التعلم الذاتي والتعليم عن بعد

۝ التعلم الالكتروني..ج1-ج3
إعداد
محمود سلامه الهايشه

1 ۝ التعلم الالكتروني..ج1:
تناقش تلك الحلقة موضوع (بيئة التعلم الالكتروني-1)؛ إعداد: عبدالمجيد الدائل ، عبدالرحمن بن علي العثمان؛ المصدر: موقع الفرسان؛ قراءة وتعليق: محمود سلامة الهايشة.
تجيب تلك الحلقة على التساؤلات التالية: ما نظام إدارة التعلم LMS ؟؛ ماذا نعني بمصطلح LCMS ؟؛ ما هو نظام موودل moodle وإمكاناته؟.
شاهد واستمع على اليوتيوب بالرابط التالي:

17:35


2 ۝ التعلم الالكتروني..ج2:
تتناول تلك الحلقة موضوع (التعلم الإلكتروني E-learning)، إعداد: أ.أحمد السيد إبراهيم، إنتاج: مركز إنتاج المقررات الإلكترونية بجامعة كفر الشيخ، قراءة وتعليق: محمود سلامة الهايشة.
شاهد واستمع على اليوتيوب بالرابط التالي:

8:13


3 ۝ التعلم الالكتروني..ج3:
موضوع هذه الحلقة (بيئة التعلم الالكتروني-2)، إعداد: أ.محمد سعد مصطفى إبراهيم، المادة العلمية: أ.د.جمال مصطفى الشرقاوي (قسم تكنولوجيا التعليم-كلية التربية –جامعة المنصورة، قراءة وتعليق: محمود سلامة الهايشة.
شاهد واستمع على اليوتيوب بالرابط التالي:

7:18

نحو إنشاء مكتبة إلكترونية شخصية وأكاديمية

1 (1) نحو إنشاء مكتبة إلكترونية شخصية وأكاديمية..ج1
المادة العلمية: أ.د. سليمان بن صالح العقلا، المصدر: مدونة د.أحمد السيد الكردي على كنانة أون لاين، إعداد وتقديم: محمود سلامة الهايشة.
شاهد على اليوتيوب:

8:05

2 (2) نحو إنشاء مكتبة إلكترونية شخصية وأكاديمية..ج2
المادة العلمية: أ.د. سليمان بن صالح العقلا، المصدر: مدونة د.أحمد السيد الكردي على كنانة أون لاين، إعداد وتقديم: محمود سلامة الهايشة.
شاهد على اليوتيوب:

5:34

3 (3) نحو إنشاء مكتبة إلكترونية شخصية وأكاديمية..ج3
يوضح هذا الجزء شرح لمراحل إنشاء المكتبة الإلكترونية، المادة العلمية: أ.د. سليمان بن صالح العقلا – أستاذ المكتبات بجامعة الملك سعود، المصدر: مدونة د.أحمد السيد الكردي على كنانة أون لاين، إعداد وتقديم: محمود سلامة الهايشة.
شاهد على اليوتيوب:


6:59

۝ ملف انجاز الطالب Student Portfolio..ج1-ج2

إعداد وتقديم
محمود سلامه الهايشه


1 ملف انجاز الطالب..ج1:
Student Portfolio..Part 1
إعداد: عبدالعزيز محمد الغفيلي (كلية العلوم الاجتماعية - جامعة الإمام بالرياض).
المصدر: موقع مقرر القياس والتقويم، تصميم وتدريس، عبدالعزيز الغفيلي، الفصل الثاني، العام الجامعي 1428 -1429 هـ.
قراءة وتعليق: محمود سلامة الهايشة.
شاهد واستمع على اليوتيوب بالرابط التالي:

8:19


2 ملف انجاز الطالب..ج2:
Student Portfolio..Part 2
المادة العلمية والإعداد: الأستاذ / سعيد عبد السلام غنيم (موجه عام بالتوجيه الفني - الإدارة العامة للتعليم الإعدادي - بديوان عام الوزارة).
قراءة وتعليق: محمود سلامة الهايشة.
شاهد واستمع على اليوتيوب بالرابط التالي:

11:39

الموضوع في غاية الأهمية
والإعداد عل حسب علمي الضعيف ممتاز
استفدت كثيرا من مروري الأولي
ولسوف أحاول المتابعة لأكمل استفادتي
تحيتي والتقدير أخي / محمود

حمادة

تطوير بيئة تعلم الكترونية في ضوء نظريات التعلم البنائية

نُشر بمجلة كلية التربية –جامعة المنصورة – العدد 78 – الجزء الثاني-يناير 2012 – الصفحات 293-371 بحث بعنوان (تطوير بيئة تعلم الكترونية في ضوء نظريات التعلم البنائية لتنمية مهارات البرمجة الكائنية لدى طلاب معلمي الحاسب) من إعداد الدكتور/ محمد محمد رفعت البسيوني – أستاذ مساعد استخدامات الحاسب الآلي في التعليم بكلية التربية النوعية بدمياط-جامعة المنصورة.
تمثل كليات التربية بكافة تخصصاتها الواجهة الأولى لتشكيل التنمية البشرية للمجتمع، فجودة خريجيها تنعكس على جودة التعليم في كافة مراحلها، فطلاب اليوم هم معلمو الغد، لذلك كان عليها الاستجابة للتطور التكنولوجي المعاصر في التحول إلى بيئة التعلم الإلكتروني، والاستفادة منها في تهيئة طلابها معلمي الغد (297-298).
هناك ندرة في الدراسات العربية التي تناولت تنمية مهارات البرمجة للطلاب المعلمين للحاسب الآلي القائمة على البرمجة الكائنية وبيئة "الدوت نت" في عملية التعليم وفي التدريس بصفة خاصة طبقاً لنماذج محددة/ كما انه لا يوجد نماذج تصميم برمجي قائمة على هذه البيئة (303).

يهدف البحث الحالي إلى تطوير بيئة تعلم إلكترونية في ضوء نظريات التعلم البنائية لتنمية مهارات البرمجية الكائنية لدى الطلاب معلمي الحاسب الآلي بكليات التربية النوعية، حيث قام الباحث بتحديد قائمة بالمهارات الخاصة بالتعامل مع مهارات البرمجة الكائنية، وتحديد المتطلبات اللازمة لتصميم بيئة التعلم الإلكترونية القائمة على نظريات التعلم البنائية، من خلال تصميم نموذج مقترح لتنمية مهارات البرمجة الكائنية والتعرف على فاعلية هذه البيئة في تعليم مادة "البرمجة باستخدام البرامج الجاهزة" لدى هؤلاء الطلاب، وتكونت عينة البحث من (40) طالب وطالبة من طلاب الفرقة الثالثة تم توزيعهم على مجموعتين الأولى ضابطة (ن= 20)، والثانية تجريبية (ن= 20)، وتم التطبيق خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 2009-2010.
وتوصلت نتائج البحث إلى وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسطات درجات الطلاب في المجموعتين الضابطة والتجريبية في الاختبار التحصيلي، وبطاقة الملاحظة لصالح المجموعة التجريبية، مما يشير إلى فاعلية البيئة المقترحة في تنمية التحصيل المعرفي وفي الأداء المهاري لدى الطلاب عينة البحث.
ولتفعيل التعليم القائم على الويب فلابد من وجود بيئات تعلم إلكترونية أو نماذج تصميم برمجي لتطوير المهارات المرتبطة بها بصفة عامة والبرمجة الكائنية بصفة خاصة، تعتمد على توظيف بيئة "الدوت نت" التوظيف الأمثل لدى الطلاب المعلمين للحاسب، حيث يتضمن ذلك توافر الخطوط العريضة التي يتم من خلالها بناء البرمجيات، بما يضمن تفعيل دور التصميم البرمجي كوسيط تعليمي يساعد على تطوير هذه المهارات لديهم، وذلك من خلال تصميم نموذج استرشادي لتصميم البرمجيات التعليمية القائمة على بيئة "الدون نت" لتنمية مهارات البرمجة الكائنية لدى هؤلاء الطلاب نظراً للحاجة الماسة لها داخل المنظومة التعليمية. وبما أن تنمية مهارات البرمجة بصفة عامة والبرمجة الكائنية بصفة خاصة تُعد هدفا رئيسا لبعض الأنظمة التربوية الحديثة الآن، وخصوصاً في مجال إعداد معلم الحاسب، لما لها من مردود على تنمية التفكير لدى الطلاب والتصميم التعليمي الجيد وتنمية المنظومة التعليمية، لذا فإن البحث الحالي يحاول التعرف على فاعلية تطوير بيئة تعلم إلكترونية مقترحة لتنمية مهارات البرمجة الكائنية القائمة على بيئة "الدوت نت". (305-306).

مصطلحات البحث حسب مفهوم الباحث (محمد البسيوني):
• بيئة التعلم الإلكترونية E-learning Environment: أنها الحيز الذي يشمل أدوات تعلم إلكترونية تمكن الطالب من التفاعل معها، ويجد فيها كل ما يريده من احتياجات تعليمية مرتبطة بالمقرر الدراسي وتحقيق الأهداف التعليمية (312).
• مهارات البرمجة Programming skills: هي المعرفة والقدرة اللازمة للتمكن من تصميم وكتابة برنامج حاسب أو تصميم موقع تفاعلي، والتعامل مع المشكلات المختلفة من خلال لغات البرمجة الكائنية من أجل توجيه الحاسب لأداء مهمة محددة تتصف بالسرعة والدقة والمرونة (312).
• البرمجة الكائنية Object-Oriented Programming (OOP): هي أسلوب جديد قائم على لغات البرمجة الموجهة بالكائنات تعمل من خلال بيئة "الدوت نت" وواجهة المستخدم الرسومية GUT، يتاح من خلالها الاستعانة ببعض الأدوات والأشكال الجاهزة لعمل بيئة مناسبة تعتمد على الحاسب، بحيث يسهل فهمها وتذكرها لتصبح عملية البرمجة مرنة وسهلة ودقيقة (312-313).
• النظرية البنائية: تعني البنائية أن المتعلم هو الذي يبني معرفته بنفسه من خلال تفاعله مع البيئة الإلكترونية المقترحة والنموذج، وتؤكد على أن المتعلمون يبنون فهمهم أو معرفتهم الجديدة من خلال التفاعل معها في ضوء معرفتهم وأفكارهم وأنشطتهم السابقة، التي هم بصدد تعلمها من خلال بيئة الدوت نت (313).

مقترحات البحث:
يقترح الباحث في ضوء نتائج وتوصيات البحث الحالي إجراء بحوث مستقبلية في:
1- تدريب الطلاب على مهارات أخرى من خلال نماذج قائمة على البرمجية الذكية.
2- استخدام البيئة والنموذج في إجراء تجارب ومهارات عملية خاصة بالذكاء الاصطناعي.
3- قياس فاعلية استخدام البيئة والنموذج للتصميم البرمجي في قطاعات أخري.
4- قياس اتجاهات الطلاب المعلمين للحاسب نحو هذه البيئة ونماذج ترتبط ببيئات أخرى.

قراءة وعرض
محمود سلامة الهايشة
كاتب وباحث مصري

صعوبات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) ببعض الجامعات المصرية

يمتاز العصر الحالي بكم هائل من المعرفة والمعلومات، وبتقدم تقني، وتغيرات سريعة وتحولات جوهرية في التطبيقات العلمية والتقنية، مما أدى إلى تسميته بعصر التقدم التكنولوجي والمعلوماتي، لذا أصبح من الضروري على النظم التربوية مواكبة هذه المتغيرات لمواجهة المشكلات التي قد تنجم عنها كثرة المعلومات، وزيادة عدد المتعلمين، ونقص المعلمين، وبعد المسافات.
ونستعرض هناك الدراسة التي قام بها د.محمد محمود عبد الوهاب (مدرس المناهج وطرق التدريس-كلية التربية-جامعة سوهاج)، و د.فكري محمد السيد علي (كبير باحثين بقسم التقويم – المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي)، والمنشورة بمجلة كلية التربية – جامعة المنصورة – العدد 78 – الجزء الثاني-يناير 2012، صفحات 115-154، تحت عنوان (صعوبات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) ببعض الجامعات المصرية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وطلابهم "دراسة تقويمية").

أهداف الدراسة:
سعت هذه الدراسة إلى رصد أهم الصعوبات التي تواجه أعضاء هيئة التدريس وطلابهم بالجامعات المصرية عند استخدامهم نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle)، ومحاولة التوصل إلى بعض التوصيات والمقترحات التي يمكن أن تساعد في تطوير أدائهم عند استخدامهم هذا النظام، وحل بعض المشكلات التي تواجههم.

أهمية الدراسة:
1- ندرة البحث في مجال الدراسة الحالية، حيث تعد هذه الدراسة – في حدود علم الباحثين – من الدراسات القليلة في مجال تقويم استخدام نظام إدارة التعلم مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، فهي بذلك لها بصمة جديدة، وتساعد في إثراء الجانبين المعرفي والأدائي في مجال التعلم الإلكتروني في الجامعات المصرية والعربية.
2- حداثة الدراسة ومواكبتها للأحداث، حيث تعد هذه الدراسة من الدراسات الحديثة في مجال تقويم استخدام نظام إدارة التعلم مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، وذلك قياساً على بداية تصميم هذا النظام عام 1999م، وعمل المركز القومي للتعلم الإلكتروني – الذي أنشأته وزارة التعليم العالي عام 2005، بهدف رفع جودة التعليم العالي داخل مؤسساته التعليمية، من خلال نشر ثقافة التعلم الإلكتروني في الأوساط التعليمية، والإشراف الفني على إنتاج المحتوى الإلكتروني بالجامعات، كما ان تطور أعداد المقررات الإلكترونية التي تم إنتاجها وعدد الطلاب المستفيدين منها بالجامعات المصرية مازال مستمراً حتى لحظة كتابة هذه الدراسة، ومن حيث توجهها فهي تعد من الدراسات القومية، لأنها تندرج باعتبارها دراسة تقويمية- تحت حماية التعليم الجامعي كأحد مقومات الأمن القومي في مصر.
3- إن هذه الدراسة تتعرض لقمة الهرم التعليمي وهو التعليم الجامعي، ومع اتساع استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، لتحسين أساليب التدريس في بيئاتها التعليمية في ميدان التعلم الإلكتروني، فإنه يمكن الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في تحسين استخدام هذا النظام من خلال الكشف عن الصعوبات التي تقف عائقاً أمام تطبيقه، واقتراح الحلول للتغلب على بعض هذه الصعوبات، من أجل النهوض بالتعليم الجامعي نحو تحديث المجتمع المصري علمياً وتكنولوجياً في ضوء احتياجات القرن الواحد والعشرين، قرن العولمة وصراع الحضارات والاستلاب الثقافي.
4- تفيد نتائج هذه الدراسة في حل بعض مشكلات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، كما يمكن أن تفيد المخططين وصناع القرار الذين يهمهم أمر هذا النوع من التعليم، في حالة وجود تفوت بين ما هو قائم وما يجب أن يكون بتفعيل التوصيات في تضييق الفجوة وزيادة مدى التوافق.

ويعرف نظام مودل (Moodle) إجرائياً في هذه الدراسة بأنه "برنامج متكامل مسئول عن إدارة العملية التعليمية الإلكترونية تبنته وزارة التعليم العالي المصرية يضم العديد من الوظائف متمثلة في اختبارات ومنتدى وغرف حوار واختبارات واستبيانات وفصول افتراضية...الخ. (124).

التوصيات والمقترحات (147-149):
• الاهتمام بصيانة أجهزة الكمبيوتر بشكل دائم.
• الاهتمام بتوعية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بثقافة التعلم الإلكتروني بصفة عامة، ونظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) بصفة خاصة.
• الاهتمام بطرق التدريس التي تشجع على استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• الاهتمام بتنمية الوعي الإيجابي لدى أعضاء هيئة التدريس بالتعلم الإلكتروني ونظام إدارة التعلم الإلكتروني (Moodle).
• زيادة الاهتمام بمعامل الكمبيوتر بالجماعات والعمل على تحديثها.
• زيادة الحوافز المادية لأعضاء هيئة التدريس.
• زيادة سرعة خدمة الإنترنت بالجامعات.
• زيادة أجهزة الكمبيوتر بالجامعات.
• تدريب أعضاء هيئة التدريس والطلاب على كيفية التعامل مع نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• تدريب أعضاء هيئة التدريس على تصميم المقررات الإلكترونية بأنفسهم.
• تصميم برامج تعليمية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس لتيسر عليهم التعامل مع نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• التحديث الدائم لنظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• إتاحة خدمة اشتراك أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالإنترنت من منازلهم مجاناً.
• تزويد المعامل والقاعات التدريسية بتكنولوجيا التعليم الرقمي من سبورات تفاعلية وكاميرات توثيق رقمية.
• العمل على إيجاد محولات احتياطية للكهرباء في حالة انقطاعها.ناء التعلم الإلكتروني.
• ربط نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) بقناة تعليمية تتيح التواصل المباشر بين عضو هيئة التدريس وطلابه.

المصدر:
• محمد محمود عبد الوهاب، فكري محمد السيد علي، صعوبات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) ببعض الجامعات المصرية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وطلابهم "دراسة تقويمية"، مجلة كلية التربية-جامعة المنصورة، العدد 78، الجزء الثاني، يناير 2012، ص115-154.

قراءة وعرض
محمود سلامة الهايشة
كاتب وباحث مصري

أشكر الأستاذين :

محمّد المختار ومحمود سلامة على ما أثريا به واحتنا من دراسات رائعة حول التّعليم عن بُعد وآلياته ومناهجه وأدواته.

الموضوع يحتاج متابعة وتمعّن شديدين.

سأتابع كلّ مساهمة منها على حدة

وسأدوّن ملاحظاتي عن كلّ مساهمة على حدة

بارك الله بجهودكما أساتذتي

مودّتي

فاتن