الأخ الفاضل والأديب المبدع أبا مصطفى
ادامكم الله وبارك في نتاجكم
فأنتم موضع فخر واعتزاز الأدباء وأرباب الفن الرفيع
وتقبلوا خالص تقديري واعتزازي
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأخ الفاضل والأديب المبدع أبا مصطفى
ادامكم الله وبارك في نتاجكم
فأنتم موضع فخر واعتزاز الأدباء وأرباب الفن الرفيع
وتقبلوا خالص تقديري واعتزازي
الأستاذ الفاضل أبا حذيفة المحترم
كلماتك البديعة نابعة من صفاء ودكم وصدق مشاعركم
نتمنى لكم دوام الرفعة ومزيدًا من الإبداع
[color="blue"]الأستاذ أبا عصام دام بخير وسلام
شكرًا لهذه المشاعر الطيبة ونحن لا نحتاج برهانًا على ذلك
بل ما تكن أنفسكم من ود فأنتم تترجمونه واقعًا ملموسًا يشهد لكم بذلك كل صديق
وفقكم الله ورعاكم [/color]
الأستاذ البحيصي المحترم
جاءت كلماتكم بلسمًا شافيا وسلسلا عذبًا صافيًا
قد نضح إناؤكم بما فيه من صدق ووفاء وذوق رفيع
زادكم الله رفعة وسمو قدر وعلو منزلة بين أقرانكم من الفضلاء
الأستاذ عبد الله الخليل المحترم
أكرمك الله إذ بعثم لنا بهذه الكلمات العطرة الفواحة
وجعلنا وإياكم ممن يزينون أشعارهم بمدح أولئك الشم الكرام
شكرًا لكم ودمتم بكل خير
الأستاذ الفاضل الطنطاوي المحترم
ما أجمل ما بعثتم لنا من زهور وما فاض به قلبك من شعور
فإن الكلام صفة المتكلم
فبان لنا منه فضلكم وأدبكم السامي
دمتم بخير وبارك الله في جهودكم
الأستاذ المزوغي المحترم
تحية ود واعتزاز قاصرة عن الوفاء لمشاعركم الطيبة
فقد دلت على صدق منهجكم وسلامة قصدكم وعلو خلقكم
دمتم بخير وعافية
هطول يسقي الظمآن ..
وقوافٍ حسان ..
ماخاب الشاعران وقد سارا على نهج حسَّان ..
..
لمثل هذا يجب أن يجعل كل شاعرٍ من سيبهِ نصيبا وحظا..
طاب الحرف وصاحبه ..
تقبل تحيتي أيها النبيل..
وهي رائعة حقا
دام طيب حرفك أيها الرجل الفاضل
والله أنها رائعة
تنم عن خبرة كبيرة في كتابة الشعر
ولا ننسى أن نحيي الدكتور عباس الجنابي
الشاعر العراقي المحبوب
والذي مدح النبي صلى الله عليه وآله وسلم
والخليفة الراشد أبي بكر الصديق رضي الله عنه
وأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أعيد وأشيد بإبداعك الراقي
أيها الأستاذ
بإمكانك الإستفادة من ميزة التنسيق
وذلك بتظليل النص
ثم اختيار نمط القصيدة
ورمزها في المفاتيح عبارةعن ورقة بيضاء
معها ريشة صغيرة
ثم نسقها كما تريد
ملاحظة:
احرص على أن تكون قد ختمت كل شطر بعلامة
تساوي =
وهذا لتفصل بين الأشطر
وكل هذا لكي تحفنا بروعة ما تكتب
فأنت شاعر رائع
بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحاول الآ أن أنسقها
يتيهُ نظمُ القوافي حينما أصفُ زهوًا وفخرًا ويسمو المجدُ والشرفُ وكيف لا تزدهي في وصف من كرُمت خصاله والمعالي عنده تقفُ في (ثاني اثنين) من جاءت مناقبه تُتلى وتحملها في طيِّها الصحفُ من صدَّق المصطفى في كلِّ دعوته وأنفق المالَ والمولى له هدفٌ حِبُّ النبيِّ فلا نِدٌّ يضارعُهُ له بذلك جمع الصَّحب يعترفُ ذاكمْ هو (الصاحبُ )(الأتقى)( خليفتُه) بالحقِّ ذلك ما دانتْ به السلفُ وفي الصلاة (إمامًا) تلك منزلة . لها قلوبُ جميع الصَّحب تنعطفُ فأجمعوا أنَّه بالفضل سيِّدُهم وبايعوه إمامًا قطُّ ما اختلفوا وكان فيهم أبو السبطين( حيدرنا ) وخاب قوم على أحقادهم عكفوا إلى الشعوبية الصفراء نزعتهم وعن طريق الهدى والرشد قد صدفوا في نُصرة الحقِّ لا تُثنى عزيمتهُ إذا الرجالُ لدى الأخطار ترتجفُ يكفيه يومانِ يومُ الغار موقفُه وفي الشدائد يُجلى الصدقُ والزِيَفُ ويومُ ردَّتِهم عن دين خالقهم وكاد يُنقَصُ من أركانهِ طرَفُ فقام بالأمر ذو عزم أخو ثقة وردَّهم للهدى من بعد ما صُرِِفوا وجمعُه لكتاب الله في صحُفٍ وهو الأمين لدينِ الله منتصِفٌ وإنَّني عند تَعدادي فضائلَه من بحر فضل عميق الغَور أغترفُ وما مديحي له يُعليه منزلة ( مَنْ يملك الدرَّ لا يُهدى له الصدفُ) ولا افتراءٌ لأهل الإفك يُنقِصه قدرًا فأهل النُّهى فضلا له عرفوا إذا الكرامُ وأهل الفضل قد رضيتْ فما يَضير حثالات قد انحرفوا (عباسُ) أهديتَنا في مدحه دررًا تحكي بأنكَّمُ في حبِّه كَلِفٌ نفائسًا صغتَها حاكتْ معادنكمْ يا صاحِ لا يستوي الألماسُ والخزفُ صلّى الإلهُ على المختارِ مرشدِنا ومن بمنهاجِهِ الأرواحُ تأتلفُ