إلى فرسان الـ ق.ق.ج

شكراً لك أستاذه كامله على هذا الطرح الضافى والمميز وشكراً للدكتور سمير للتثبيت لأهمية الموضوع ..أنا شخصياً لم أجرب كتابة القصة القصيرة بيد أننى أستمتع بقراءتها ومحاولة فك طلاسمها .. وكنت أتابع بشغف شديد فى زمن ما برنامج أوراق بإذاعة القسم العربى بالإذاعة البريطانية ( بى بى سى ) ..المتخصص فى القصة القصيرة وفى السودان تعتبر الأستاذة فاطمة السنوسى من رواد القصة القصيرة بالسودان وتبعها آخرون .. هذا مع تحياتى .

ولك خالص التحيات أستاذنا.
متأكد سيدي بأننا سنستفيد منك قدر المكان في موضوع القصة القصيرة جدا
حتى ولو لم تكتبها.
فلا تبخل علينا.

مودتي وتقديري

لعل في بعض ما جاء هنا من مداخلات شرح مفيد حول ماهية القصة القصيرة /جدا
واسمحوا لي باقتراح أن يقوم مشرفوا قسم القصة بارسال رابط هذا الموضوع على الخاص للأعضاء النشطاء المساهمين في القسم، فاطلاعهم يفيدهم ومشاركتهم تفيدنا

دمتم بألق

صدقتِ والله :اطلاعهم يفيدهم ومشاركتهم تفيدنا
اقتراح مفيد نتمنى تحقيقه.

احترامي وتقديري

الأستاذ فائز حسن العوض
سعداء كثيرا بما تجود به بين الفينة والأخرى حول موضوع القصة.
وأكيد تعلمنا وسنتعلم من مشاركاتك الكثير فداوم على ذلك.
أرجو فقط التركيز حول القصة القصيرة جدا.
وسنتناول الأجناس الأخرى إن شاء الله مستقبلا.

مودتي وتقديري

هذه بعض التساؤلات التي يمكن أن تساعدنا في تحديد ماهية القصة القصيرة جدا :
-هل فعلا هي بدعة في الأدب وخاصة في فن القصة؟.
-لماذا يرفضها البعض ؟ وما هي مبرراتهم؟.
-هل صحيح أن هذا النوع لما يزل في طور التطور والتبلور؟ كما قالت الأستاذة كاملة على لسان الأستاذ محمد علي سعيد.
-أم أنه نوع مكتمل منذ بدايته؟.
-هل للقصة القصيرة جدا حد أدنى لا يمكن أن تتجاوزه؟
-هل هو فن سهل يمكن لأي كان أن يكتبه ؟ أم أنه من الصعوبة بحيث لا يمكن إلا للمتمكنين(في القصة والقصة القصيرة) ممارسته؟.
-هل....؟
وهل......؟

.

الفاضل : عماد أمين
تابعت معظم ما ورد هنا ، وسررت بهذا النقاش الهادئ المعمق ، رغم أنني اكتشفت أنني لم أعلق بعد ، ربما لأني لم أجد ما يمكن أن أضيفه
لماذا لا نخرج من هذا الموضوع ، بورشة "عملية " للقصة القصيرة جداً ، بحيث نشارك ونتناقش ضمن تطبيق عملي
ما رأيكم ؟
لا أنسى أن أشكرك أخي عماد على جهدك في هذا الموضوع المهم
لك خالص مودتي

قرأت وتعلمت واستفدت



خطر على بالي سؤال




هل هناك فارق جوهري واضح




بين القصة القصيرة و ال ق . ق . ج




مع الشكر الجزيل لكل من شارك في هذه الندوة القيمة

الإجابة على سؤالك أخ ياسر وردت ضمن ما جاء به الأخ فائز حسن:
"...فالنقاد شبه متفقين في أن القصّة القصيرة تبدأ بصفحة واحده وقد تصل لعدة صفحات بخلاف القصة القصيرة جدآ فهي تبدأ ببضع كلمات وتصل في أطول مدى لها صفحة واحدة فقط فإن زادت عن الصفحة ولو بكلمة واحدة أضحت تسمى قصة قصيره "0

هذا من ناحية كميّة أو عدد الكلمات ... كذلك وردت الفروق في المقالة للأستاذ محمّد علي سعيد ... يمكنك مراجعتها مشكورا .
تقديري وتحيّتي

الإجابة على سؤالك أخ ياسر وردت ضمن ما جاء به الأخ فائز حسن:
"...فالنقاد شبه متفقين في أن القصّة القصيرة تبدأ بصفحة واحده وقد تصل لعدة صفحات بخلاف القصة القصيرة جدآ فهي تبدأ ببضع كلمات وتصل في أطول مدى لها صفحة واحدة فقط فإن زادت عن الصفحة ولو بكلمة واحدة أضحت تسمى قصة قصيره "0

هذا من ناحية كميّة أو عدد الكلمات ... كذلك وردت الفروق في المقالة للأستاذ محمّد علي سعيد ... يمكنك مراجعتها مشكورا .
تقديري وتحيّتي

شكراً لك أديبتنا الفاضلة على هذا التوضيح والتبيان


حقيقة هذا ما كنت أبحث عنه بالضبط



كيف نميز من حيث الكم اللفظي بين هذين النوعين من الجنس الأدبي





شكراً جزيلاً لك

الشاعر عماد أمين
هذا الموضوع (ق . ق. ج) مثير وهام ويشغل ثقافتنا منذ فترة ليست قصيرة.الموضوع اشغلني ولاحقت العديد من منتجات هذا اللون، واقول بكل انتباه، انه لون بلا معنى وبلا روح قصصية.
رؤيتي تتلخص ان القصة القصيرة هي قصة قصيرة قد تكون من عدة أسطر، القصة لا تقاس بوزن الورق او بالأمتار طولا.. انما بعناصر اساسية في تركيبة القصة. لن أطيل مداخلتي هنا ، لأني سانشر مداخلتين حول القصة القصيرة جدا، وحول تجربتي القصصية، اطرح فيهما رؤيتي ، بدون تنظير، وبدون ، ايجاد تبريرات لا تفي بالغرض الثقافي.
طرح هام .. واتوقع ان يعالج الموضع القصصي برمته.

هذا الموضوع (ق . ق. ج) مثير وهام ويشغل ثقافتنا منذ فترة ليست قصيرة.الموضوع اشغلني ولاحقت العديد من منتجات هذا اللون، واقول بكل انتباه، انه لون بلا معنى وبلا روح قصصية.
رؤيتي تتلخص ان القصة القصيرة هي قصة قصيرة قد تكون من عدة أسطر، القصة لا تقاس بوزن الورق او بالأمتار طولا.. انما بعناصر اساسية في تركيبة القصة

السلام عليكم أستاذ نبيل ... أظنّ الخطاب موجّه لكلّ من يكتب القصّة القصيرة جدّا، وليس للأستاذ عماد فقط؛ لذا لي تعليق بسيط، وأستأذن من الأخ عماد في الرّد قبله.
"انه لون بلا معنى وبلا روح قصصية"
ما هذه القسوة في الحكم على لون أدبيّ يملك كلّ المعنى والرّوح القصصيّة؟! هي ليست قصّة ما لم تتوفّر فيها العناصر القصصيّة المعروفة ... لكن يميّزها التّكثيف الذي يوصل الفكرة والعبرة للقارئ بقليل عدد من الكلمات، أقلّ من القصّة القصيرة، مثلما تتميّز الرّواية عن (النوفيلا) والرّواية بعدد الصّفحات - إذا كانت هذه نقطة الاحتجاج- فلمَ لا اعتراض على ظهور القصّة القصيرة، والتي حدّد البعض عدد كلماتها؟ّ
تقديري وتحيّتي