أحدث المشاركات
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 17 من 17

الموضوع: فدى لعينيك

  1. #11
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.29

    افتراضي

    حبيبي الشاعر المبدع حازم
    كل الود لك على هذا الحضور المبارك
    شكرا لمشاعرك الطيبة
    تحياتي

  2. #12
    الصورة الرمزية عبدالحميدالجبوري قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Apr 2009
    الدولة : الوطن العربي
    المشاركات : 297
    المواضيع : 18
    الردود : 297
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    [QUOTE=محمود فرحان حمادي;485083]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فدى لعيْنَيْكِ
    المهندس: محمود فرحان حمادي
    فدىً لعينيك ما نخفي وما نهبُ
    وما ستُمليه عن أمجادنا الحقبُ
    فدىً لعينيك يا لحناً نردِّدُهُ
    في كلِّ يومٍ إذا ما اشتدت الكُربُ
    فدىً لعينيك أرواح لنا زهقت
    بالغدر من طهرها الآمالُ تكتتبُ
    فدىً لعينيك (يا بغداد) كوكبةٌ
    كأنها والضحايا جحفلٌ لجبُ
    فذا (العراق) وقد ديست مرابعُهُ
    وصالَ في رافديه اليومَ مغتصبُ
    يُصارعُ الموتَ في صمصامة كُسرتْ
    منها الجيوشُ وفيها الثأر يلتهبُ
    يبقى عصيًّا على الأعداء ما فتئت
    فيه الملايينُ من أرواحنا تثبُ
    جحاجحٌ فيه صاغوا النصرَ ملحمةً
    تشدو بألحانها الآياتُ والكتبُ
    يبقى (العراق) بهياً في عروبته
    (تِطوانُ) أختٌ له و(الشامُ) و(النقبُ)
    لو ضيم (مغربُنا الأقصى) بنائبةٍ
    وافته (بغداد) في خطواتها الغضبُ
    بنى الحضارات في ماضٍ له عبقٍ
    لِلآن ترنو لها الدنيا وتنتسبُ
    وسالت الأرض أنهاراً مباركةً
    عيونها الحبُّ والإخلاصُ والحدبُ
    كتائبُ المجدِ من صحرائهِِ انطلقتْ
    ما آدَ كاهلَ جنديٍّ لها التعبُ
    إنَّ (العراقَ) مسارُ الكونِ مختزلٌ
    في مقلتيه، وسحرُ الأرضِ منتصبُ
    من يوم (ذي قار) هذي الأرضُ باسمةٌ
    يزهو بأمجادِ أجدادٍٍ لها العقِبُ
    إذ ضمَّرُ الخيلِ في فرسانها اندفعتْ
    كالأُسد في ساحة الهيجاءِ إذ نُدبوا
    يقودها في ربى (اليرموكِ) كوكبةٌ
    من الرجال لهم في إرثنا نسبُ
    ياابنَ العروبةِ جدِّد مجدَ أُمتنا
    فجحفلُ الكفرِ يشكو ويلَه العربُ
    يبقى بك العزُّ يا (بغدادُ) مبتهجًا
    مهما تعاقبت الويلاتُ والنوبُ
    غدًا تُسجَّلُ في (الفيحاء) ملحمةٌ
    في سطوةٍ من لظاها يعجبُ العجبُ
    أرضٌ تضجُّ سماءُ الله باكيةً
    إنْ بات طفلٌ بها يبكي وينتحبُ
    ويل العلوجِ إذا ما نارُها اتقدتْ
    وأُجّجَ الصخرُ واجتاحتهم الشهبُ
    وبات ينشدُ في (ذي قارَ) فارسُها
    لحنًا بهيًّا تجلى حوله الغلبُ
    سيكتب النخلُ أشعارًا يُردِّدها
    هناك في (قائم الأنبار) من وثبوا
    يبقى (العراق) نسيجًا في تلاحمه
    يُطرِّز الودَّ أبناءٌ له نُجُبُ
    أوطانُنا الرأسُ والأيامُ شاهدةٌ
    والغربُ لولا تراثُ العربِ هم نخبُ
    سينجلي الليلُ مهما طالَ عن بلدٍ
    من مائهِ أنبياءُ اللهِ قد شربوا
    سينجلي الليلُ عن (بغدادَ) مندحرًا
    فلا عداءٌ بها يبقى ولا صخبُ
    غدًا سيبعث نخلُ (الفاو) سعفتَه
    لكلِّ طودٍ له أكرادُنا نُسبوا
    سيعلمُ العربُ أنْ بغدادَ قلبُهمُ
    بل إنَّ (بغدادَ) أُمٌ فيهمُ وأَبُ
    وأنّ أنسابَنا ترقى لمنزلةٍ
    بها يُردُ على الأعقابِ من كذبوا
    مَن بات نشوانَ في كرسيِّه جذلاً
    يقودُهُ الهالكانِ: الذلُّ والشغبُ
    تبت يدا حانقٍ قد باع تربتَهُ
    وراح في بؤرة الأذنابِ يضطربُ
    يبيعُ في أنجسِ الأثمانِ أمتَّه
    كما يباعُ بفلسٍ أصفرٍ ذهبُ
    غدًا نُحقِّق آمالاً لها سُكبت
    هذي الدماء وديست دونها الرتبُ
    حتى نرى شعبَنا الجبارَ ممتطيًا
    جيادَ مَن للعلا أشبالُهم ركبوا
    لو فتشوا في شعوب الأرض عن بطلٍ
    مثل (العراق) فما في الأرض منتخبُ
    [/gasida][/QUOT




    رائعة

    جميلة


    مميزة



    بوركت ايها الجميل

  3. #13
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.29

    افتراضي

    [quote=عبدالحميدالجبوري;485311]
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود فرحان حمادي مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فدى لعيْنَيْكِ
    المهندس: محمود فرحان حمادي
    فدىً لعينيك ما نخفي وما نهبُ
    وما ستُمليه عن أمجادنا الحقبُ
    فدىً لعينيك يا لحناً نردِّدُهُ
    في كلِّ يومٍ إذا ما اشتدت الكُربُ
    فدىً لعينيك أرواح لنا زهقت
    بالغدر من طهرها الآمالُ تكتتبُ
    فدىً لعينيك (يا بغداد) كوكبةٌ
    كأنها والضحايا جحفلٌ لجبُ
    فذا (العراق) وقد ديست مرابعُهُ
    وصالَ في رافديه اليومَ مغتصبُ
    يُصارعُ الموتَ في صمصامة كُسرتْ
    منها الجيوشُ وفيها الثأر يلتهبُ
    يبقى عصيًّا على الأعداء ما فتئت
    فيه الملايينُ من أرواحنا تثبُ
    جحاجحٌ فيه صاغوا النصرَ ملحمةً
    تشدو بألحانها الآياتُ والكتبُ
    يبقى (العراق) بهياً في عروبته
    (تِطوانُ) أختٌ له و(الشامُ) و(النقبُ)
    لو ضيم (مغربُنا الأقصى) بنائبةٍ
    وافته (بغداد) في خطواتها الغضبُ
    بنى الحضارات في ماضٍ له عبقٍ
    لِلآن ترنو لها الدنيا وتنتسبُ
    وسالت الأرض أنهاراً مباركةً
    عيونها الحبُّ والإخلاصُ والحدبُ
    كتائبُ المجدِ من صحرائهِِ انطلقتْ
    ما آدَ كاهلَ جنديٍّ لها التعبُ
    إنَّ (العراقَ) مسارُ الكونِ مختزلٌ
    في مقلتيه، وسحرُ الأرضِ منتصبُ
    من يوم (ذي قار) هذي الأرضُ باسمةٌ
    يزهو بأمجادِ أجدادٍٍ لها العقِبُ
    إذ ضمَّرُ الخيلِ في فرسانها اندفعتْ
    كالأُسد في ساحة الهيجاءِ إذ نُدبوا
    يقودها في ربى (اليرموكِ) كوكبةٌ
    من الرجال لهم في إرثنا نسبُ
    ياابنَ العروبةِ جدِّد مجدَ أُمتنا
    فجحفلُ الكفرِ يشكو ويلَه العربُ
    يبقى بك العزُّ يا (بغدادُ) مبتهجًا
    مهما تعاقبت الويلاتُ والنوبُ
    غدًا تُسجَّلُ في (الفيحاء) ملحمةٌ
    في سطوةٍ من لظاها يعجبُ العجبُ
    أرضٌ تضجُّ سماءُ الله باكيةً
    إنْ بات طفلٌ بها يبكي وينتحبُ
    ويل العلوجِ إذا ما نارُها اتقدتْ
    وأُجّجَ الصخرُ واجتاحتهم الشهبُ
    وبات ينشدُ في (ذي قارَ) فارسُها
    لحنًا بهيًّا تجلى حوله الغلبُ
    سيكتب النخلُ أشعارًا يُردِّدها
    هناك في (قائم الأنبار) من وثبوا
    يبقى (العراق) نسيجًا في تلاحمه
    يُطرِّز الودَّ أبناءٌ له نُجُبُ
    أوطانُنا الرأسُ والأيامُ شاهدةٌ
    والغربُ لولا تراثُ العربِ هم نخبُ
    سينجلي الليلُ مهما طالَ عن بلدٍ
    من مائهِ أنبياءُ اللهِ قد شربوا
    سينجلي الليلُ عن (بغدادَ) مندحرًا
    فلا عداءٌ بها يبقى ولا صخبُ
    غدًا سيبعث نخلُ (الفاو) سعفتَه
    لكلِّ طودٍ له أكرادُنا نُسبوا
    سيعلمُ العربُ أنْ بغدادَ قلبُهمُ
    بل إنَّ (بغدادَ) أُمٌ فيهمُ وأَبُ
    وأنّ أنسابَنا ترقى لمنزلةٍ
    بها يُردُ على الأعقابِ من كذبوا
    مَن بات نشوانَ في كرسيِّه جذلاً
    يقودُهُ الهالكانِ: الذلُّ والشغبُ
    تبت يدا حانقٍ قد باع تربتَهُ
    وراح في بؤرة الأذنابِ يضطربُ
    يبيعُ في أنجسِ الأثمانِ أمتَّه
    كما يباعُ بفلسٍ أصفرٍ ذهبُ
    غدًا نُحقِّق آمالاً لها سُكبت
    هذي الدماء وديست دونها الرتبُ
    حتى نرى شعبَنا الجبارَ ممتطيًا
    جيادَ مَن للعلا أشبالُهم ركبوا
    لو فتشوا في شعوب الأرض عن بطلٍ
    مثل (العراق) فما في الأرض منتخبُ
    [/gasida][/quot
    رائعة
    جميلة
    مميزة
    بوركت ايها الجميل
    حييت أخي المبدع وبوركت
    لك مني كل الود

  4. #14
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود فرحان حمادي مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فدى لعيْنَيْكِ

    المهندس: محمود فرحان حمادي
    فدىً لعينيك ما نخفي وما نهبُ
    وما ستُمليه عن أمجادنا الحقبُ
    فدىً لعينيك يا لحناً نردِّدُهُ
    في كلِّ يومٍ إذا ما اشتدت الكُربُ
    فدىً لعينيك أرواح لنا زهقت
    بالغدر من طهرها الآمالُ تكتتبُ
    فدىً لعينيك (يا بغداد) كوكبةٌ
    كأنها والضحايا جحفلٌ لجبُ
    فذا (العراق) وقد ديست مرابعُهُ
    وصالَ في رافديه اليومَ مغتصبُ
    يُصارعُ الموتَ في صمصامة كُسرتْ
    منها الجيوشُ وفيها الثأر يلتهبُ
    يبقى عصيًّا على الأعداء ما فتئت
    فيه الملايينُ من أرواحنا تثبُ
    جحاجحٌ فيه صاغوا النصرَ ملحمةً
    تشدو بألحانها الآياتُ والكتبُ
    يبقى (العراق) بهياً في عروبته
    (تِطوانُ) أختٌ له و(الشامُ) و(النقبُ)
    لو ضيم (مغربُنا الأقصى) بنائبةٍ
    وافته (بغداد) في خطواتها الغضبُ
    بنى الحضارات في ماضٍ له عبقٍ
    لِلآن ترنو لها الدنيا وتنتسبُ
    وسالت الأرض أنهاراً مباركةً
    عيونها الحبُّ والإخلاصُ والحدبُ
    كتائبُ المجدِ من صحرائهِِ انطلقتْ
    ما آدَ كاهلَ جنديٍّ لها التعبُ
    إنَّ (العراقَ) مسارُ الكونِ مختزلٌ
    في مقلتيه، وسحرُ الأرضِ منتصبُ
    من يوم (ذي قار) هذي الأرضُ باسمةٌ
    يزهو بأمجادِ أجدادٍٍ لها العقِبُ
    إذ ضمَّرُ الخيلِ في فرسانها اندفعتْ
    كالأُسد في ساحة الهيجاءِ إذ نُدبوا
    يقودها في ربى (اليرموكِ) كوكبةٌ
    من الرجال لهم في إرثنا نسبُ
    ياابنَ العروبةِ جدِّد مجدَ أُمتنا
    فجحفلُ الكفرِ يشكو ويلَه العربُ
    يبقى بك العزُّ يا (بغدادُ) مبتهجًا
    مهما تعاقبت الويلاتُ والنوبُ
    غدًا تُسجَّلُ في (الفيحاء) ملحمةٌ
    في سطوةٍ من لظاها يعجبُ العجبُ
    أرضٌ تضجُّ سماءُ الله باكيةً
    إنْ بات طفلٌ بها يبكي وينتحبُ
    ويل العلوجِ إذا ما نارُها اتقدتْ
    وأُجّجَ الصخرُ واجتاحتهم الشهبُ
    وبات ينشدُ في (ذي قارَ) فارسُها
    لحنًا بهيًّا تجلى حوله الغلبُ
    سيكتب النخلُ أشعارًا يُردِّدها
    هناك في (قائم الأنبار) من وثبوا
    يبقى (العراق) نسيجًا في تلاحمه
    يُطرِّز الودَّ أبناءٌ له نُجُبُ
    أوطانُنا الرأسُ والأيامُ شاهدةٌ
    والغربُ لولا تراثُ العربِ هم نخبُ
    سينجلي الليلُ مهما طالَ عن بلدٍ
    من مائهِ أنبياءُ اللهِ قد شربوا
    سينجلي الليلُ عن (بغدادَ) مندحرًا
    فلا عداءٌ بها يبقى ولا صخبُ
    غدًا سيبعث نخلُ (الفاو) سعفتَه
    لكلِّ طودٍ له أكرادُنا نُسبوا
    سيعلمُ العربُ أنْ بغدادَ قلبُهمُ
    بل إنَّ (بغدادَ) أُمٌ فيهمُ وأَبُ
    وأنّ أنسابَنا ترقى لمنزلةٍ
    بها يُردُ على الأعقابِ من كذبوا
    مَن بات نشوانَ في كرسيِّه جذلاً
    يقودُهُ الهالكانِ: الذلُّ والشغبُ
    تبت يدا حانقٍ قد باع تربتَهُ
    وراح في بؤرة الأذنابِ يضطربُ
    يبيعُ في أنجسِ الأثمانِ أمتَّه
    كما يباعُ بفلسٍ أصفرٍ ذهبُ
    غدًا نُحقِّق آمالاً لها سُكبت
    هذي الدماء وديست دونها الرتبُ
    حتى نرى شعبَنا الجبارَ ممتطيًا
    جيادَ مَن للعلا أشبالُهم ركبوا
    لو فتشوا في شعوب الأرض عن بطلٍ

    مثل (العراق) فما في الأرض منتخبُ
    الأخ الحبيب والشاعر الأريب محمود حمادي
    قصيدة سامقة شامخة أبية بهية ، فلا فض فوك وبارك الله قلبك الحر ونفسك الأبية .
    ستبقى بغداد عنوان العز ورمز الأصالة والعروبة ولن تموت ولن تركع بإذن الله ، وسيبقى العراق للعروبة والإسلام ركناً وحصناً ، وستنجلي بإذن الله الغيوم وتنكشف بعونه الكروب وتشفى برحمته القلوب . فسلاماً لدار السلام وتحية للعراق وأهلها الأحرار الأبرار .
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  5. #15
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.29

    افتراضي

    الشاعر الحبيب المبدع مازن لبابيدي
    شكرا لحضورك البهي ومشاعرك الطيبة
    أسعدني حضورك وأثلج مني الصدر
    دمت رائعا مبدعا
    لك مني كل الود

  6. #16
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    أبهرت وأسمعت وأكرمت يا سيدا من سادات الحرف العربي المعاصر!

    ولسوف تنقشع الغمة عن عراق الأمة أيها العراقي الباسل والشاعر المناضل!

    لله درك حرفك الهادر الناصر!

    دمت أصيلا نبيلا!



    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #17
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود فرحان حمادي مشاهدة المشاركة
    أوطانُنا الرأسُ والأيامُ شاهدةٌ
    والغربُ لولا تراثُ العربِ هم نخبُ
    سينجلي الليلُ مهما طالَ عن بلدٍ
    من مائهِ أنبياءُ اللهِ قد شربوا
    سينجلي الليلُ عن (بغدادَ) مندحرًا
    فلا عداءٌ بها يبقى ولا صخبُ

    لو فتشوا في شعوب الأرض عن بطلٍ
    مثل (العراق) فما في الأرض منتخبُ
    حق لبغداد أن تفخر بابنائها وبينهم مثلك
    كأن حرفك يتنفس بغداد وتتنفسه

    حرف منسوج بالكبرياء، وشعر بديع البناء جميل اللحن شامخ المعاني

    دام لك الألق
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. فدى لك من يقصر - المتنبي
    بواسطة نداء غريب صبري في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 17-06-2014, 01:09 AM
  2. لعينيك يا اسرائيل
    بواسطة عمر رمضان في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-11-2006, 01:46 PM
  3. لعينيك
    بواسطة صابر ربحي ابو سنينة في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 22-10-2006, 08:26 AM
  4. فدىً لك يا رسول الله :: آخر قصيدة للشاعر معتصم الحريري
    بواسطة بشير في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 03-02-2006, 10:11 PM
  5. قربني اليك..وحينها لعينيك..ألف ألف بنت الشام
    بواسطة بكاء الياسمين في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 21-09-2003, 02:04 PM