أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: *** أنفلونزا الخنازير h1n1 ***

  1. #1
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.19

    افتراضي *** أنفلونزا الخنازير h1n1 ***

    السلام عليكم

    نظرا لتطور فيروس أنفلونزا الخنازير ،

    و التوقعات المخيفة التي تنذرنا بها بعض الجهات الصحية ،

    نخصص هذه الصفحات للحديث عن هذا المرض ،

    و عن مدى خطورته حقيقة ،

    و عن سبل الوقاية و طرق التعامل مع المرض ،

    الذي اعتبره البعض وباء نظرا لسرعة انتشاره .

    فالتوعية عنصر مهم لفهم ما يجري ،

    و لمقاومة هذا الفيروس إذا استفحل أمره .


    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594

  2. #2
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.19

    افتراضي

    خلال شهر رمضان الكريم استضاف الدكتور محمد العوضي في برنامجه بيني و بينكم ،
    الدكتور صبري الدمرداش ، و كان حديثا مطولا حول الانفلونزا الجديدة .
    أنقل لكم أجزاء منه :


  3. #3
  4. #4
  5. #5
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.19

    Lightbulb


    من يكذب ؟؟ و من يقول الحقيقة ؟؟

    في انتظار اللقاح المخلص من أعراض الأنفرونزا الشديدة ،

    تطلع علينا كثير من الرسائل التحذيرية ، من خطر التلقيح المنتظر ،

    يسبب الشلل و ترسب المواد الزئبقية في الجسم ، يسبب في السرطان ...

    و غيره من الأمور التي تجعل القارئ العادي يفقد بوصلة الحقيقة ،

    فلا يدري هل يأخذ اللقاح أم يعتمد على مناعته الشخصية ؟

    فهل هذه الدعوات حقيقية أم هي مجرد إدعاءات ؟؟
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.19

    افتراضي

    منقول من موقع إسلام اون لاين

    الينسون. بيكربونات الصوديوم.. تامي فلو.. الأمصال..
    9 شائعات عن إنفلونزا الخنازير.. فما الحقيقة؟
    علا عبد التواب


    مع تزايد عدد الإصابات بإنفلونزا ah1n1 والمعروفة بإنفلونزا الخنازير، يتزايد الهلع والخوف بين الناس، مما يجعل البيئة خصبة لنمو الشائعات وتزايدها، ويبدأ الناس في تناقل المعلومات المغلوطة حول المرض وكيفية الإصابة به، وليس هذا فقط وإنما كيفية العلاج منه بطرق طبيعية وبسيطة كما يزعم البعض، ومن أشهر الاعتقادات والأقاويل السائدة:

    فيروس ah1n1 شديد الضراوة وقاتل..

    حتى الآن، إنفلونزا الخنازيرِ لا تبدو أكثر فتكا من الإنفلونزا الموسميّة (الأعراض متشابهة لدرجة كبيرة)، لَكنَّ نسبة انتشاره عالية، أما سبب الخوف من إنفلونزا الخنازير فهو راجع لعدم وجود مناعة ضدها، على خلاف الإنفلونزا الموسميّة التي ربما تعرض لها الكثيرون في السابق، وأكد الدكتور عبد الهادي مصباح استشاري المناعة والتحاليل الطبية وزميل الأكاديمية الأمريكية للمناعة أن انتقال الفيروس يتم من شخص مصاب لشخص سليم عن طريق الجهاز التنفسي، وذلك من خلال انتقال الإفرازات الناتجة من السعال أو العطس بالمعانقة أو المصافحة أو التقبيل أو التواجد في الأماكن المزدحمة.

    المراوح وأجهزة التبريد قد تكون عاملا مساعدا في نشر الفيروس

    يرى د.مصباح أن ما تردد عن أن المراوح والتكييفات قد تكون عاملا مساعد في نشر الفيروس صحيح، شريطة أن يكون بالمكان شخص مصاب بإنفلونزا الخنازير، وقد نصح بعدم التواجد مع أي مصاب بالمرض في مكان واحد، كما أوضح أنه من الأفضل الجلوس في مكان به مصدر هواء متجدد خاصة عند وجود تجمعات كبيرة من الناس.

    فيروس ah1n1 يكون فعالا لمدة 3 أيام على الأسطح الصلبة

    نفى د. مصباح أن الفيروس يبقى فاعلا على الأسطح الصلبة لمدة 3 أيام، موضحا أنه:
    - يظل حيا على اليدين لمدة 4 ساعات، ولكنه يكون معديا لمدة 15-30 دقيقة فقط.
    - في حين أنه يبقى حي على الأسطح المسامية كالفوط والمناديل لمدة 8-12 ساعة ويكون معد خلال ساعتين فقط.

    - أما الأسطح الصلبة كالرخام والخشب فيظل حيا عليها لمدة 24 ساعة ويكون معديا لمدة 6- 8 ساعات فقط لا غير.

    مادة الـ"كلوروزيلينول" والمعروفة تجاريا باسم "ديتول" هي المادة الوحيدة التي تستطيع القضاء على الفيروس:

    علق د. مصباح قائلا:
    "إن هذا المنتج أحد المطهرات التي تساهم في القضاء على الفيروس ولكنها ليست الوحيدة، فهناك الكحول بتركيز 70% وكذلك الكلور بتركيز 10% كل منهما يقوم بالعمل نفسه".

    ارتداء القناع (الماسك) بصفة مستمرة يقي من الإصابة بالفيروس

    أوضح د. مصباح أن استخدام القناع الجراحي الموجود بالصيدليات في الأماكن المزدحمة يكفي لتقليل فرص الإصابة بالعدوى، بشرط ألا يرتديه الشخص طوال اليوم، حيث إن ارتداءه بصفة مستمرة يؤدي لتبلله نتيجة التنفس، وفي هذه الحالة يصبح القناع بيئة خصبة لنمو الميكروبات والبكتيريا وقد يتسبب في الإصابة بالأمراض، لذا فيجب التخلص منه بعد أن يصبح مبللا أو بعد مسكه بالأيدي الملوثة.
    شراب الينسون الدافئ علاج فعال، كما أنه يقي من الإصابة بالفيروس لاحتوائه على "حمض الشيكميك" المكون الأساسي لعقار التامي فلو
    إن تلك المادة موجودة بالفعل في "الينسون النجمي" أو ما يعرف بـ"الينسون الصيني" وهو نبات مختلف تماما عن نبات الينسون المتعارف عليه لدى العامة.
    ونقلا عن موقع جامعة بريستول البريطانية، فإن 30 كجم من الينسون الصيني ينتج 1 كجم من حمض الشيكميك، كما أن عملية تصنيع التامي فلو من هذا النبات هي عملية كيميائية طويلة ومعقدة تأخذ وقتا قد يصل من 6 – 8 أشهر من خلال 10 خطوات إنتاجية.
    لذا فشرب كوب من الينسون الدافئ سواء العادي أو حتى الينسون الصيني لن يكون أبدا البديل الطبيعي لعقار التامي فلو ولن يقوم بعمله.

    ملعقة صغيرة ممسوحة من بيكربونات الصوديوم على كوب من الماء البارد، كفيلة بجعل الدم ذا وسط قاعدي مما يجعل حياة الفيروسات مستحيلة

    وردا على هذا الاعتقاد أوضح د. أحمد سليم فؤاد أستاذ الأورام بكلية طب قصر العيني إن درجة الحموضة ويرمز لها بالـ(ph) للدم ذات مقدار ثابت هو 7.365 وبذلك يميل قليلا للقلوية بطبيعته، ولابد أن يعلم الجميع أن "درجة حموضة الدم هي أمر مقدس يجب الحفاظ عليها ثابتة دائما"، وذلك للحفاظ على وظائف الأعضاء، فإذا تناولنا أي مادة أو عقار يتسبب في تغيير كيمياء الدم إلى القلوية أو للحموضة فستتأثر وظائف الجسم كاملة ولن نستطيع التنبؤ بما قد يحدث للشخص.

    ومن الواجب ذكره أن الإفراط في تناول بيكربونات الصوديوم قد يؤدي إلى حدوث ما يعرف بالقلاء الاستقلابي (اضطراب التوازن الحمضي القلوي)، وتتمثل أعراضه في قيء وصداع وانتفاخ وتورم في الساقين والقدمين وفي بعض الحالات الخطيرة يتطور الأمر لصعوبة في التنفس وانتفاخ للحلق والشفاه واللسان، كما أن هناك بعض الأفراد من المحظور عليهم تناول بيكربونات الصوديوم مثل مرضى القلب وضغط الدم المرتفع وكذلك مرضى الكلى والكبد؛ لذا فمثل هذا الاعتقاد قد يودي بحياة أفراد لا ذنب لهم إلا تصديق الشائعات.

    عقار التامي فلو له دور فعال في الوقاية من الإصابة بإنفلونزا ah1n1 وليس مجرد علاج
    التامي فلو ليس له أي نفع عند أخذه بدون الإصابة بالفيروس فهو يعمل على تثبيط إنزيم معين يفرزه الفيروس وبالتالي يوقف عمله، وقد أوضح د. مصباح "أن التامي فلو هو وقاية كيميائية دوائية وليس فاكسيين أو لقاحا واقيا، وينبغي ألا يؤخذ بطريقة عشوائية حتى لا يفقد الفيروس حساسيته تجاهه ويصبح غير ذي جدوى".

    كما أن عقار التامي فلو لا يتم استخدامه في حالات الإصابة بإنفلونزا الخنازير إلا مع الحالات التي يظهر عليها حدة وتطور خطير في الأعراض مثل: ارتفاع درجة الحرارة لمدة 3 أيام متتالية، سرعة التنفس والشعور بنهجان وهو ما يشير إلى تدهور وظائف الرئة.

    إن الفيروس ما هو إلا مؤامرة من شركات الأدوية وأصحاب المصالح، وإنه تم تصنيعه ونشره
    فكرة المؤامرة تلاحق الجميع عند ظهور أي فيروس أو مرض جديد، ولكن يجب ألا نستسلم لفكر المؤامرة، فلدينا أسباب علمية منطقية تثير القلق، ويكفي أن نعلم أن وباء الإنفلونزا الذي أصاب العالم عام 1918م و1919م قد قتل على مستوى العالم ضعف من قتل أثناء الحرب العالمية الأولى من عام 1914م وحتى 1918م، لذلك ينبغي أن نعير الموضوع أهمية قصوى، كما أن الفيروس لم يصل إلى المرحلة التي نستطيع أن ننعته فيها بالفيروس القاتل، ولكن يجب علينا الانتباه وأخذ الاحتياطات اللازمة، فالموجة الأولى من فيروس الإنفلونزا الذي اجتاح العالم عام 1918-1919 كانت بسيطة وغير قاتلة، في حين جاءت الموجة الثانية قاتلة وحصدت ملايين الأرواح.

    المصل الواقي خطير

    يرى د. مصباح أن المصل لم يأخذ كفايته من البحث والدراسة التي تمنع حدوث مشاكل للأفراد، فمثلا لا نعرف ما هي آثاره الجانبية على السيدات الحوامل والأجنة، لم يحصل هذا المصل على الدراسة السريرية والتجربة العملية الوافية، ولم يثبت أمانه على المدى الطويل وهي العملية التي تعرف بـ "أمان ما بعد التسويق".

    ولكن مع فيروس الإنفلونزا ليس لدينا رفاهية التقييم والبحث لسنين طويلة، لأنه عند إطلاق المصل بعد إتمام كل البحوث والدراسات سيكون فيروس الإنفلونزا قد تحور إلى شكل آخر مختلف تماما لا يؤثر فيه المصل.

    ومصل فيروس إنفلونزا الخنازير يتلقى نفس معاملة فيروس الإنفلونزا الموسمية، "عندما تنتهي كل الاختبارات ويبدأ الإنتاج ويتم إرسال المصل، تقوم البلاد المستلمة له بمراجعة كل الاختبارات التي قامت بها الشركة بالإضافة إلى الاختبارات الخاصة بها كذلك"، وأوضح د. مصطفى أورخان مدير مركز الإنفلونزا التابع لمنظمة الصحة العالمية بالقاهرة سابقا: "نحن نأخذ الوقت الكافي للتأكد من أن المصل آمن"، ولكن يجب الأخذ في الاعتبار أن الشتاء على الأبواب وهو الموسم الذي يكون فيه فيروس الإنفلونزا أكثر نشاطا ويجب الانتهاء سريعا من الإجراءات.


    كاتبة مهتمة بالشأن العلمي

  7. #7
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك الكريمة نادية
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

  8. #8

  9. #9
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 392
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.13

    افتراضي

    هذا التقرير أدناه منقول عن " الهيئة العربية لخدمات نقل الدم "
    اسلحة قتالية طبيعية تخلق لقتل البشرفحذار تلقى اي لقاح ضد انفلونز الخنازير

    حقائق تعرضت لها مع بدء انتشار انفلونزا الخنازير وشككت بان هذا الوباء اما هو لعبة سياسية يراد منها تحقيق هدف معين لم اتوقع ان هذا الهدف هو في اللقاح الذي سيطعم به الناس لخلق اجيال عقيمة عقليا وجنسيا لتحجيم الكثافة السكانية من جهة وتحقيق نظرية القس مالتس بطريقة كافرة ووالتخلص من التفكيرفي التحرر والتخلص من العبودية المزمع نشرها حول الكون وخلق حفنة من النخب تتحكم بمصائر الاخرين وتسوقهم مثل الخراف نحو مصير مجهول دون مقاومة تذكر او انه اختبار لسلاح بايولوجي جديد تم اعداده في مختبرات المستعمرين او جهات كمنظمات ماسونية صهيونية التي عجزت كل هذه السنوات من تحقيق حلمها في السيطرة والحكم انتشاره كان مشكوك فيه وبهذه السرعة لان ناقليه المصابين به لايمكن ان ينقلونه الى اوسع شريحة من المجتمع او دول تقع عبر البحار والقارات مالم تستخدم في نشره وسائل اخرى غير مشكوك بها كالطرود البريدية وغيرها من الوسائل وقد يكون التشخيص غير حقيقي ومبالغ به كاصابات البرد العادية تؤخذ تحت حكم الاصابة بالوباء لاكراه الناس على قبول التلقيح والتلقيح كما تبينه الدكتورة سارة ستون هو كابوس اكثر مروع من اهداف الوباء لو ان كان قد اعد كسلاح لحروب قادمة وادناه نص مقالة الدكتورة سارة ستون حول وباء انفلونزا الخنازير وخطورة اللقاح المعد والذي يجري استخدامه ضد هذا الوباء ومدى خطور هذا اللقاح وهذا يقين ان هذا الوباء واللقاح المعد للوقاية منه هو عبارة عن سلاح فتاك سوف يستخدم اليوم وفي المستقبل كما يعد الاستعمارين سلاحا اكثر فتكا وتاثيرا ومن العراق وهو الغبار الاحمر الذي بدا استخدامه وتجربته منذ عام 2006 في شباط ومثل هذا الغبار لم يكن يضرب اجواء العراق الا في اواسط الصيف وفي شتاء 2006 تلقت بغداد وحدها موجتين من هذا الغبار الاولى استمرت خمسة ايام والاخرى اربعة ايام اغرقت العاصمة العراقية ومن حولها في موجة عارمة من التراب الاحمر الذي تسبب بقتل العديد من مرضى الربو . ومنعت الرؤية بمسافات قياسية تصل الى مسافة مترين واقل في بعض الاحيان ومنذ شتاء 2006 ضربت اجواء العراق ومحافظاته وبعض الدول المجاورة عدة موجات من هذا الغبار الاحمر وتعدت في الاونة الاخيرة هذه العواصف الرملية او الترايية مساحات جديدة في دول لم تكن تتعرض لهذه الموجات من التراب الا في كل عشر سنوات مرة واحدة والتي ضربت عددا من الدول العربية والذي يرصد مثل هذه الاحوال الغريبة التي تقع في منطقة الخليج والعراق يعرف حق المعرفة ان العواصف الترابية لو تعج الا بين خمسة الى عشرة سنوات مرة واحدة اما ان تتكرر وفي فصل الشتاء فهذا امر مستحيل على اية دعوة للمتخصصين دراسة الموضوع وابداء الراي خهوفا من تستخدم هذه العواصف ايضا كاسلحة تدميرية دون استخدام اسلحة توقع خسار فادحة في الجانبين المتحاربين في حين لو اتخذ من هذه الاسلحة وسيلة حرب ستكون الخسائر محصورة فقط في الجانب المستهدف دون ان يتاثر المهاجم بها وسيحقق المهاجم اهدافه دون خسائر تذكر وقد اكون في ذلك على خطا على اية حال من يطلع على التقرير التالي سيعي حقائق مرعبة تجري خلف الكواليس والله الساتر ؟

    نوئيل عيسى


    20/9/2009

    بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية

    الدكتورة سارة ستون
    جيم ستون , صحافي
    روس كلارك ، محرر

    "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".

    قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .

    للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .

    المحاولة الأولى :
    في شباط / شباط / فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .

    بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.

    قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟

    نقطة التركيز الرئيسية :


    دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .


    و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .

    و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .

    و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركات في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .

    الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.

    و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :
    - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
    - خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .
    - خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
    - إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .


    و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !

    و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !

    عفواً ... فالثقة متزعزعة :



    إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .

    إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 392
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.13

    افتراضي

    الخطابات السرية عن مخاطر تطعيم انفلونزا الخنازير بواسطة أطباء متخصصين في إنجلترا


المواضيع المتشابهه

  1. أنفلونزا الثورة
    بواسطة اشرف نبوي في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-08-2011, 10:04 AM
  2. انفلونزا الخنازير .. بين الوهم والحقيقة
    بواسطة مينا عبد الله في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30-05-2009, 01:24 AM
  3. طوارئ في مصر بسبب أنفلونزا الخنازير
    بواسطة آمال المصري في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 19-05-2009, 01:25 PM
  4. ولم لا تكون أنفلونزا الخنازير منتوج مختبرات عسكرية ؟
    بواسطة محمد المختار زادني في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-05-2009, 11:13 PM
  5. أنفلونزا
    بواسطة مهند صلاحات في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-12-2004, 07:11 PM