةِ تُفْضي
    * * *
    صاحب السيارة
    امتلك صديقي أبو زيد سياره ، بعدما كان راكباً نعليه في الحاره ، فشمخ بها شموخ الطاووس ، كفارس من حرب البسوس ، رافعاً هامته كالحِقْفْ ، أنفه يكاد يمسُّ السقف ، ناصباً صدره كالعقاب ، كأن من حوله الذباب ، أو أنه جبل من تبر وغيره أكمة من تراب .
    أدار مقود السياره ، من حولي بمهاره ، ( سقى الله أياماً كان يركب الحماره ) رآني راكباً دراجه ، فترك وراءه عجاجه ، وراح وسط الزحام ، ولم يلق السلام ، كأنه هرقل وأنا راعي الأغنام .
    كان قديماً لا يحب المتكبرين ، ويصفهم بالشياطين ، له في المثاليات أشواط ، كأنه منسوخ عن سقراط ، واليوم إذ ركب السياره ، غير رأيه بل مئة وثمانين درجة أداره .
    فرحم الله المتنبي أبا محسد ، وهو في التراب موسد ، حين قال ، قولةً لا تطال :
    والظلمُ من شيم النُّفوسِ ومن يكنْ
    ذا عِفَةٍ فلعلةٍ لا يَظْلمُ
    عندها عجبت من الزمان ، كيف يغير الإنسان ، فأدرت مقود الدراجه ، ضاحكاً من هذه الفجاجه ، وقلت :
    أبا زيدٍ عراني اليأسُ لمّا ----- لَمَحْتُكَ شامخاً بطريقِ بيتي
    فأنْ تَشمَخْ بمركبةٍ تهادى ---- وإنْ تَرْكَبْ على الفَرَسِ الكُمَيْتِ( )
    فإنَّكَ بعد أن تعلو ستهوي ----- وتُمسي دون فِعْلٍ مثلَ مَيْتِ
    وتصبحُ نملةً زحفتْ بأرض -----فأخشى أن يَدوسَكَ ( بِسْكلَيتْي )(
    * * *
    المطعم المتحرك
    زيدٌ أبو حسام ، يجلس في المحافل ، ولا يحب الكلام ، إلاّ عن الطعام ، وزمرة المآكل ، من المحاشي والثريد والرز والفلافل .
    يزور مجالس الأصحاب ، فإن تحدثوا عن الحساب ، اتجه نحو الباب ، إلاّ عند حساب ، سعر مائدة الكباب .
    وإن تكلموا عن الجغرافيه ، طارت منه العافيه ، إلاّ عند ذكر البرتغال ، فهي تذكره بالبرتقال .
    يحب من حديث الأمم البائده ، كل ما فيه فائده ، من تحضير طعام أو ترتيب مائده ، ويحب من البطولات ، أحاديث انتصاره على المأكولات ، كحديثه كيف جاء كالملهوف ، وأكل نصف الخروف ، وكيف قرع صحابه الطبول ، عند قدر الفول .
    فرحم الله الشاعر الشهير ابن عطية جرير عندما قال :
    يا أكثر الناس أصواتاً إذا شبعوا
    وألأم الناس أخباراً على الزاد
    وهو يقدر الأصدقاء ، حسب أنواع الغذاء ، فصديقه أبو حليمه ، ذبح له نعجة عظيمه ، وهو خير من أبي حبيب ، الذي دعاه إلى رز وحليب .
    روى لي مرة عن دعوة كريمه ، فأجبته بأبيات على البحور القديمه :
    أكلتَ فطائراً وأكلتَ فولاً ---- وتأكلُ دائماً تِبْناً وترعى
    وكمْ صادفتُ في عُمري عُجولاً ---- فكانتْ منكَ يا معلوفُ أوعى
    وصَحبُكَ تأكلُ التمساحَ حياً ----- وفيلاً بعده وتظلُّ جَوْعى
    وأنتَ وإنْ أكلتَ قُدورَ طَيٍّ---- أرى الفئرانَ أكثرَ منكَ نَفْعا
    * * *
    جادك الغيث إذا الغيث همى
    انهمر الغيث من السماء ، فصار ثوبي يعصر ماء ، وصار من بجنبي كأنه وزه ، ترتدي ( كنزه )( ) ، وكثرت في الشوارع البرك ، فالناس كحمام في شرك ، فهذا خندق ، وهذه جوره ، وهذا في الغدير يزلق ، فيمسي مضحك الصوره .
    شارع مسدود ، وحفرة وأخدود ، يا له من مشهد مشهود ، كأنه فيلم من هوليود ، شاهدته فجنحت إلى الدار ، لأنظم الأشعار :
    إذا مَشَيْتَ بدير الزور كُنْ حَذراً ----ففي الشوارعِ كمْ كَهفٍ وكمْ خَندَقْ
    وفي الدروبِ وُحولٌ كالبحارِ طغتْ ---- لا تمضِ يا صاحِ إلاّ راكباً زورقْ
    والبسْ رداءً رمادياً به قِصَرٌ ----فقد تخوضُ ببحر الطينِ أو تزلقْ
    كم لابسٍ بُرْدَةً أمستْ مموّهةً ---- من رَشقِ مركبةٍ جاءتْ من المفرقْ
    جاري الذي عندهُ سيارةٌ يئستْ ---- من فَرْطِ ما قيلَ هذا شارعٌ مغلقْ
    يقولُ يا ليتني قد كنتُ ممتطياً ----- نعامةً رِجْلُها في الطينِ لا تعلقْ
    شوارعٌ قد حلا استثمارُها بِرَكاً ----- للبطِّ أو شاطئاً يمشي به اللَّقلقْ
    كان الفُراتُ بجنبِ الدَيـْرِ موقعُهُ ----- والآن كلُّ طريقٍ تحتهُ يغرقْ
    * * *
    الخباز المتغطرس
    استيقظتُ متأخراً من النوم ، بعد أن توزع في الأرض القوم ، وتسللتُ إلى فرن الحاره ، والشمس أعلى من المناره ، خرجتُ من طرف الزقاق ، فسدّ أُذني البعاق ، حشودٌ كالبحر إذ يهيج ، فيترك الأفق أكدرْ ، أو جموع الحجيج ، تصيح الله أكبر ، صاحب الفرن أمام الناس ، يتصرف بذكاء إياس ، فمرة يتصنع الوقار ، ومرة يهيج كالنار ، فيسكت كلّ ثرثار .
    صحيح أنه كالفار ، يزقزق مثل الخفاش ، والثغر كأنه ( دفّاش ) ، لكنه قبلة الأنظار ، تهفو إليه النُظَّار ، كان اسمه أبا زيد ، ما عليه في الوقاحة قيد ، شكله شكل الخناس ، مهجن بين القط والناس ، تترجاه الحضر والأعاريب ، وهو شماخ (كسنحاريب ) ، يكادون يقولون له :
    وإنك شمسٌ والأنامُ كواكبٌ
    إذا طلعتَ لم يَبْدُ منهنّ كوكبُ
    قلت : إذا بقيت أنظر إلى وجهه المنحوس ، ستغرب الشمس ، وينسل كالنمس ، وأرد إلى جيبي الفلوس ، فكتبت على الرقعه ، أبياتاً باهية الطلعه :
    خبّازَ حارتنا يا خيرَ خبَّازِ----- يا من عِنادُكَ أعْيى داؤهُ الرازي
    أمام فُرنِكَ تلقى النّاسَ دائخةً ------كأنَّها النملُ لما رُشَّ ( بالكازِ )
    هاجوا ونادوا بصوتٍ شابَهُ شَجَنٌ--- كأنَّما وقْعُهُ عَزْفٌ من ( الجازِ
    خبزي كَخُبزِكَ يا خبّازُ تَخْبِزُهُ-----خبزتَ خُبْزَكَ فاخْبِزْ بعضَ أخبازي
    فتبسم من ثغره غير الأليف ، وباعني عشرين رغيف .
    * * *
    طبيب أسنان
    آلمتني بعض الأسنان ، ليلاً والحي وسنان ، فلم أغف ذلك المساء ، وبقيت أنظر إلى السماء ، وكأني سمكة في ماء .
    وقد تسلحت بصنوف الصبر ، في ليلة كعذاب القبر ، صباحاً جنحت إلى الآسي ، شاكياً ألمي القاسي ، لاعناً وجود الأسنان في راسي ، وعند الطبيب إذا بطابور من الناس ، منتظم كعقد ألماس ، بعضهم ينتظر الفرج ، وآخرون على الدرج ، ولقد ظفرت باللقاء ، بعد صبر وشقاء .
    وضع الطبيب بيده الريشة ، فلعنت هذه العيشة ، وراح يفر بالسن ، وعظام رأسي ترن ، وبعد جهد وعلاج ، لإصلاح الجذر والتاج ، توقف الطبيب وقال ، بحسرة وانفعال ، هذا السن لجاره شبيه ، أردت حفره فحفرت الذي يليه ، خطأ ما عملت ، سأصلح ما فعلت ، وراح يفر بالسن ، وضلوع صدري تئن ، فأحجم حيناً
    وقال ، بنبرة وانفعال ، ما هذا الحظ اللعين ، أردت السن الأيسر فذهبت إلى اليمين ، لعن الله الشياطين ، فتذكرت أبياتاً قلتها قديماً :
    ذهبتُ إلى الطبيبِ ذاتَ يومٍ---لأشفي عندهُ آلامَ ضرسي
    فهدَّمَ كلَّ أسناني كأنّي----حضرتُ حروبَ ذبيانٍ وعبسِ
    فقلتُ له : هنيئاً يا طبيبي ----ملكتَ دراهماً وملكتَ ( تكسي )
    ولكن في علومِ الطبِّ حقاً ----تشابهُ أطرشاً في يومِ عُرسِ
    * * *

    [/align

  2. #2

  3. #3
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 2,240
    المواضيع : 61
    الردود : 2240
    المعدل اليومي : 0.38

    افتراضي


    الاستاذ ماجد أحمد الراوي

    شكراً لك أيها الاديب الفذ..

    لقد أعدت لفن المقامات رونق المتعة وبهاء السجع ..

    أتابع إبداعك منذ زمن ..بورك نبض حرفك..

    سلمت..وسلم مدادك..

    محبتي
    الفكـرة ُ..العالـية ُ..
    لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..

  4. #4
    الصورة الرمزية محمد الحضوري شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    الدولة : اليمن
    المشاركات : 1,463
    المواضيع : 63
    الردود : 1463
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي


    الشاعر والأديب

    ماجد أحمد الراوي

    لمشاركتك نكهة خاصة ومميزة
    لقد جعلتنا نطوف معك وأنت تتنقل في جميع الأماكن
    التي طفتها عبر قلمك الأنيق وأسلوبك الرتيب

    ودمت بخير
    أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
    أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما

  5. #5

  6. #6
    الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2009
    الدولة : سورية
    العمر : 61
    المشاركات : 487
    المواضيع : 48
    الردود : 487
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حمود الغنام مشاهدة المشاركة
    ماشاء الله صوت مدوي من دير الزور يتكلم بلسان المقامات في زمن عز فيه هذا النوع من الفن
    جزيت خيراً اخي الكريم ماجد .زدنا مقامات رفع الله مقامك في عليين .
    تقبل تحيتي ،

    الأستاذ أحمد
    شكرا لك على روحك العالية وحروفك وتعبيرك الجميل أعتز بكلملتك ولك تحياتي

  7. #7
    الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2009
    الدولة : سورية
    العمر : 61
    المشاركات : 487
    المواضيع : 48
    الردود : 487
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    [quote=ثائر الحيالي;471830]

    الاستاذ ماجد أحمد الراوي

    شكراً لك أيها الاديب الفذ..

    لقد أعدت لفن المقامات رونق المتعة وبهاء السجع ..

    أتابع إبداعك منذ زمن ..بورك نبض حرفك..

    سلمت..وسلم مدادك..

    محبتي
    [/quot

    أشكر لك تقديرك واهتمامك وروحك الوثابة وذوقك الرفيع

  8. #8
    الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2009
    الدولة : سورية
    العمر : 61
    المشاركات : 487
    المواضيع : 48
    الردود : 487
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحضوري مشاهدة المشاركة

    الشاعر والأديب

    ماجد أحمد الراوي

    لمشاركتك نكهة خاصة ومميزة
    لقد جعلتنا نطوف معك وأنت تتنقل في جميع الأماكن
    التي طفتها عبر قلمك الأنيق وأسلوبك الرتيب

    ودمت بخير


    شكرا لك عزيزي هذا انعكاس لمرآة ذوقك الجميل لك تحياتي

  9. #9
    الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2009
    الدولة : سورية
    العمر : 61
    المشاركات : 487
    المواضيع : 48
    الردود : 487
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى السنجاري مشاهدة المشاركة
    فن جميل فيه من الطرافة اللذيذة
    بلغة شعرية انيقة
    وباسلوب شاعر يعرف ماذا يقول
    تحياتي لهذا القلم الحبيب
    أعتز برأيك أستاذ مصطفى بارك الله بك لك تقديري وصادق مودتي

  10. #10
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 2,240
    المواضيع : 61
    الردود : 2240
    المعدل اليومي : 0.38

    افتراضي

    الأستاذ ماجد أحمد الراوي

    عودة إلى هذا الفن الرفيع المنزلة..(فن المقامات).

    وعودة لتقصي مكامن الجمال .حيث وجد

    سلمت..حماك الله

    محبتي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. عدالة اجتماعية
    بواسطة محمد الفاضل في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 28-07-2016, 11:08 PM
  2. الإسلام دعوة اجتماعية-المستشار الأدبي: حسين علي الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-06-2016, 06:50 PM
  3. عقد اجتماعية.. (>_<)
    بواسطة شيماء وهيب في المنتدى أَكَادِيمِيةُ الوَاحَةِ للتَنْمِيَةِ البَشَرِيَّةِ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 13-02-2016, 02:30 AM
  4. مهارات اجتماعية -//- مقالات منوعة
    بواسطة بابيه أمال في المنتدى أَكَادِيمِيةُ الوَاحَةِ للتَنْمِيَةِ البَشَرِيَّةِ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 24-10-2008, 06:32 AM
  5. مقامات (لبيرم التونسي )
    بواسطة محمد الدسوقي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-03-2004, 09:12 PM