النهايات

الحبيب أحمد
نص وارف جميل على أني لمست مسحة الحزن فيه والضيم
ولكن هو القدر فما لنا إلا أن نصطبر ونمني النفس بما هوى آتٍ
أجدت بها شعرا وشعورا
تحيي لك

عرفتك أخا أديبا لا يصدر وفاء الكلمة إلا من جوانبه ونواحيه...
الغالي حازم ....حمدا لله على سلامة اللقاء بكم، ولا حرمت هذا الود السخي.

طيب الله أنفاسك يا أبا محمد

حلقت بنا في عالم الشعر الجميل الشائق الرائق .. لغة رصينة .. وصور خلابة .. وقبل ذلك وبعده عمق فكري يأخذنا لتجاوز الحالة الآنية .. لتنظر نفس ما قدمت لغد ..
لا فض الله لك فاها أيها الأستاذ الجليل ..

والقصيدة للتثبيت تقديرا وترحيبا بعودة غانمة مظفرة ..

وهل يقدر الأدب إلا أهله ، وأنت من أهله صدقا وحقا أخي الشاعر الرصين سالم العلوي...كل الشكر ليديك الكريمتين على المرور والتثبيت.

رااااااااائع

قصيدة منسابة .. عذبة


تستحق التثبيت

شكرا لك

ويظل حضورك المتألق أروع ما رأيت أخي الحبيب...دمت للود والوفاء أهلا.

ما ذنبُه الوردُ يـذوي فـي نَضارتـهِ
وقـد تمايـلَ زهـواً حيـن تلـقـاهُ
لو كـان يعلـمُ أن التـرْبَ مرجعُـهُ
ما هنّأ الطرفَ فـي البستـان مـرآهُ
يحمـرُّ حينـاً كـأن الشـوق ألهبـهُ
وباصفرارٍ تناغـي البـدرَ عِطفـاهُ

دومت لنا

رائع ماقرأت
محاورات جميلة

أشكرك أخي عبد الله ..ولك كامل ودي.

لا ذنب للورد ولا للود ولا للقلب ولا لللبدر ولا للطير. الذنب ذنب النفوس السخيمة التي لا تقع إلا على القذى.

يــؤانـــسُ الــــــدربَ لـلـســاريــن فــــــي دلَــــــج
وتـــحـــفــــظ الـــــســـــرَّ لــلــعـــشـــاق عـــيــــنــــاهُ
بيت استوقفني نشوة!


مــا ذنــب ذا الـقـلـب قـــد تـاهــتْ مـداركــهُ
فــأبـــصـــر الــســـعـــد فــيـــمـــا فــــيــــه بــــلــــواهُ
قــــد خــانــه الــحــظُّ فــــي خــــلٍّ يـصـاحـبـه
والــخـــلُّ أضــحـــى كـحــلــم الـــنـــوم مــلــفــاهُ
مـــا أنــــدر الــصــدقَ فــــي ظــــنٍّ يـحـسِّـنـهُ
وأضـــيــــق الــنــفُـــس فـــــــي حـــــــالٍ تــبـــنَّـــاهُ

آه أيها الحبيب آه!
أبيات فعلن ما فعلن لا حرمك الله من تحب!


دمت رائعا ساطعا!


تحياتي

لا زلنا نتتظر إبداعك المتجدد ألأقك الفذ فأنت هامة أدبية رائعة , وقمة لغوية سامية
لك التحية من تلميذتك سمو الكعبي

سلسة عذبة تميس بخيلاء لائقة بما حاكت من جمال

لا فض فوك شاعرنا

دمت بألق

من أجمل القصائد التي تناولتها
حسا وفلسفة وحرفا ومعنى
كل ما أثارني هو ذلك الهاجس المليء بالحزن والنظرة السوداوية لكل شيء
يا أخي لولا ذبول الزهور وانتهاء عمرها ما جاءت البذرة لتجدد الحياة بوردة أخرى
في ريعان الشباب
وكل شيء على شاكلتها البدر والليل والغيم والطير والعشب ...
هي حكمة الله أرادها لنعلم ونتعلم ونحس بالصور الجميلة ونفابلها بالقبيحة
فيغدو الجميل أكثر جمالا
شكرا لك

الشاعرة أميرة عمارة...شرفت بحضورك بين أفنان بوحي، لك الود.