**)) جميل هذا الألق العراقي
وهذا الشجن الشجي العجيب
ووجود السياب زاد النص توهجا
أحييك أيها الدرّة المكنونة
وبوركت أنفاسك العذاب
لك كل التحية
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
**)) جميل هذا الألق العراقي
وهذا الشجن الشجي العجيب
ووجود السياب زاد النص توهجا
أحييك أيها الدرّة المكنونة
وبوركت أنفاسك العذاب
لك كل التحية
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أحمد عبد الرحمن جنيدو
مرورك أضاء صفحتي
أيها الشاعر الكبير
تحياتي
وحدي يشاركني الذبابُ وليمتي
والحزن قاسمني الوسادةَ والفراش
شجرٌ تيبّس في الجوار صديقي
والحارس الليلي مأجور من المدن البعيدة
ماذا أقول؟
ماذا أقول هنا؟
في الحقيقة
كلمات تقشعر لها الجلود
تدهش
العزيز محمود فرحان حمادي
أشكر لك تواجدك المستمر في صفحتي
وأشكر لك ألق ملاحظاتك
تحياتي
حازم محمد البحيصي المحترم
تواجدك الدائم في صفحتي شرف لقصائدي
تحياتي اليك
عبد الملك الخديدي المحترم
ألف شكر لك أيها العزيز
لتواجدك في صفحتي
تقبل تحياتي القلبية
د. خليل الحبيب
ألف شكر لتواجدك الدائم في صفحتي
ملاحظاتك تسعدني
تحياتي القلبية
هو سفر من الحزن القاسي والألم العميق!
هنا رأيت الألق للشعر بستانا وللشعور بركانا!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ثائر الحيالي
لك تحية من القلب ياآبن مدينتي الجريحة
هنا أوجاع الدنيا ترتسم على ظهر الكلمات
وما أجاعها إلا من إوجاع صاحبها
أسأل الله تفريج كربة العراق وأهله
أيها الحبيب
ما زال قلب ينبض بالحب فالعراق حي وسيعود الى
سالف أجاده , فكم رأى وكم عانى
ولكنه دائما يعود الى الواجهة سيدا
شكطرا لهكذا ابداع