ومضات ماسة 70

يقولون أن الأمومة يقين و الأبوة ثقة ماذا إذا سقط هذا اليقين في نفس هؤلاء الأطفال؟! الأم دائمًا هي من تضحي في مصائب الطلاق في سبيل هذه الأنفس البريئة لكن هنا مشهد قاسٍ وعلى ندرته إلا أن جراحه أعمق. تحيتي لكِ الصديقة والأخت العزيزة فاطمة وتحية لرسائلك الألماسية.دمتِ بخير وحكمة.

اليوم تظهر أنواع جديدة من ( كبائر الاثم ) .. تضاف إلى سلسلة الكبائر ..


الأنانية مثلًا ... مرض بدأ ينخر مجتمعاتنا اليوم ..

ترى : كيف نحد من أثره ؟
هنا يكمن التحدي !

ومضات اجتماعية واضحة ومباشرة حملت رسالتها بثقة وألقتها على ذهن المتلقي بتمكن
وفكر ماسي كدأب حرفك محوره الإيثار وعماده الألق
دمت بروعتك غاليتي
تحاياي

وعليكم السلام صديقتي,
أشكرك لمداخلتك الجميلة التي تذكرت هذا النص ورفعته ,
نعم هي مشاكل اجتماعية,,
أمور أستغربها ,وأستهجن حلولها الجائرة بحق الاضعف .
الماس في قلبك يا ربيحة العزيزة,
والرائعة هي عينيك ,
شكرا
ماسة

ربّما تكون هي مخطأة لكنّنا نكون أجرمنا لو حمّلناها مسؤوليّة ذلك وحدها

شرعا الأطفال من حقّ الوالد وهم يحملون اسمه

وما دامَ طلّقها لم لا يتحمّل مسؤوليّتهم

ولماذا سعى لإنجابهم ما دام غير قادر على ذلك

كثيرة هي القضايا التي تثير التّساؤلات في هذا الشأن

وكعادة مجتمعنا دائما يُلقي باللّوم على المرأة

كأنّها ولدت لتحمل أخطاء آدم على ظهرها

طرح رائع غاليتي

محبّتي

لماذا نحوّل الأمومة لسجن نأسر فيه الأمهات ، ونطالبهم باحتمال الظلم والبغي حصا على أبنائهن؟
الصحابيات اللواتي غيرن التاريخ برةعتهم وحسن تربيتهم لأبنائهن لم يسمحن بأسرهن في سجن الأمومة
لماذا لا نطالب الآباء بعدم سرقة الطفل من أمه بالانفصال بدلا من مطالبتها بالاحتمال كي لا ينشأ بعيدا عن حضنها

اعتذر للسؤال الذي فرضه علي النص والردود
أشكرك

الطّفل أمانة وكثيرات من يخنّ هذه الأمانة بسوء التّربية أو بالإهمال
ومضة ماسيّة راقية وهادفة
بوركت عزيزتي
تقديري وتحيّتي

قسوت عليها أختي والحوار لم يكن منصفا
من حق المطلقة أن تتزوج ومن الظلم ومخالفة شرع الله أن نستنكر ذلك أو نلومها عليه
وهي حين تتزوج وتترك أولادها تكون متألمة لذلك ولا تكون مستهتره كما ظهر في الحوار
شكرا لك
بوركت

وعليكم السلام صديقتي العزيزة نداء
طبعا يا نداء العزيزة من حق المطلقة والأرملة أن تتزوج مرة ثانية وثالثة وعاشرة .
هذا شرع الله ولا مجال للكلام ,
أين حق الأطفال ؟؟
إذا لم يجد الطفل من يضحي لأجله, سوف يضيع في هذه الحياة, ولا أحد سيجده, ولا هو سيجد نفسه .
ومن هو الأولى في تقديم هذه التضحية أكثر من أمه؟؟,
بدافع غريزة الأمومة الجبارة ,تضحي المرأة بكل حياتها وعمرها ودمها .
وأنا في الحقيقة أعجب ممن تضحي بطفلها من أجل أي شيء بالعالم .
ولكن ليس كل الناس ينفس المزاج طبعا ,
أشكرك ,نداء العزيزة
دمت بكل الخير ,
ماسة

يقولون أن الأمومة يقين و الأبوة ثقة ماذا إذا سقط هذا اليقين في نفس هؤلاء الأطفال؟! الأم دائمًا هي من تضحي في مصائب الطلاق في سبيل هذه الأنفس البريئة لكن هنا مشهد قاسٍ وعلى ندرته إلا أن جراحه أعمق. تحيتي لكِ الصديقة والأخت العزيزة فاطمة وتحية لرسائلك الألماسية.دمتِ بخير وحكمة.

وعليكم السلام عزيزتي غصن
أعتقد أن تضحية الأم امر بديهي ,,
لا أحد في الدنيا قادر على التضحية والفداء كالأم ,,وذلك بسبب ما حباها الله من الحب والحنان .
حتى في عالم الحيوان ,الدجاجة هي التي ترقد على البيوض, وهي التي تحمي الصيصان تحت جناحيها ,
وهذا لا يعف الأب من مسؤولياته طبعا ,لأن الطفل يحتاجه دائما .
أما بالنسبة لليقين والثقة ,فقد بات كلا الأبوين يقينا بفحص طبي بسيط ((البصمة الوراثية ))
يا لروعة هذه البصمة
شكرا لك يا غصن العزيزة
دمت بكل الخير
ماسة

موضوع شائق شائك يفتح أبواب الحوار هنا لمناقشة جادة حول انفصال الزوجين وما يترتب عليه من ظلم يكون النصيب الأكبر منه للأبناء
بورك الفكر والحرف الهادف ماستي الحبيبة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

هل تعتقدين سيدتي وجود الأطفال مع والدة بهذه النفسية وحب الأنا في مصلحة الأبناء
ربما اختار الله لهم الأفضل
ليس دائما الأب هو الصورة القاسية الذي لا يحسن الاعتناء بأطفاله
مصلحة الأولاد في المقام الأول
وجود الأطفال بجو أسري متوازن هو الأفضل ، في حال بدأت المشاكل واستحالة الإستمرارية الأنفصال هو الحل و انتقال الأولاد للأفضل بغض النظر الأم ، الأب وربما الجدة
أم اختارت خط سير مختلف أبنائها بعيدين كل البعد عنه الأفضل بقائهم مع الأب
أما عن الأمومة فهي لا تحتاج الى تذكير او حقنة من الأمومة
طرح طيب لمشكلة اجتماعية تزداد انتشاراّ صيغت بمداد متمكن وحرف جميل
دمت رائعة
تقديري