الحبُ قاضٍ !!

لم يبق أمام الشاعر سوى الحب قاض يرضى بأمره بعد أن غلق الباب في قلبه فوجده ما زال حاضرا !
أعجني بوح الشاعر الصب هنا جدا في قصيدة الضاد الصعب و لكن أستاذي الفاضل ماجد قد تمكن منه فجعله في آذاننا لحنا جميلا
هههه أظنك خسرت الدعوى منذ أول يوم فلم لم ترفع راية الاستسلام و تسلم أمرك لله و ترض بالحكم https://www.rabitat-alwaha.net/molta...cons/icon6.gif ؟!
لطيفة شكواك بعد أن استنفذت كل الدروب و الطرق و من حسن حظنا أنك لجأت للقاضي شعرا
فأطربتنا بهذه الجميلة التي ملأتها صورا جميلة و جاءت بوقعها الخفيف على مسامعنا و انتزعت منا الإعجاب و التعاطف مع هذا المدنف
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.

ماجد الغامدي

الأخ والحبيب

لم أدر كيف لم أصادفها في حينها
مع انني اتضايق اذا لم أجد رمز مداخلتي بجانب اي قصيدة لأي أخ

فكيف انت وانت من أحب

فإذا كنت مولها ومتيما بها فانا استحق شيئا مثله

ولكن رجولي .. لا تبتعد كثيرؤا
اتعلم ... لنني أحبك في الله
تحياتي لألق شعرك

جميلة حلوة التعبير قوية السبك
وفي جرسها عذوبة ورشاقة

مرور تحية
ولي عودة

دمت بالق

وكانت تلك السطور هي أول من يصافحها بصري هنا
أحببت الحب بين يديك
رائع وأكثر
دمت للشعر
تحياتي بلون الورود أنثرها لأجلك
...

أهلاً أختي الكريمة هند يوسف

شكراً لحضورك وإعجابك وكما يقول المبدع الكبير يحيى السماوي

وسألتِ كيف الحالُ يا هندُ
يَسُرَ السؤالُ وأعجزَ الردُ !

تحياتي

في وصلِها جنةُ الفـردوسِ مشرعـةٌ
و كم تشكّيتُ إذ فارقتُهـا المضضـا
لا غيرها يطفئُ الوجـدَ الدفيـنَ و لا
ترياقُ أُخرى بنفسي يبـرئُ المرضـا

صدقت والله ايها العاشق
وحب أخرى لا يروي وأن شربت
بوح صادق بعاطفة ملتاعة
ولغة سامية بحرف راقي
برغم صعوبة القافية
وكلمة عذبة وساحرة
أنت مدهش في كل شيء
دمت وهذا الجمال
ولا عدمنا حضورك

قصيدة رقيقة عذبة الحرف مغدقة المشاعر ، وما علمتك إلا مغدقا حين تتغزل فلا فض فوك مبدعا!

تجانس التراكيب وقوة سبكها مع ارتفاع وهبوط في التدفق الجرسي وهذه القافية الجميلة زاد القصيدة بهاء وألقا!

لعلك قصدت وقضى في آخر القصيدة من باب قضى يقضي.

دمت بخير وعافية!


تحياتي

قصيدة رقيقة عذبة الحرف مغدقة المشاعر ، وما علمتك إلا مغدقا حين تتغزل فلا فض فوك مبدعا!

تجانس التراكيب وقوة سبكها مع ارتفاع وهبوط في التدفق الجرسي وهذه القافية الجميلة زاد القصيدة بهاء وألقا!

لعلك قصدت وقضى في آخر القصيدة من باب قضى يقضي.

دمت بخير وعافية!


تحياتي

أهلاً بك يا سيد المكان وليعذرني الأحبة على استعجال الرد عليك

شكراً لحضورك واعتذر منك ومن الأحبة لإنشغالي

وتحية لذائقتك الجميلة وتفضلك بالرد ولعلّي أُذكّرك برد سابق على تعليقك منذ سنوات

البلاغة يا سيدي أن يناسب الكلام مقتضى الحال فما بالك إن تجاوزت البلاغة الكلام إلى الكتابة !!

الحبُ قاضٍ رضينا ما ارتضى وقضا !!!!!

الرضى يتجاوز القبول وهنا امتثالاً للحكم لم يكفني أن أرضى بالحكم رغم أني تجاوزت القبول ، بل أردت أن أُشعر القاضي بقبولي المطلق(بإطلاق الألف) وجرأتي في مواجهة الحكم :) فلو جعلتها ألف مقصورة لشعر القارئ أني رضيت الحكم على مضض لذلك انزويت تحت السطر
بينما وفي الواقع عند القراءة أقرأ ألفاً مقصورة :)

******
هل تذكر : ونبيذُ الغرام يغوي فؤادي // لا أرى منه في الملذات أصفى !!


أشكرك أُستاذنا الكريم على توضيحك وله القبول والرضى أيضى ـا !!! :)


تحياتي وتقديري

مرارة الفراق ، تجعل المبدع يصب الالم حروفا وقصائد

شجية باكية ، ويتصبر ويتجلد طورا ويعود الى الحنين تارة أخرى

لك تحيتي أستاذي