كُلّ الحِكايَةِ أنّها
مُذْ أُشْرِعَتْ
للحُبِّ صارِيَةُ المُنى
حَمَلَت أريجَ قُلوبِنا
وَرَمَتْ بأوجاعِ الحَياةْ
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كُلّ الحِكايَةِ أنّها
مُذْ أُشْرِعَتْ
للحُبِّ صارِيَةُ المُنى
حَمَلَت أريجَ قُلوبِنا
وَرَمَتْ بأوجاعِ الحَياةْ
نظراتُكَ عَصا موسى، وَقَلبي يمٌّ ما هَدِئَتْ أمواجُهُ يَوْمًا.
فلا تَدَع جَفاكَ يضطهِدُ انتظاري، لكيلا أغرِقَ فرعونَهُ في يَمّي.
غَيْمُكَ يُشْبِهُ قَلبي
وجهُهُ يوحي بالمَطَر
وَجَوْفُهُ ينزف العَطَش
كلُّ الحِكايَةِ أنّني يَجتاحُ أنْسِجَتي الوَجَعْ
شِتاؤُكَ يَنْزِفُ ثَلْجَهُ في كَفّي
يخترقُ البَرْدُ دَمي
فتستحيلُ قطَراتُهُ
طُيورًا بَيْضاءَ
الحبُّ دِثارٌ سِحْريّ يَسْتُرُ القلبَ مِن عيونِ الجَميعِ عَدا مَنْ نُحِبُّ
أقسى ما يمرّ بهِ الإنسانُ أن يُضْطَرَّ لأنْ يَمْضُغَ سُمًّا من يديّ من أسكنهم قلبَهُ، فكلّما سَرى سمُّهُم في دَمِهِ وخلاياه، وكلّما اشتدَّ عليهِ الألَمُ زَفَرَت حناياه باسمهم رافضةً أن تُصدّقَ ما يحدُثُ.
بِحُبِّكَ أرْتِقُ شَرْخَ روحي
حينَ يَعْصِفُ بي الألَمْ
كلُّ الحِكايةِ أنّني مُذ تهتُ فيكَ فَقَدْتُني
لشتائكَ فروٌ يُدفِئُ قَلبي حينَ تضيقُ بأوجاعي الفُصول