اشتهاءات السحاب !

آت ٍ أنمنـم ُ بالبيـاض جـداولـي ومضيت ُ كالقدّيس ِ أنشر مذهبـي

وأنا من أتباعك أيها القديس المتبتل

سأعود ولكني أحببت أن أحييك وأرحب بك

قصيدة .... أعدتك لإفقٍ أرحبِ

شـــــــــــــــــاعـــــ ــــــر

دمت

الحبيب إبراهيم حلوش

أحسستُ بنوعٍ من إظهار الباطنِ ، وهذا من شأنه أن يستهويني

وأعجبني لمسةُ حداثةٍ لم تبعدِ القصيدة عن الأصالة

كل هذا يستدعي أن أشكُرَك وأن أقدِّرَك

تقبل تحيتي

شاعري ..
جميل ما أبدعت ..
فلله درك
حرف بهي رصين ..
صور رائعة راقية ..
ما أنت إلا فنان يرسم لوحة ..
فجاءت لوحته غاية في الحسن والجمال

دمت متألقا

تقبل مودتي
جهاد درويش

قدّمت نبضـي َ للنجـوم ِ هديّـة ً
حتى ظننت ُ الكون يتبـع موكبـي

لأن موكبك فخم يا إبراهيم ! فلا تعجب ، ثم أين أنت

أيها الأنيق ؟ ألا ترى أنك قد أطلت الغياب؟

محبتي وتقديري.

شاعرية رصينة بنفس حداثي لطيف لم يخرج بالنص عن أصالته ولا أنفلت به عن حدود العقل والجمال

شاعر يشهد لك حرفك

دمت بروعتك

تحاياي

شاعرية رصينة بنفس حداثي لطيف لم يخرج بالنص عن أصالته ولا أنفلت به عن حدود العقل والجمال

شاعر يشهد لك حرفك

دمت بروعتك

تحاياي

نصّ متميّز مبنًى ومعنًى

أمتعتنا به وجعلت أرواحنا تطرب بين كلماته ومعانيه والرّقّة التي حمّلتها إيّاها

سعيدة بمصافحة بهاء حرفك مبدعنا

مودّتي

قصيدة من طراز عال
طربنا لقراءتها
خالص تقديري