قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله ... بأي قلم كتبت ...وبأي قلب عزفت ؟!!!
راقية جدا ورقيقة الى أبعد الحدود ...
راااااااااااائعة وتحمل في طياتها الكثير والكثير ....وَبِرَغْمِ كِلِّ الحُزْنِ عِطْرُكَ
فِي دَفَاتِريَ القَدِيمةِ،
يَنْثُرُ النَفَحَاتِ
يُبْهِجُ،
ثم تَسرقُهُ مَدَاراتُ الغِيابْ.
آهٍ على مَعنَى الغِيابْ!!
كم كنتُ أرتشفُ الأمانَ جَداولاً
مِنْ رَاحتَيكْ.
لَهَفِي عَليكْ.
وَكأنني
مِن كُوَّةِ البَابِ المُقابِلِ للظلامِ وللسَنَا
أَرنو إليكْ.
دمت بكل خير وابداع...
الشاعرة أميرة عماره
رقةٌ في الأسلوب
انسايبٌ تام
وصدقٌ بالغٌ في التجربة
استوقفتني القصيدة وسأعود لها مرةً أخرى
تحيتي لكِ
أستاذي الشاعر القدير\ هشام مصطفى
ما أسعدني بهذه الكلمات الطيبة وبهذا التواجد الجميل!!
كما تفضلت أستاذي هو ألم الذات المتمثل في معاني الفقد، ومعاني الغربة التي يستشعرها من فقد عزيز..
وإن كان من الأولى إفراد مساحة أكبر لوصف هذا الحزن وملامحه، لكنني آثرت الاكتفاء بما هطل من صور في يوم الذكرى، كيلا يُبعثر كل ما بالسريرة، ويفقد النص خصوصيته..
أشكرك كثيرا أستاذي ، وفي انتظار ارائك دائما
تحيتي لك
الليلُ أفزعَ مَا طَوته الأسئلةْ.
ومضى يُهدد لمحةً متفائلةْ.
لما رآه الفقدُ
يشكو للنهارِ بكاءَه
ردَّ الحَشَايَا لاختباراتِ السُباتِ القَاتِلَةْ.
ليثيرَ نبضَ الخوفِ
من ذكرى تَعودُ لتسألَهْ:
هلْ فارقَ الجسدُ الحيَاةَ
وصرتَ وحدكَ في الفضاءِ
برغم آلافِ العيونِ الماثلةْ؟!
هل عزّ دربُ الصبرِ
في مَجرى دموعٍ هاطلةْ؟!
هل عادَ ذكرُ الموتِ
في طِي الفؤادِ ليُشْعلهْ؟!!!
أخي الشاعر المبدع\ محمد فقيه
سعدت كثيرا بما نثرته هنا من درر الشعر!!, ما خطته أناملك يدل على ذوق رفيع وحس مرهف
شكرا جزيلا لك
تحيتي
الصبرُ ضلَّ طريقَهُ عند المساءْ..
وأتى السهادُ بكل حباتِ البكاءْ.
وسبيله قلبًا يُعاودُهُ الرجاءْ!!
هل من دواءٍ عن أربابِ المودةِ والإخاءِ؟!
هو ذا العَناءْ!!
لكن خطوكِ يَا عزيزة قَد يُنَسِّيه الشقاءْ..
أستاذتي الغالية سكينة جوهر
مرورك ألق في ذاته
ليتنا نعرف كيف نصبر، وكل أمر المؤمن له خير، فالحمد لله أولا وآخرا...
أشكرك كثيرا على أبياتك الجميلة
ولا حرمني الله من إطلالتك البهية
تحيتي لك