احبك الله الذي احببت نبه
وجعل الرسو ل لك شافعا ولنا شافعا بعد اذكان ناصحا
واظلك الله بظلال الايمان وحفتك ملائك الرحمن بحب حبيب الرحمن وحب دينه الذي ارتضاه للجن وبني الانسان
الهواري
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
احبك الله الذي احببت نبه
وجعل الرسو ل لك شافعا ولنا شافعا بعد اذكان ناصحا
واظلك الله بظلال الايمان وحفتك ملائك الرحمن بحب حبيب الرحمن وحب دينه الذي ارتضاه للجن وبني الانسان
الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
ها أنت وأنا يا أخي الحبيب " خالد " يجمعنا حب ٌّ يرفع الدرجات ويقوّي الأواصر ، حب لا ينقطع حين تنقطع بنا الدنيا ، إنه الحب الخالد في الله وفي حب النبي صلى الله عليه وسلم
أحـن إلـيـك أخي المسـلمـا - -- وأســأل ربيَ أن تسـلـمـا
وأرجـو مـن الله فـي كل آنٍ - -- ومـن كـل قـلبيَ أن تنعمـا
نعم قد اصبت كبد الحقيقة سيدي ليتنا نكون جديرون بهذا الحب الكبير
الاخ الاستاذ الدكتور عثمان ...
ما أجمل التغني برسول الله صلى الله عليه وسلم وما أجمل هذا اللحن
وخصوصا عندما قرأت على ايقاع الدف ...
فطربت له
فبارك الله بك وفتح عليك وألبسك السعادة في الدارين
ودمت لنا
لك ودي واحترامي
جزاك الله خيراً أخي الفاضل عماد الدين حفظك الله ورعاك ،،،،،،،،،،،،
ولن تكون راضياً أن تتغنى وحدك على إيقاع الدف ،،، فهل تغنيت بالقصيدة مرة أخرى وأرسلت بهذا التغنّي إليّ وإلى من يعشقون التغنّي يا أخي الحبيب ؟
أنتظر ذلك بفارغ الصبر ، ولك الشكر سلفاً
عثمان
اللهمَّ صلِّ وسلم وبارك
على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه والتابعين
وعنَّا معهم برحمتك ياالله
إلى يوم الدين
أنا أشهد أن د/ عثمان قدري مكانسي
لا يقول أو يكتب إلا مثل هذا الكلام الجميل والحرف الراقي.
بارك الله فيك .
وأنالنَا وإِيَّاكَ رُؤيتَهُ صلى الله عليه وسلم في المنام.
وشربةَ ماءٍ من يده الشريفة عند الحوض.
وجواره صلى الله عليه وسلم في جنان الخلد.
محبتي وتقديري
جزاك الله خيراً أخي الفاضل عماد الدين حفظك الله ورعاك ،،،،،،،،،،،،
ولن تكون راضياً أن تتغنى وحدك على إيقاع الدف ،،، فهل تغنيت بالقصيدة مرة أخرى وأرسلت بهذا التغنّي إليّ وإلى من يعشقون التغنّي يا أخي الحبيب ؟
أنتظر ذلك بفارغ الصبر ، ولك الشكر سلفاً
عثمان
صبرا علي استاذي الفاضل فأنا مازلت هاويا ...
وأسأل الله تعالى أن يجمعنا سويا في حضرة سيدنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
وبجواره في طيبة المحروسه حينها ننشد معا قصيدتك الرائعة ونتغنا بها
عسانا نحظى بشفاعه سيد الخلق محمد صلوات الله عليه ....
أشكرك استاذي الكريم ودمت لنا
أخي الدكتور عثمان
تحية مقرونة بأزاهير المحبة
لهذه النفحة الطيبة التي متعت أنظارنا وعطرت أسماعنا
اللهم صل وسلم وبارك على سيد العالمين
بارك الله بك ونفعك بها بخير الجزاء من الكريم
لاحرمنا الله جميل حرفك
دمت بكل الخير . . أخي
محسن شاهين المناور
شكر الله لك أستاذي الفاضل محسن شاهين هذه الطلة المحببة ، وهذا اللطف الرقيق
وأسأل المولى تعالى أن يمتعنا جميعاً برضاه سبحانع وتعالى وبشفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم ،
وإليك هذا الحديث من موقع الدرر السنيّة فيه بشارة عظيمة لأمة محمد عليه الصلاة والسلام
" للأنبياء منابر من ذهب ، فيجلسون عليها – قال : ويبقى منبري ، لا أجلس عليه ولا أقعد عليه ، قائم بين يدي ربي مخافة أن يبعث بي إلى الجنة وتبقى أمتي بعدي ، فأقول : يا رب أمتي أمتي ، فيقول الله عز وجل : يا محمد ما تريد أن نصنع بأمتك ؟ فأقول : يا رب عجل حسابهم فيدعا بهم ، فيحاسبون ، فمنهم من يدخل الجنة برحمة الله ، ومنهم من يدخل الجنة بشفاعتي ، فما أزال أشفع حتى أعطى صكاكا برجال ، قد بعث بهم إلى النار ، وحتى أن مالكا – خازن النار – يقول : ما تركت للنار ، لغضب ربك في أمتك من نقمة
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 598/2
خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]
صدقت أخي الشاعر النقي د. عثمان فالحب امتثال واقتداء.
لا فض فوك ولا حرمت الأجر!
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الفكر والأدب.
تحياتي