متى ألقاكَ ... ؟

اسمح لي أن ابدي اعجابي بشعرك الجميل هذا
أنت شاعر كبير يا سيدي
بارك الله فيك

أخي العزيز سامي عبد الكريم

أشكر لك هذه المشاعر الفياضة التي تنطق بالود والنبل .

لقد أسعدتني بجميل أحاسيسك الطيبة .

خالص الود والمحبة

أقف أما حرفك تغمرني الدهشة

شاعر مبدع
لك تحاياي

أخي الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان شكرا لك يا أخي العزيز لمشاركتك اللطيفة كلماكه المشجعة المعبرة .. ووردات بوحِهِ الشذيّ .. تحيتي واحترامي

سبقني الإخوة إلى الحديث عن عذوبة اللفظ وجمال التعبير ..
لكنهم لم يسبقوني إلى الفكرة التي دارت حولها القصيدة ...
أقول : يظل المرء في ريعان العطاء ، ولئن كبرت سنه لقد واهق ذلك رجاحةُ عقل وروعة خبرة . ونما في الإنسان فهم وذوق ومعانٍ لم تكن فيه متمكنة ، يتألق الإنسان ما دام يقتطف من الحياة إيجابياتها وجمالياتها .....
دمت في عطاء وسموّ

أخي العزيز الشاعر د. عثمان قدري مكانسي
قدمت في كلماتك الرائعة : باقة رائعة من التفصيلات الجميلة لما كنت أقصده بالفعل ..
روعة صياغتك يا حبيب أحلى وأجمل ... من كل الأبيات .

ولا غرو .. فالبديع يقطر من حروفك المزدانة بالفكر والعاطفة واللحن .
أشكر لك بوحك الجميل ومشاعرك الغالية .

شعرك جميل ولكن شعورك ظلمها
كنت لها طوع المافتن ولم تكن طوع القلب المفتون
قصيدتك جميلة
جزاك الله خيرا

أختي الشاعرة الجميلة نداء غريب صبري

تظلمينني يا نداء بقولك أن شعوري ظلمها ..

كل الذي طلبته منها : أن تسامي رغباتها نحو الأجمل والأكثر شباباً ..

فأنا حصانٌ أنهيت السعي في الحلبة ، ولن أحاول السعي في الحلبتين ..

أسعدتني مشاركتك وبوحك الجميل .

تحياتي