بيننا وبين اعماقنا تكمن وجوه

القديره أماني
حواريه فلسفيه رائعه
تبحث عن ماهية الوجوه وتعددها
ورأيي أننا نضطر في كثير من الأحيان
أن نلجأ الى الأقنعه
أعجبني كثيرا المداخله الحواريه بينك وبين
الصديق الأديب هشام أن الأختلاف بالرأي لا
يفسد للود قضيه
ونحن جميعا نتعلم نفيد ونستفيد
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اماني العزيزة
صدقت فبيننا وبين أعماقنا تكمن وجوه
احيانا نتقمصها وفي أحيان كثيرة تتقمصنا حتى وإن لم نرد أن نفعل ذلك فهي تجبرنا على تغيير ملامحنا الأولى
اعجز عن فهم كيف؟غير أننا نتغير رضينا أم كرهنا نتغير
وبين المضيء والمظلم فينا نضل نتخبط بين إرضائنا وإرضاء الاخرين ...
ونستمر بيقين أننا ذات يوم نستطيع أن نقول أننا الوجه المضيء في حياتهم برغم استمرارهم بجعلنا مختبئين عن جميع العيون إلا هم
دمت بسعادة ايتها العزيزة
محبتي لك والتحية

الأستاذة أماني عواد

حوارية رائعة..تحمل بعدا ً فلسفيا ً..

كان يمكن تغيير بعض المفردات باللهجة العامة الى العربية الفصحى دون ان يكون هناك إخلال في مضامين النص..

رغم بعض الملاحظات العابرة..هناك من الجمال والحكمة مايستحق التوقف عنده والتأمل بمغزاه العميق ..

سلمت..وسلم مدادك ِ..

محبتي

السيد ثائر الحيالي


اسعدتني قرائتك للحوار واعجابك شهادة اعتز بها
وبالنسبة سيدي للملاحظات بأذن الله ساتفاداها قدر الامكان في المرات القادمة
وبوجودكم سنتطور ان شاء الله
شكرا لكرم وجودك
كبير احترامي وتقديري

القديره أماني
حواريه فلسفيه رائعه
تبحث عن ماهية الوجوه وتعددها
ورأيي أننا نضطر في كثير من الأحيان
أن نلجأ الى الأقنعه
أعجبني كثيرا المداخله الحواريه بينك وبين
الصديق الأديب هشام أن الأختلاف بالرأي لا
يفسد للود قضيه
ونحن جميعا نتعلم نفيد ونستفيد
تحياتي

السيد عبد الرحمن الكرد

بالتأكيد الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية سيدي وعدم الألتفات للراي الاخر تحوصل لا يزيدنا الا انعزالية وبعد
شكرا لوجودك الثري
تقديري واحترام

أعرف أن هذا الحرف من قديمك، غير أن شفيف حسّك وجميل فلسفتك لم يغيبا عنه
ورغم ما شاب لغته من عثرة وأسلوبه ايضا فقد حلى معنى

لا حرمناك يا غالية

تحاياي

أعرف أن هذا الحرف من قديمك، غير أن شفيف حسّك وجميل فلسفتك لم يغيبا عنه
ورغم ما شاب لغته من عثرة وأسلوبه ايضا فقد حلى معنى

لا حرمناك يا غالية

تحاياي

عذب مرورك قد طغى

كبير تقديري

المهم سيدتي ان نرتدي الاقنعة ولا ترتدينا
نص عميق وحس رهيف
كل التقدير
دمت بكل الخير

الاستاذة خلود
الامر سيان ان ارتدتنا الاقنعة او ارتديناها ستبقى الحقيقة قيد مجهول . الخطير بالامر ان لا نستطيع خلعها امام انفسنا

شكرا لمرورك

لجأ المعري إلى اعتزال الناس ... يظن البعض لأنه أعمى لا يراهم ..
الحقيقة أنه كان أشد بصيرة ...

لأنه كان يرى بوضوح الجانب المظلم فينا ... وفيهم.

*
*

واهم أنت يامعري .. لن تدخل الجنة حتى تصبر على أذاهم وظلامهم ..