أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: لعبه

  1. #1
    الصورة الرمزية هشام مصطفى الفنان قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : مصر
    المشاركات : 43
    المواضيع : 30
    الردود : 43
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي لعبه

    منذ القدمْ
    منذ التنفس والقدم ْ
    وأنا أجادل ساعتى واحثها
    أن تسرع الخطو المؤجل فى دمى قبل الهِـِرمْ
    لكنها نظرت لعينى برهة
    فى دهشةٍ متسائله
    نظرت لعينى ثم قالت
    (ياأمة من جهلها ضحكت أممْ)
    إن العقارب داخلى قد صودرت وتوقفت فى لعبة يدعونها
    كرة القدمْ !!

    قصيدة لعبة من ديوانى بين البحر وبينى 2004

  2. #2
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.30

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام مصطفى الفنان مشاهدة المشاركة
    منذ القدمْ
    منذ التنفس والقدم ْ
    وأنا أجادل ساعتى واحثها
    أن تسرع الخطو المؤجل فى دمى قبل الهِـِرمْ
    لكنها نظرت لعينى برهة
    فى دهشةٍ متسائله
    نظرت لعينى ثم قالت
    (ياأمة من جهلها ضحكت أممْ)
    إن العقارب داخلى قد صودرت وتوقفت فى لعبة يدعونها
    كرة القدمْ !!
    قصيدة لعبة من ديوانى بين البحر وبينى 2004
    الشاعر هشام مصطفى
    ومضة تحمل جمال الصورة وحسن الإبداع
    تحياتي