أيها العابر عَلِقْتَ بين زمنين لا متناهيين:
ذا يسلبك وذاك يحاول أن يهديك ....
وأنت بين الهداية والضلالة تتراوح في مكانك المحتوم
كثعلب محاصر في خُمِّ قصر الإقطاعي ........
الله ..... ومنها ما سبق وبعض ما لحق ..
جدليات وترنيمات تتفاقم كالتاريخ في ازماننا ..
كلماتك لامستني بكل قوة يا كريمه ... كدت اشعر نفسي في احد المحاريب ارتل الشمس على طريقة الوجع والاحتراق ..
ابدعت ..