عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلنا جنينا في الواحة ثمارا لا تعد ولا تحصىجنيت ثمارا في الواحة لاتعد ولاتحصى ..
وفي مدة وجيزة ترقيت مشرفا عاما..
وجدت روادا ؛ربانهم الدكتور سمير العمري ؛بسعة صدره واعتداله ؛وحيويته ..
واكتشفت أن الواحة تنجز مشروعا رساليا حضاريا لاغنى لمؤمن عنه..
وأدركت أن هذا الرائد سيسجله التاريخ مجاهدا بحروف من ألماس وذهب
ووجدنا فيها الأساتذة الصادقون وهذا الربان العظيم الدكتور سمير العمري أمير الشعر والأدب
واكتشفنا مشروع الواحة الرسالي الحضاري
ولكن لسنا كلنا أقوياء في الحق مثلك نقول بصدق ما نرى وما نعرف
ولسنا كلنا أوفياء مثلك نشكر الخير والفضل لأهله
ما اروعك في هذه الرسالة العظيمة أخي
شكرا لك
بوركت
تناغمت ـ بعد سنوات من تأسيسها ..
كلمة الواحة الواعدة ..
بزمهرير عواصف التّغيير ..
فمال الريح حيث تميل ..
وذابت الواحة في غزة ..
وانصهرت غزّة في بوتقة الفضيلة
والتقتا على مبدأ واحد..
وهدف واحد..
ومصير أيضا مشترك..
ولأول مرة يشعر العربي بقدرته على التّفوّق ..
وتحقيق النّصر ..
نصر صارت لذّته في قلوب عشّاقه ..
تسمو عن كلّ بديل..
وما بقي على الصّهاينة سوى ترك الأرض لأهلها..
وما هو إلا صبر ساعة ..
ويلتقي الجمع في القدس ،والأقصى الشريف
فالحمد لله الذي جعل "الواحة "وآلها ..
من الأحياء في الدّنيا..
ظننتك حديث عهد بالملتقى مثلي
وأكتشفت من تاريخ النص أنك كنت حديث عهدمثلي قبل خمسة أعوام
لكن من الواضح أنك كنت من وقتها صاحب قلم جميل وتكتب بإتقان
تقديري
موضوع جاد يشهد لهذا الموقع الجاد
وكلنا يشهد له فهو مختلف ومحترم
أحييك
تمضي السنوات متجددة..
والعطاءات متواصلة..
والارتباط بهذا الصرح دائم..
ولكن..
لا حياة تحلو ..
والأقصى الشريف يعاني من نجاسة الصهاينة ..
ويستغيث..